انقطاع متكرر للتيار الكهربائي في الأغوار الشمالية.. و"الكهرباء": هذا ما نملك
جو 24 : منار حافظ - تشكل انقطاعات التيار الكهربائي أزمة حقيقية لدى ساكني الأغوار الشمالية، خاصة وأن المعاناة تفاقمت بتزامن فصل الصيف مع حلول شهر رمضان.
ويبين مواطنون أن انقطاع التيار الكهربائي في أجواء حارة وصيفية بشكل يومي وخاصة في ساعات الظهيرة تسبب بالعديد من المشاكل لهم، خاصة وأنهم لا يتمكنون من استخدام "المراوح والكوندشن".
ويتساءل ساكنو الأغوار: "لماذا لا تسارع شركة الكهرباء المسؤولة لحل مشكلتنا خاصة وأن أقل انقطاع للتيار هو ساعة كاملة وبصورة يومية؟".
من جانبه قال مساعد المدير العام للشؤون الإدارية الناطق الاعلامي باسم شركة توزيع بالكهرباء م. ياسين آل خطاب: أن زيادة الأحمال الكهربائية وارتفاع درجات الحرارة إضافة إلى السرقات الكهربائية تسبب ضغطا ملحوظا يؤدي للانقطاعات المتكررة للتيار.
وعزا آل خطاب خلال حديثه لـ Jo24 سبب الانقطاعات التي شهدتها الأغوار الشمالية في الآونة الأخيرة لعطل في أحد الكيبلات اضطر الشركة لتحويل خط التيار، والسبب الثاني يعود لارتفاع درجات الحرارة التي أدت لحرق "جمبر" وانقطاع الكهرباء.
ونفى أن يكون الإنقطاع يومي، إلا أنه اعتبر مدة الإنقطاع لساعة أو ساعة ونصف هو ضمن المعايير المقبولة إلى حين إصلاح الخلل.
وأكد آل خطاب أن الحل الذي تملكه الشركة لهذه الأعطال هو المسارعة لإعادة التيار الكهربائي.
ويبين مواطنون أن انقطاع التيار الكهربائي في أجواء حارة وصيفية بشكل يومي وخاصة في ساعات الظهيرة تسبب بالعديد من المشاكل لهم، خاصة وأنهم لا يتمكنون من استخدام "المراوح والكوندشن".
ويتساءل ساكنو الأغوار: "لماذا لا تسارع شركة الكهرباء المسؤولة لحل مشكلتنا خاصة وأن أقل انقطاع للتيار هو ساعة كاملة وبصورة يومية؟".
من جانبه قال مساعد المدير العام للشؤون الإدارية الناطق الاعلامي باسم شركة توزيع بالكهرباء م. ياسين آل خطاب: أن زيادة الأحمال الكهربائية وارتفاع درجات الحرارة إضافة إلى السرقات الكهربائية تسبب ضغطا ملحوظا يؤدي للانقطاعات المتكررة للتيار.
وعزا آل خطاب خلال حديثه لـ Jo24 سبب الانقطاعات التي شهدتها الأغوار الشمالية في الآونة الأخيرة لعطل في أحد الكيبلات اضطر الشركة لتحويل خط التيار، والسبب الثاني يعود لارتفاع درجات الحرارة التي أدت لحرق "جمبر" وانقطاع الكهرباء.
ونفى أن يكون الإنقطاع يومي، إلا أنه اعتبر مدة الإنقطاع لساعة أو ساعة ونصف هو ضمن المعايير المقبولة إلى حين إصلاح الخلل.
وأكد آل خطاب أن الحل الذي تملكه الشركة لهذه الأعطال هو المسارعة لإعادة التيار الكهربائي.