مَن حاول قتل محمد عساف؟
جو 24 : تسارعت وتيرة الشائعة التي أطلقها بعض المتابعين على صفحات التواصل الاجتماعي، وتقول إنّ النجم الفلسطيني محمد عساف تعرّض لحادث سير أودى بحياته. "نواعم" اتّصلت بالزميل داني صيرفي، في مكتب الإعلام التابع لشركة بلاتينوم ريكوردز، فردّ علينا بالقول إنّ ما كُتب هو مجرّد شائعات، وإنّ محمد عساف بخير وهو اليوم في مقرّ إقامته في دبي، لكنّه ألغى حفلاته الخاصّة التي كان من المفترض تقديمها في هذه الفترة نظرًا لما آلت إليه الأوضاع في مدينة غزة، وتعرّضها لحرب إسرائيلية ضروس، الأمر الذي أحزن عساف وجعله يلغي كلّ ارتباطاته الفنّية حتى تنتهي هذه الحرب.
وعلمت "نواعم" أنّ محمد عساف الذي كان ينوي إصدار أغنيات جديدة من ألبومه الأول المنتظر، عدل عن رأيه حاليًا وهو يتواصل دائمًا مع أهله وإخوته في غزّة، ويحاول الاطمئنان إلى أهله وجيرانه وأقاربه الذين يرزحون تحت القصف الوحشيّ الذي حصد أكثر من مئة قتيل خلال ثلاثة أيام.
وفي سياق متّصل، أنهى عساف تسجيل ألبومه الأول الذي ضمّ أغنيات لشعراء لبنانيين وعرب، وكان ينوي إصداره لكنّه تمنّى على شركة بلاتينوم ريكوردز الراعية له أن تتمهّل ريثما تهدأ الأوضاع الأمنيّة، وهو إلى ذلك يتشاور مع العاملين في الشركة أو منتجي أعماله على إقامة حفل خاص سيعود ريعه إلى شهداء فلسطين أو المنكوبين الموجودين في فلسطين كنوع من الالتفاتة الضرورية لهم، وخصوصًا أنّه سفير ويحمل ما يحمل من ذكريات وآلام شعبه التي عاشها ولا يزال.
يذكر أنّها ليست المرة الأولى التي يتعرّض فيها محمد عساف إلى شائعات تتعلّق بحوادث سير يتعرّض لها أو بأنّه قتل، وهذه المرة الثانية التي تطلق عليه مثل هذه الافتراءات في أقلّ من عام، وذلك دليل على شهرته الكبيرة وتأثيره على بعض المغرضين الذين ينشرون مثل هذه الأخبار، لا بل كانت صورة السيارة التي ظهرت مع حكاية تعرّضه لحادث سير أودى بحياته ونشرها، دليلًا على أنّ الذين يبثّون مثل هذه الأخبار يفبركون القصّة مع صور ليعزّزوا حيلهم على عشّاق وجمهور عساف الذي يقدّر بالملايين سواء في العالم العربي أو أوروبا وأميركا.
وعلمت "نواعم" أنّ محمد عساف الذي كان ينوي إصدار أغنيات جديدة من ألبومه الأول المنتظر، عدل عن رأيه حاليًا وهو يتواصل دائمًا مع أهله وإخوته في غزّة، ويحاول الاطمئنان إلى أهله وجيرانه وأقاربه الذين يرزحون تحت القصف الوحشيّ الذي حصد أكثر من مئة قتيل خلال ثلاثة أيام.
وفي سياق متّصل، أنهى عساف تسجيل ألبومه الأول الذي ضمّ أغنيات لشعراء لبنانيين وعرب، وكان ينوي إصداره لكنّه تمنّى على شركة بلاتينوم ريكوردز الراعية له أن تتمهّل ريثما تهدأ الأوضاع الأمنيّة، وهو إلى ذلك يتشاور مع العاملين في الشركة أو منتجي أعماله على إقامة حفل خاص سيعود ريعه إلى شهداء فلسطين أو المنكوبين الموجودين في فلسطين كنوع من الالتفاتة الضرورية لهم، وخصوصًا أنّه سفير ويحمل ما يحمل من ذكريات وآلام شعبه التي عاشها ولا يزال.
يذكر أنّها ليست المرة الأولى التي يتعرّض فيها محمد عساف إلى شائعات تتعلّق بحوادث سير يتعرّض لها أو بأنّه قتل، وهذه المرة الثانية التي تطلق عليه مثل هذه الافتراءات في أقلّ من عام، وذلك دليل على شهرته الكبيرة وتأثيره على بعض المغرضين الذين ينشرون مثل هذه الأخبار، لا بل كانت صورة السيارة التي ظهرت مع حكاية تعرّضه لحادث سير أودى بحياته ونشرها، دليلًا على أنّ الذين يبثّون مثل هذه الأخبار يفبركون القصّة مع صور ليعزّزوا حيلهم على عشّاق وجمهور عساف الذي يقدّر بالملايين سواء في العالم العربي أو أوروبا وأميركا.
تابعو الأردن 24 على 
