إنذارٌ خاطئ من غوميز للشرطة!
جو 24 : تعرّضت النّجمة سيلينا غوميز لموقف محرج حين اتّصلت بعناصر الشرطة وأبلغتهم عن وجود دخيل في منزلها.
وجلّ ما في القصّة أنّ غوميز، خلال وجودها في منزلها عند المساء، سمعت ضجيجًا داخل المنزل، فقرّرت، وبشجاعة تامّة، البحث عن مصدر هذه الضّجة. وفي خضم بحثها وجدت الباب الرئيس مفتوحًا، ما دفعها إلى الاتّصال بعناصر الشرطة بعدما دبّ الذّعر في داخلها.
وعند تلقّيهم الاتّصال، سارع عناصر الشرطة إلى المكان، إلّا أنّهم لم يجدوا أيّ أثر لمتسكّع أو دخيل حول منزل االفنانة، الأمر الذي يعزّز من احتمال واحد، هو أنّ حبيبة جاستين بيبر السابقة قد تكون نسيت الباب مفتوحًا عند دخولها المنزل!
والجدير بالذّكر أن شابًّا كان قد تسلّل إلى منزل سيلينا غوميز منذ ثلاثة أشهر قبل أن تلقي الشرطة القبض عليه، وقد حُكم عليه بالسجن 45 يومًا.
(نواعم)
وجلّ ما في القصّة أنّ غوميز، خلال وجودها في منزلها عند المساء، سمعت ضجيجًا داخل المنزل، فقرّرت، وبشجاعة تامّة، البحث عن مصدر هذه الضّجة. وفي خضم بحثها وجدت الباب الرئيس مفتوحًا، ما دفعها إلى الاتّصال بعناصر الشرطة بعدما دبّ الذّعر في داخلها.
وعند تلقّيهم الاتّصال، سارع عناصر الشرطة إلى المكان، إلّا أنّهم لم يجدوا أيّ أثر لمتسكّع أو دخيل حول منزل االفنانة، الأمر الذي يعزّز من احتمال واحد، هو أنّ حبيبة جاستين بيبر السابقة قد تكون نسيت الباب مفتوحًا عند دخولها المنزل!
والجدير بالذّكر أن شابًّا كان قد تسلّل إلى منزل سيلينا غوميز منذ ثلاثة أشهر قبل أن تلقي الشرطة القبض عليه، وقد حُكم عليه بالسجن 45 يومًا.
(نواعم)