"حصاد" يقيم افطارا لايتام "البقعة"
جو 24 : اقامت اللجنه الاجتماعيه في حزب الاصلاح والتجديد الاردني (حصاد) ممثله برئيسة اللجنه الاجتماعيه ندى فرحانه مساء امس حفل افطار خيري لاطفال الايتام ضمن برنامج الحزب الرمضاني في مقر لجنة خدمات مخيم البقعة.
وقالت رئيسة اللجنة الاجتماعية في الحزب فرحانه ان هذا الحفل تم بمشاركت زهاه "200" طفل وطفله من الايتام، وان التفاعل مع فراد المجتمع المحلي وخصوصا مع ھذه الشريحة او الفئة المحرومة من ابناء ھذا الوطن الغالي في ھذا الشھر الفضيل له اجر كبير كون هذه الشريحة تستحق الدعم والرعاية والمتابعة حيث تم تقديم لهم وجبات الإفطار، والمشروبات الرمضانية، فيما شهدت الفاعلية جانب من الاحتفال مع الأطفال الأيتام بإدخال السرور عليهم بتقديم فقرات ترفيهيه متنوعة، ومسابقات ترفيهية بعد الانتهاء من الإفطار، فيما يمثل هذا العمل صورة حية للتآخي والتكافل والمحبة بين الجميع في هذه البلاد، متمنيه من جميع شرائح المجتمع ان تقدم خدمة نوعية لفئة عزيزة على قلوب الجميع وتشكل قيمة مضافة إلى ما يقدمه أهل البر والخير من مساعدات وخدمات ورعاية لكافة افراد المجتمع وبخاصة الايتام والفقراء منهم.
وشددت رئيسة اللحنه الاجتماعيه على أهمية رعاية اليتيم عبر التوعية الراشدة والتوجيه السليم والتواصل الحميم ، ولهذا جاء هذا المساء الاردني الطيب يحمل بصمات التكافل والتعاضد الذي كان طليعته قائد الوطن سيدنا ابا الحسين اطال الله في عمره ، كون ان شهر رمضان المبارك هو شهر التقوى والمغفرة والعتق من النار، سائلا المولى جلت قدرته ان يجعل عملنا خالصا لوجهه الكريم مطالبه بتوسيع قاعدة كفلاء الايتام لتلبية الاحتياجات المتزايدة لهذه الفئات المحرومة من ابناء الوطن ، مؤكده ان الحزب اصبح بيتا من بيوت العطاء والاحسان.
وشكرت رئيسة اللحنه الاجتماعيه المؤسسات بكافة انواعها على دعمها لهذا الحفل لما له من اثر طيب على نفسيه الاطفال الايتام ، وان المجتمع يتواصل معهم باستمرار ليدخل البهجة والسرور عليهم ، مشدده على أهمية التواصل بين الحزب والمجتمع المحلي والجهات الداعمة والذي يشكل صورة مشرقة تجسد القيم النبيلة والعطاء في مجتمعنا الأردني ويعمق المودة والرحمة داخل نسيجنا الوطني وخاصة اننا في شهر رمضان المبارك شهر الخير والرحمة.
وقالت رئيسة اللحنه الاجتماعيه ان خدمة المجتمع المحلي جزء من رسالة الحزب وتوجهاته، وهو اي الحزب مستمر في تطبيق برامجه المجتمعية مستقبلاً وبما يتناسب وهذا الدور الوطني المشرف من أجل تحقيق الأهداف التالية النضال من أجل حصول المواطن الأردني على كافة حقوقه المدنية والسياسية والإقتصادية والثقافية والإجتماعية، من أجل تعميق الديمقراطية وتثبيت مبدأ التعددية السياسية وتحقيق العدالة والمساواه بين كافة المواطنين الأردنين، صيانة حرية الرأي والتعبير والاجتماع وحرية الصحافة والنشر والطباعة يتوجب صيانتها، إقامة العدل والمساواة بين كافة المواطنين دون تمييز في كافة الحقوق والواجبات بغض النظر عن العرق أو اللغة أو الدين أو الجنس نهيك عن مكافحة الفقر والبطالة وتشجيع المشاريع التنموية التي تحافظ وتعزز الطبقة الوسطى التي تحفظ توازن المجتمع ، تهيئة المناخ المناسب لتنمية شخصية الطفل والطالب الأردني وتعميق روح الإنتماء والولاء للوطن والشعب.
