الأردنيون أنفقوا 3 مليون دينار على القطائف.. وحلويات العيد تنتظر الرواتب
جو 24 : منار حافظ - أيام قليلة ويطل عيد الفطر السعيد حاملا معه الترتيبات اللازمة للتحضير له من ملابس وحلويات وغيرها.
ورغم أن الأوضاع الإقتصادية والسياسية في المنطقة أثرت بشكل ملحوظ على تراجع الشراء، إلا أن الأردنيين ما زالوا يبحثون وسط هذه الظروف الصعبة عن قليل من البهجة.
وحول كعك ومعمول العيد قال نقيب أصحاب المطاعم والحلويات رائد حمادة أن نسبة الإقبال على شرائه لم ترتفع بعد بانتظار الأيام الأخيرة من شهر رمضان وتزامنا مع استلام المواطنين لرواتبهم.
ويوافقه الرأي نقيب أصحاب المخابز عبد الإله الحموي الذي أكد أن الإقبال على حلويات العيد يكون نهاية الشهر الفضيل بالتوافق مع تسلم الرواتب.
وأوضح حمادة أن الإقبال يكون في أوجه بتاريخ الـ 29 من رمضان، مبينا أن رغبة المواطنين بشراء كعك العيد الطازج تدفع محلات الحلويات لصنعه وبيعه مباشرة دون تخزينه.
وبين لـ Jo24 أن الأردنيين أنفقوا 3 مليون دينار لشراء القطائف في الأسبوع الأول من رمضان، بينما شهدت "الكنافة" والحلويات الأخرى المرتبطة بالحفلات والجاهات إقبالا ضعيفا، باستثناء "الكولاج" الذي لقي إقبالا متوسطا بعد أن أصبح مرتبطا نوعا ما مع الحلويات الرمضانية.
وأما المطاعم فيؤكد حمادة أن الإقبال العام عليها كان سيئا في الأسبوع الأول من رمضان ولم يتجاوز نسبة 10%، وأما الإقبال العام في الأسبوع الثاني كان أفضل حيث بلغ 40%، بينما يتراوح الإقبال في الأسبوع الأخير بين (65 – 75%).
وأشار إلى أن الإقبال على الوجبات والسندويشات السريعة (الشرقية والغربية) يتزايد بعد الـ 11 ليلا، وتحديدا في أوقات السحور.
ورغم أن الأوضاع الإقتصادية والسياسية في المنطقة أثرت بشكل ملحوظ على تراجع الشراء، إلا أن الأردنيين ما زالوا يبحثون وسط هذه الظروف الصعبة عن قليل من البهجة.
وحول كعك ومعمول العيد قال نقيب أصحاب المطاعم والحلويات رائد حمادة أن نسبة الإقبال على شرائه لم ترتفع بعد بانتظار الأيام الأخيرة من شهر رمضان وتزامنا مع استلام المواطنين لرواتبهم.
ويوافقه الرأي نقيب أصحاب المخابز عبد الإله الحموي الذي أكد أن الإقبال على حلويات العيد يكون نهاية الشهر الفضيل بالتوافق مع تسلم الرواتب.
وأوضح حمادة أن الإقبال يكون في أوجه بتاريخ الـ 29 من رمضان، مبينا أن رغبة المواطنين بشراء كعك العيد الطازج تدفع محلات الحلويات لصنعه وبيعه مباشرة دون تخزينه.
وبين لـ Jo24 أن الأردنيين أنفقوا 3 مليون دينار لشراء القطائف في الأسبوع الأول من رمضان، بينما شهدت "الكنافة" والحلويات الأخرى المرتبطة بالحفلات والجاهات إقبالا ضعيفا، باستثناء "الكولاج" الذي لقي إقبالا متوسطا بعد أن أصبح مرتبطا نوعا ما مع الحلويات الرمضانية.
وأما المطاعم فيؤكد حمادة أن الإقبال العام عليها كان سيئا في الأسبوع الأول من رمضان ولم يتجاوز نسبة 10%، وأما الإقبال العام في الأسبوع الثاني كان أفضل حيث بلغ 40%، بينما يتراوح الإقبال في الأسبوع الأخير بين (65 – 75%).
وأشار إلى أن الإقبال على الوجبات والسندويشات السريعة (الشرقية والغربية) يتزايد بعد الـ 11 ليلا، وتحديدا في أوقات السحور.
تابعو الأردن 24 على 
