الصناعة الروسية تبدأ في إنتاج مستشعرات "صديق – غريب" للجيش الروسي
جو 24 : يبدأ صنع مستشعرات "صديق – غريب" بحلول عام 2017 في مدينة قازان الروسية. وسيسمح الجهاز بالتمييز بين أفراد القوات الصديقة والمعادية في ظروف المعركة بغض النظر علن أزياءهم وشاراتهم.
أفادت بذلك يوم 2 يوليو/تموز صحيفة "إزفيستيا" الروسية نقلا عن مصدر لها في هيئة الأركان العامة الروسية وقالت إن المستشعر الذي يشبه هاتفا محمولا رقيقا ذي شاشة سيخيط في داخل أزياء الجنود والضباط . وستبين الشاشة على خارطة الكترونية موقع الجندي وموقع القوات المعادية في هذ اللحظة بالذات.
وقال المصدر إن المستشعر سيدخل على الأرجح في طقم التجهيزات العسكرية "راتنيك" الذي تتزود به حاليا وحدات الجيش الروسي.
يذكر أن هذا المشروع يتم تنفيذه في مدينة قازان بجمهورية تتارستان بالتعاون مع شركة "التكنولوجيات الالكترونية" الروسية. وتبلغ كلفته نحو 10.6 مليار روبل ما يعادل 300 مليون دولار.
المصدر: " RT " + "إزفيستيا"
أفادت بذلك يوم 2 يوليو/تموز صحيفة "إزفيستيا" الروسية نقلا عن مصدر لها في هيئة الأركان العامة الروسية وقالت إن المستشعر الذي يشبه هاتفا محمولا رقيقا ذي شاشة سيخيط في داخل أزياء الجنود والضباط . وستبين الشاشة على خارطة الكترونية موقع الجندي وموقع القوات المعادية في هذ اللحظة بالذات.
وقال المصدر إن المستشعر سيدخل على الأرجح في طقم التجهيزات العسكرية "راتنيك" الذي تتزود به حاليا وحدات الجيش الروسي.
يذكر أن هذا المشروع يتم تنفيذه في مدينة قازان بجمهورية تتارستان بالتعاون مع شركة "التكنولوجيات الالكترونية" الروسية. وتبلغ كلفته نحو 10.6 مليار روبل ما يعادل 300 مليون دولار.
المصدر: " RT " + "إزفيستيا"