مواجهات كأس العالم اليوم
جو 24 : تتجه الأنظار في تمام الساعة السابعة مساء بتوقيت الأردن من مساء اليوم السبت إلى ملعب ماركانا الشهير بريو دي جانيرو الذي سيستضيف قمة أوروبية خالصة بين الأرجنتين وبلجيكا ضمن منافسات الدور ربع نهائي لكأس العالم لكرة القدم.
يصطدم منتخب الأرجنتين المنتشي بتأهل صعب على حساب سويسرا بنظيره البلجيكي الطامح إلى استكمال مسيرته الإيجابية في المونديال.
ومن المتوقع أن يقع القدر الأكبر من الضغوط على عاتق المنتخب الأرجنتيني وملهمه ليونيل ميسي، وذلك بسبب العروض غير المقنعة التي قدمها الفريق في مبارياته السابقة.
ويستهدف ميسي ورفاقه الصعود إلى منصة التتويج يوم 13 يوليو/تموز، بينما يسير المنتخب البلجيكي بخطوات ثابتة لقلب الطاولة وتحقيق المفاجأة، رغم أنه على الورق يظهر في ثوب الفريق الأضعف في مواجهة الأرجنتين.
وعندما يلتقي الفريقان اليوم السبت في برازيليا، فإن كليهما سيواجه أصعب اختبار في البطولة، ويحتاج كل منهما لبذل قصارى جهده من أجل المشاركة في المربع الذهبي للبطولة الأربعاء في ساو باولو.
وفي مواجهة البوسنة والهرسك وإيران ونيجيريا وسويسرا، ركز منافسو الأرجنتين على الأداء الدفاعي، ونجحوا في فرض السيطرة على ميسي، ولكن في كل مباراة من هذه المباريات نجح هداف برشلونة على الأقل مرة واحدة في استغلال عبقريته أمام المرمى.
وسيسعى المدرب أليخاندرو سابيلا لتلميع صورة المنتخب الأرجنتيني بعد الانتقادات الكثيرة التي طالته في المباراة الأخيرة أمام سويسرا، وتفادي الخروج المبكر.
وتملك الأرجنتين خماسيا هجوميا خارقا يضم ميسي وغونزالو هيغواين وأنخل دي ماريا وإيزيكييل لافيتزي وسيرخيو أغويرو، بيد أن إصابة الأخير بعثرت أوراق سابيلا الذي كان يعول عليه كثيرا، كما أن ابتعاد هيغواين عن مستواه أثر سلبا على الأداء الهجومي لمنتخب بلاده، وهو ما يعكس صيامه عن التهديف، وقلة الأهداف التي سجلتها الأرجنتين حتى الآن.
ويصطدم المد الهجومي لهولندا بدفاع صلب يجسده منتخب كوستاريكا الذي يتجه لأن يكون الحصان الأسود للبطولة بعد بلوغه دور الثمانية لكأس العالم لكرة القدم في البرازيل.
ويلتقي المنتخبان اليوم السبت في سالفادور دي باهيا، ويدرك المنتخب البرتقالي جيدا ملعب "أرينا فونتي نوفا" الذي سحق فيه إسبانيا حاملة اللقب (5-1) في افتتاح مبارياته ضمن المجموعة الثانية في 13 يونيو/حزيران الماضي.
وسيجد أرين روبن وروبن فان بيرسي قائدا الهجوم الأقوى في النهائيات (12 هدفا في أربع مباريات) أنفسهم في مواجهة مع أفضل دفاع بالمونديال (هدفان في أربع مباريات)، وسيعترض طريقهم نحو المرمى الحارس البارع كيلور نافاس.
وتخطت هولندا -وصيفة 2010- المكسيك بشبه معجزة (2-1) في ثمن النهائي، حين سجل كل من ويسلي شنايدر وكلاس يان هونتيلار هدفين قاتلين قلبا تأخر الفريق بهدف إلى فوز في غضون دقائق قليلة قبل نهاية المباراة.
ويصر مدرب هولندا لويس فان غال على أن أشباله لن يستخفوا بكوستاريكا، وقال "كوستاريكا خصم صعب، وإلا لما نجحوا بالتأهل إلى ربع النهائي".
