القنيبي يكشف عن المعتدين عليه ويصفهم بالمتعصبين
جو 24 : كشف الداعية إياد القنيبي عن الأحرف الأولى لأسماء الأشخاص الذين اعتدوا عليه بالعصي بمنزله قبل ثلاثة أسابيع، مهددا بنشر صورهم، واصفا إياهم بـ"السفهاء"، مبينا أن أحدهم هرب إلى سوريا.
وكتب القنيبي الذي يعتبر أحد المقربين من التيار السلفي الجهادي على صفحته الخاصة في "فيس بوك": " لقد تم اكتشاف بعض هؤلاء الأشخاص من خلال كاميرا قريبة من بيت بالمنطقة، وتبين أنهم ممن أعماهم الجهل والتعصب في اعتراضهم على موقفي من أحداث الشام" بحسب تعبيره.
وأوضح فيما كتب أنه " مع قدرتي على الإضرار بهؤلاء السفهاء، إلا أني طلبت من بعض الفضلاء في مدينتهم، دعوتهم إلى الاعتذار عن فعلتهم القبيحة، بالتعهد بعدم تكرارها، فما وجدنا منهم أية استجابة، بل هرب أحدهم إلى الشام ليلتحق بالجماعة التي يتعصب لها".
وذكر الصيدلي القنيبي عبر صفحته الأحرف الأولى للأسماء التي تم التعرف عليها من المعتدين، التي كانت كالتالي "ط.ع" و "ط.ر.ع" و "ع.أ.ا"، داعيا إياهم إلى الاحتكام إلى حكم شرعي محايد، لافتا إلى أنه "في حال رفض هؤلاء التحكيم، وتكرر أي عدوان علي أو على غيري بهذه الطريقة، فقد نضطر إلى نشر صور هؤلاء وأسمائهم كاملة، واتخاذ إجراء مناسب بحقهم".
وخاطبهم قائلا : "هلم أيها الجناة والمحرضون، إلى الشريعة التي تدعون نصرتها، رشحوا أنتم أحدا مشهودا له بالحيادية، أو على الأقل الحرص على حقن الدماء وجمع الكلمة في أزمة الشام، ثم ليعرض كل منا حججه أمامه، لينظر من هو مثير الفتنة حق، ومن المفسد من المصلح، ثم ليذعن كلٌّ للحكم المدعم بالدليل، بدلا من البلطجة والتحريض الغوغائي"، مشيرا إلى انه في انتظار الجواب.
وبحسب ما نشرت صحيفة السبيل فقد شدد القنيبي على أنه "لو أردنا الأذية لآذيناكم، لكننا نقدم مصلحة الدين وصورته على الانتصار لأنفسنا"، معتبرا أن "هؤلاء السفهاء لم يطلعوا على كلماتي ومقالاتي، وإنما يهيجهم بعض الموتورين المعروفين في الأردن، الذين تلطفنا معهم وحاولنا استيعابهم، وهم مع ذلك يحرضون ويفترون على العبد الفقير وعلى كل من خالف تعصبهم وهواهم" لافتا إلى الأحرف الأولى من أسماءهم أيضا، التي كانت كالتالي "ع. م. ز" و "ع. ك. م." و "ل. ت".
وكتب القنيبي الذي يعتبر أحد المقربين من التيار السلفي الجهادي على صفحته الخاصة في "فيس بوك": " لقد تم اكتشاف بعض هؤلاء الأشخاص من خلال كاميرا قريبة من بيت بالمنطقة، وتبين أنهم ممن أعماهم الجهل والتعصب في اعتراضهم على موقفي من أحداث الشام" بحسب تعبيره.
وأوضح فيما كتب أنه " مع قدرتي على الإضرار بهؤلاء السفهاء، إلا أني طلبت من بعض الفضلاء في مدينتهم، دعوتهم إلى الاعتذار عن فعلتهم القبيحة، بالتعهد بعدم تكرارها، فما وجدنا منهم أية استجابة، بل هرب أحدهم إلى الشام ليلتحق بالجماعة التي يتعصب لها".
وذكر الصيدلي القنيبي عبر صفحته الأحرف الأولى للأسماء التي تم التعرف عليها من المعتدين، التي كانت كالتالي "ط.ع" و "ط.ر.ع" و "ع.أ.ا"، داعيا إياهم إلى الاحتكام إلى حكم شرعي محايد، لافتا إلى أنه "في حال رفض هؤلاء التحكيم، وتكرر أي عدوان علي أو على غيري بهذه الطريقة، فقد نضطر إلى نشر صور هؤلاء وأسمائهم كاملة، واتخاذ إجراء مناسب بحقهم".
وخاطبهم قائلا : "هلم أيها الجناة والمحرضون، إلى الشريعة التي تدعون نصرتها، رشحوا أنتم أحدا مشهودا له بالحيادية، أو على الأقل الحرص على حقن الدماء وجمع الكلمة في أزمة الشام، ثم ليعرض كل منا حججه أمامه، لينظر من هو مثير الفتنة حق، ومن المفسد من المصلح، ثم ليذعن كلٌّ للحكم المدعم بالدليل، بدلا من البلطجة والتحريض الغوغائي"، مشيرا إلى انه في انتظار الجواب.
وبحسب ما نشرت صحيفة السبيل فقد شدد القنيبي على أنه "لو أردنا الأذية لآذيناكم، لكننا نقدم مصلحة الدين وصورته على الانتصار لأنفسنا"، معتبرا أن "هؤلاء السفهاء لم يطلعوا على كلماتي ومقالاتي، وإنما يهيجهم بعض الموتورين المعروفين في الأردن، الذين تلطفنا معهم وحاولنا استيعابهم، وهم مع ذلك يحرضون ويفترون على العبد الفقير وعلى كل من خالف تعصبهم وهواهم" لافتا إلى الأحرف الأولى من أسماءهم أيضا، التي كانت كالتالي "ع. م. ز" و "ع. ك. م." و "ل. ت".
تابعو الأردن 24 على 
