هام جداً .. ركلة هولندا الأولى الضائعة هل كان يجب أن تحسب هدفاً ؟
جو 24 : أثارت صحيفة المونديو ديبورتيفو الجدل حول ركلات الترجيح التي خاضتها الأرجنتين وهولندا لفض التعادل الذي دام بين الفريقين طوال الوقتين الأصلي والإضافي، بعد أن نشرت مقاطع فيديو تبين قانونية احتساب الركلة الأولى لهولندا على أنها هدفاً رغم صد روميرو حارس الأرجنتين للركلة.
ويبين مقطع الفيديو أن الكرة التي صدها روميرو من اللاعب فلار لم تتوقف بعد أن ردها، بل استمرت في الحركة حتى دخلت المرمى.
وينص القانون على اعتبار الكرة في اللعب حتى تتوقف عن الحركة تماماً، أي أن روميرو كان عليه إيقاف الكرة، لكنه انشغل بالاحتفال بصدها حتى عادت وتجاوزت خط المرمى. لكن في المقابل، لم تستفد هولندا من تلك الكرة واعتبرت ركلة ضائعة.
كما نشرت الموند أيضاً فيديو من زاوية أخرى يظهر أن اللاعب لمس الكرة وساهم في عودتها إلى المرمى بعد أن رجعت إليه من روميرو، وهو ما يمنعه القانون لان المتابعة غير محسوبة في ركلات الترجيح كما في ركلة الجزاء الممنوحة أثناء المباراة.
ويبقى الجدل مفتوحاً حول ما إذا لمس فلار الكرة العائدة إليه أم لا، وكذلك حقيقة كا إذا كان يجب على الحكم التركي الذي أدار اللقاء أن يحتسبها هدفاً أم لا أيضاً.
..
.
ويبين مقطع الفيديو أن الكرة التي صدها روميرو من اللاعب فلار لم تتوقف بعد أن ردها، بل استمرت في الحركة حتى دخلت المرمى.
وينص القانون على اعتبار الكرة في اللعب حتى تتوقف عن الحركة تماماً، أي أن روميرو كان عليه إيقاف الكرة، لكنه انشغل بالاحتفال بصدها حتى عادت وتجاوزت خط المرمى. لكن في المقابل، لم تستفد هولندا من تلك الكرة واعتبرت ركلة ضائعة.
كما نشرت الموند أيضاً فيديو من زاوية أخرى يظهر أن اللاعب لمس الكرة وساهم في عودتها إلى المرمى بعد أن رجعت إليه من روميرو، وهو ما يمنعه القانون لان المتابعة غير محسوبة في ركلات الترجيح كما في ركلة الجزاء الممنوحة أثناء المباراة.
ويبقى الجدل مفتوحاً حول ما إذا لمس فلار الكرة العائدة إليه أم لا، وكذلك حقيقة كا إذا كان يجب على الحكم التركي الذي أدار اللقاء أن يحتسبها هدفاً أم لا أيضاً.
..
.