وستفتقد هولندا لقوة ضاربة في وسط الميدان إثر إصابة نايجل دي يونغ بتمزق عضلي في مباراة المكسيك، ولتعويضه قد يلجأ فان غال لخدمات المدافع دالي بليند أو جوناثان دي غوزمان أوليروي فير الغائب عن مباراة المكسيك بسبب الإصابة.
يصطدم منتخب الأرجنتين المنتشي بتأهل صعب على حساب سويسرا بنظيره البلجيكي الطامح إلى استكمال مسيرته الإيجابية في المونديال.
ومن المتوقع أن يقع القدر الأكبر من الضغوط على عاتق المنتخب الأرجنتيني وملهمه ليونيل ميسي، وذلك بسبب العروض غير المقنعة التي قدمها الفريق في مبارياته السابقة.
ويستهدف ميسي ورفاقه الصعود إلى منصة التتويج يوم 13 يوليو/تموز، بينما يسير المنتخب البلجيكي بخطوات ثابتة لقلب الطاولة وتحقيق المفاجأة، رغم أنه على الورق يظهر في ثوب الفريق الأضعف في مواجهة الأرجنتين.
وعندما يلتقي الفريقان اليوم السبت في برازيليا، فإن كليهما سيواجه أصعب اختبار في البطولة، ويحتاج كل منهما لبذل قصارى جهده من أجل المشاركة في المربع الذهبي للبطولة الأربعاء في ساو باولو.
وفي مواجهة البوسنة والهرسك وإيران ونيجيريا وسويسرا، ركز منافسو الأرجنتين على الأداء الدفاعي، ونجحوا في فرض السيطرة على ميسي، ولكن في كل مباراة من هذه المباريات نجح هداف برشلونة على الأقل مرة واحدة في استغلال عبقريته أمام المرمى.
وسيسعى المدرب أليخاندرو سابيلا لتلميع صورة المنتخب الأرجنتيني بعد الانتقادات الكثيرة التي طالته في المباراة الأخيرة أمام سويسرا، وتفادي الخروج المبكر.
وتملك الأرجنتين خماسيا هجوميا خارقا يضم ميسي وغونزالو هيغواين وأنخل دي ماريا وإيزيكييل لافيتزي وسيرخيو أغويرو، بيد أن إصابة الأخير بعثرت أوراق سابيلا الذي كان يعول عليه كثيرا، كما أن ابتعاد هيغواين عن مستواه أثر سلبا على الأداء الهجومي لمنتخب بلاده، وهو ما يعكس صيامه عن التهديف، وقلة الأهداف التي سجلتها الأرجنتين حتى الآن.
ويصطدم المد الهجومي لهولندا بدفاع صلب يجسده منتخب كوستاريكا الذي يتجه لأن يكون الحصان الأسود للبطولة بعد بلوغه دور الثمانية لكأس العالم لكرة القدم في البرازيل.
ويلتقي المنتخبان اليوم السبت في سالفادور دي باهيا، ويدرك المنتخب البرتقالي جيدا ملعب "أرينا فونتي نوفا" الذي سحق فيه إسبانيا حاملة اللقب (5-1) في افتتاح مبارياته ضمن المجموعة الثانية في 13 يونيو/حزيران الماضي.
وسيجد أرين روبن وروبن فان بيرسي قائدا الهجوم الأقوى في النهائيات (12 هدفا في أربع مباريات) أنفسهم في مواجهة مع أفضل دفاع بالمونديال (هدفان في أربع مباريات)، وسيعترض طريقهم نحو المرمى الحارس البارع كيلور نافاس.
وتخطت هولندا -وصيفة 2010- المكسيك بشبه معجزة (2-1) في ثمن النهائي، حين سجل كل من ويسلي شنايدر وكلاس يان هونتيلار هدفين قاتلين قلبا تأخر الفريق بهدف إلى فوز في غضون دقائق قليلة قبل نهاية المباراة.
ويصر مدرب هولندا لويس فان غال على أن أشباله لن يستخفوا بكوستاريكا، وقال "كوستاريكا خصم صعب، وإلا لما نجحوا بالتأهل إلى ربع النهائي".
وستفتقد هولندا لقوة ضاربة في وسط الميدان إثر إصابة نايجل دي يونغ بتمزق عضلي في مباراة المكسيك، ولتعويضه قد يلجأ فان غال لخدمات المدافع دالي بليند أو جوناثان دي غوزمان أوليروي فير الغائب عن مباراة المكسيك بسبب الإصابة.