وقالت رئيسة اللجنة الاجتماعية في الحزب فرحانه ان هذا الحفل تم بمشاركت زهاه "200" طفل وطفله من الايتام، وان التفاعل مع فراد المجتمع المحلي وخصوصا مع ھذه الشريحة او الفئة المحرومة من ابناء ھذا الوطن الغالي في ھذا الشھر الفضيل له اجر كبير كون هذه الشريحة تستحق الدعم والرعاية والمتابعة حيث تم تقديم لهم وجبات الإفطار، والمشروبات الرمضانية، فيما شهدت الفاعلية جانب من الاحتفال مع الأطفال الأيتام بإدخال السرور عليهم بتقديم فقرات ترفيهيه متنوعة، ومسابقات ترفيهية بعد الانتهاء من الإفطار، فيما يمثل هذا العمل صورة حية للتآخي والتكافل والمحبة بين الجميع في هذه البلاد، متمنيه من جميع شرائح المجتمع ان تقدم خدمة نوعية لفئة عزيزة على قلوب الجميع وتشكل قيمة مضافة إلى ما يقدمه أهل البر والخير من مساعدات وخدمات ورعاية لكافة افراد المجتمع وبخاصة الايتام والفقراء منهم.
وشددت رئيسة اللحنه الاجتماعيه على أهمية رعاية اليتيم عبر التوعية الراشدة والتوجيه السليم والتواصل الحميم ، ولهذا جاء هذا المساء الاردني الطيب يحمل بصمات التكافل والتعاضد الذي كان طليعته قائد الوطن سيدنا ابا الحسين اطال الله في عمره ، كون ان شهر رمضان المبارك هو شهر التقوى والمغفرة والعتق من النار، سائلا المولى جلت قدرته ان يجعل عملنا خالصا لوجهه الكريم مطالبه بتوسيع قاعدة كفلاء الايتام لتلبية الاحتياجات المتزايدة لهذه الفئات المحرومة من ابناء الوطن ، مؤكده ان الحزب اصبح بيتا من بيوت العطاء والاحسان.
وشكرت رئيسة اللحنه الاجتماعيه المؤسسات بكافة انواعها على دعمها لهذا الحفل لما له من اثر طيب على نفسيه الاطفال الايتام ، وان المجتمع يتواصل معهم باستمرار ليدخل البهجة والسرور عليهم ، مشدده على أهمية التواصل بين الحزب والمجتمع المحلي والجهات الداعمة والذي يشكل صورة مشرقة تجسد القيم النبيلة والعطاء في مجتمعنا الأردني ويعمق المودة والرحمة داخل نسيجنا الوطني وخاصة اننا في شهر رمضان المبارك شهر الخير والرحمة.
وقالت رئيسة اللحنه الاجتماعيه ان خدمة المجتمع المحلي جزء من رسالة الحزب وتوجهاته، وهو اي الحزب مستمر في تطبيق برامجه المجتمعية مستقبلاً وبما يتناسب وهذا الدور الوطني المشرف من أجل تحقيق الأهداف التالية النضال من أجل حصول المواطن الأردني على كافة حقوقه المدنية والسياسية والإقتصادية والثقافية والإجتماعية، من أجل تعميق الديمقراطية وتثبيت مبدأ التعددية السياسية وتحقيق العدالة والمساواه بين كافة المواطنين الأردنين، صيانة حرية الرأي والتعبير والاجتماع وحرية الصحافة والنشر والطباعة يتوجب صيانتها، إقامة العدل والمساواة بين كافة المواطنين دون تمييز في كافة الحقوق والواجبات بغض النظر عن العرق أو اللغة أو الدين أو الجنس نهيك عن مكافحة الفقر والبطالة وتشجيع المشاريع التنموية التي تحافظ وتعزز الطبقة الوسطى التي تحفظ توازن المجتمع ، تهيئة المناخ المناسب لتنمية شخصية الطفل والطالب الأردني وتعميق روح الإنتماء والولاء للوطن والشعب.