مغنية إسرائيلية تؤيد الفلسطينيين وتسخر من دولتها
جو 24 : شاركت المغنية وعارضة الأزياء والممثلة الإسرائيلية "أورلي فينرمان" المولوده عام 1971 والتي تعيش في البرازيل مؤخراً في المظاهرات التي خرجت ضد الحرب على غزة من دولتها إسرائيل، ورفعت منشورات كثيرة مناهضة للوحشية الإسرائيلية منها (إسرائيل جهنم) مما أثار ردوداً غاضبة ضدها عبر شبكات التواصل الإجتماعي، حسب مواقع إلكترونية إسرائيلية.
وكتبت أورلي في حسابها على "الفيس بوك" أنها تخجل من دولتها، ووضعت صورة الشاب الفلسطيني أنس قنديل البالغ من العمر 17 عاما والذي قتل مؤخراً جراء القصف الإسرائيلي على غزة كمعرف لها في صفحتها على الفيس بوك. شاركت عارضة الأزياء والممثلة الإسرائلية "أورلي فينرمان" التي تعيش في البرازيل مؤخراً في المظاهرات التي خرجت ضد الحرب على غزة من دولتها إسرائيل، ورفعت منشورات كثيرة مناهضة للوحشية الإسرائيلية منها (إسرائيل جهنم) مما أثار ردوداً غاضبة ضدها عبر شبكات التواصل الإجتماعي حسب مواقع إلكترونية إسرائيلية.
كما نشرت عدة منشورات عبر حسابها ضد شخصيات ومسؤولين في الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى الاستهزاء بالإسرائيليين الذين يعلقون على ما تنشره، ومن بين أحد أشهر التعليقات التي وصلتها من أحد الإعلاميين، قال فيها: "لو أني تواعدت مع أحد أبناء الدكتاتور المتعطش للدماء وأحد طغاة القرن العشرين، لكنت سأصمت الآن ولم أشتم إسرائيل"، وهو بذلك يقصد "سيف الإسلام" إبن معمر القذافي؛ كون الصحف الألمانية والإسبانية نشرت أنها على علاقة به، وهو ما نفته علناً، ولكنها ترى أنه يجب أن يتم فعل كل شيء من أجل إنقاذ سيف الإسلام من الموت ووضعت صورته على صفحتها في الفيس بوك كخلفية لصورة الشاب الفلسطيني "أنس".
وكتبت أورلي في حسابها على "الفيس بوك" أنها تخجل من دولتها، ووضعت صورة الشاب الفلسطيني أنس قنديل البالغ من العمر 17 عاما والذي قتل مؤخراً جراء القصف الإسرائيلي على غزة كمعرف لها في صفحتها على الفيس بوك. شاركت عارضة الأزياء والممثلة الإسرائلية "أورلي فينرمان" التي تعيش في البرازيل مؤخراً في المظاهرات التي خرجت ضد الحرب على غزة من دولتها إسرائيل، ورفعت منشورات كثيرة مناهضة للوحشية الإسرائيلية منها (إسرائيل جهنم) مما أثار ردوداً غاضبة ضدها عبر شبكات التواصل الإجتماعي حسب مواقع إلكترونية إسرائيلية.
كما نشرت عدة منشورات عبر حسابها ضد شخصيات ومسؤولين في الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى الاستهزاء بالإسرائيليين الذين يعلقون على ما تنشره، ومن بين أحد أشهر التعليقات التي وصلتها من أحد الإعلاميين، قال فيها: "لو أني تواعدت مع أحد أبناء الدكتاتور المتعطش للدماء وأحد طغاة القرن العشرين، لكنت سأصمت الآن ولم أشتم إسرائيل"، وهو بذلك يقصد "سيف الإسلام" إبن معمر القذافي؛ كون الصحف الألمانية والإسبانية نشرت أنها على علاقة به، وهو ما نفته علناً، ولكنها ترى أنه يجب أن يتم فعل كل شيء من أجل إنقاذ سيف الإسلام من الموت ووضعت صورته على صفحتها في الفيس بوك كخلفية لصورة الشاب الفلسطيني "أنس".