معارك عنيفة على جبهة مورك بريف حماة
جو 24 : ارتفعت حصيلة القتلى السوريين جراء المعارك في مناطق مختلفة من البلاد الأربعاء إلى 80 شخصاً، فيما احتدمت المعارك بين الجيشين السوري والحر في درعا جنوبي البلاد، وعلى جبهة مورك بريف حماة، حيث قتل 40 عنصراً من القوات الحكومية والمليشيات المؤيدة لها.
فقد ذكر نشطاء في المعارضة السورية أن 80 شخصاً على الأقل قتلوا في سوريا الأربعاء، غالبيتهم في حلب ودرعا وإدلب.
وقال النشطاء إن الجيش الحر استطاع صد محاولة اقتحام القوات الحكومية والمليشيات المؤيدة لها لمدينة مورك في ريف حماة.
ووفقاً لمركز حماة الإعلامي، ما زالت المدينة تحت سيطرة الجيش الحر، وكذلك الطريق الدولي.
وأشار المركز إلى مقتل ما يزيد على 40 عنصراً من القوات المهاجمة، وجرح العشرات، وتدمير 4 دبابات جراء المعارك العنيفة التي اندلعت فجر الخميس.
كذلك، أفاد النشطاء أن الطيران المروحي ألقى براميل متفجرة على جبلي الأكراد والتركمان بريف اللاذقية، وبرميلين متفجرين على مدينة الزبداني في ريف دمشق، وبراميل متفجرة على منطقة الحامدية وكفروما في ريف إدلب.
وفي جنوبي البلاد، احتدمت المعارك بين الجيشين السوري والحر، وتمكن الأخير من السيطرة على قرية الشيخ سعد ووضعوا أيديهم على مخازن للأسلحة والذخائر تابعة للجيش السوري.
ونقل نشطاء عن مسلحي المعارضة قولهم إنهم تمكنوا من السيطرة على قرية الشيخ سعد، لتفتح الطريق إلى الغوطة الغربية للعاصمة دمشق، مشيرين إلى أن الجيش الحر تمكن من السيطرة على كتيبتين للجيش السوري بعد اشتباكات عنيفة.
وأشارت مصادر المعارضة إلى أن التطورات الجديدة والمتسارعة على جبهات القتال في جنوب سوريا، من شأنها أن ترسم ملامح خريطة طريق جديدة تسلكها المعارضة السورية، من خلال سعيها إلى مدّ الجسور بين ريف درعا الغربي وريف القنيطرة، وإنهاء وجود الجيش الحكومي هناك.سكاي نيوز
فقد ذكر نشطاء في المعارضة السورية أن 80 شخصاً على الأقل قتلوا في سوريا الأربعاء، غالبيتهم في حلب ودرعا وإدلب.
وقال النشطاء إن الجيش الحر استطاع صد محاولة اقتحام القوات الحكومية والمليشيات المؤيدة لها لمدينة مورك في ريف حماة.
ووفقاً لمركز حماة الإعلامي، ما زالت المدينة تحت سيطرة الجيش الحر، وكذلك الطريق الدولي.
وأشار المركز إلى مقتل ما يزيد على 40 عنصراً من القوات المهاجمة، وجرح العشرات، وتدمير 4 دبابات جراء المعارك العنيفة التي اندلعت فجر الخميس.
كذلك، أفاد النشطاء أن الطيران المروحي ألقى براميل متفجرة على جبلي الأكراد والتركمان بريف اللاذقية، وبرميلين متفجرين على مدينة الزبداني في ريف دمشق، وبراميل متفجرة على منطقة الحامدية وكفروما في ريف إدلب.
وفي جنوبي البلاد، احتدمت المعارك بين الجيشين السوري والحر، وتمكن الأخير من السيطرة على قرية الشيخ سعد ووضعوا أيديهم على مخازن للأسلحة والذخائر تابعة للجيش السوري.
ونقل نشطاء عن مسلحي المعارضة قولهم إنهم تمكنوا من السيطرة على قرية الشيخ سعد، لتفتح الطريق إلى الغوطة الغربية للعاصمة دمشق، مشيرين إلى أن الجيش الحر تمكن من السيطرة على كتيبتين للجيش السوري بعد اشتباكات عنيفة.
وأشارت مصادر المعارضة إلى أن التطورات الجديدة والمتسارعة على جبهات القتال في جنوب سوريا، من شأنها أن ترسم ملامح خريطة طريق جديدة تسلكها المعارضة السورية، من خلال سعيها إلى مدّ الجسور بين ريف درعا الغربي وريف القنيطرة، وإنهاء وجود الجيش الحكومي هناك.سكاي نيوز