حملة تبرعات نقابية لغزة تكسر حاجز المليون دينار
جو 24 : جمعت حملة ( غزة .. معا ننصرها ) التي نظمتها نقابة المهندسين وجمعية العروة الوثقى عبر إذاعة (حياة اف ام) لصالح قطاع غزة امس نحومليون ومئة الف دينار اردني.
وقال نقيب المهندسين الاردنيين /رئيس اللجنة العليا لإعمار غزة المهندس عبد الله عبيدات في تصريح صحفي اليوم الاربعاء، إن النقابة ومنذ العدوان الاول على قطاع غزة تقوم بحملات لصالح اغاثة الشعب الفلسطيني في القطاع وترميم المنازل التي تعرضت للقصف والمساهمة في بناء مساكن لمن هدمت منازلهم.
وبين عبيدات ان النقابة تواصل بناء مستشفى الاطفال والتوليد في دير البلح من خلال اللجنة العليا لاعمار غزة، مقدما شكره لكل من اسهم في انجاح الحملة، واعتزازه وفخره بالشعب الاردني الذي قدم مثالا يحتذى في التضامن مع الشعب الفلسطيني ونصرة اهل غزة.
وأعرب رئيس لجنة (مهندسون من اجل القدس وفلسطين) منسق الحملة المهندس بدر ناصر عن سروره بالانجاز الذي تحقق، مشيرا الى ان أبواب نقابة المهندسين ما زالت مفتوحة لاستقبال التبرعات لغزة.
وكانت النقابة وجمعية العروة الوثقى نظمتت امس من خلال إذاعة (حياة اف ام) حملة لدعم قطاع غزة وتقديم العون الإنساني للشعب الفلسطيني في القطاع وجمعت نحو مليون ومئة الف دينار عدا عن تبرعات عينية ومصاغ ذهبية قدمت في هذه الحملة.
بترا
وقال نقيب المهندسين الاردنيين /رئيس اللجنة العليا لإعمار غزة المهندس عبد الله عبيدات في تصريح صحفي اليوم الاربعاء، إن النقابة ومنذ العدوان الاول على قطاع غزة تقوم بحملات لصالح اغاثة الشعب الفلسطيني في القطاع وترميم المنازل التي تعرضت للقصف والمساهمة في بناء مساكن لمن هدمت منازلهم.
وبين عبيدات ان النقابة تواصل بناء مستشفى الاطفال والتوليد في دير البلح من خلال اللجنة العليا لاعمار غزة، مقدما شكره لكل من اسهم في انجاح الحملة، واعتزازه وفخره بالشعب الاردني الذي قدم مثالا يحتذى في التضامن مع الشعب الفلسطيني ونصرة اهل غزة.
وأعرب رئيس لجنة (مهندسون من اجل القدس وفلسطين) منسق الحملة المهندس بدر ناصر عن سروره بالانجاز الذي تحقق، مشيرا الى ان أبواب نقابة المهندسين ما زالت مفتوحة لاستقبال التبرعات لغزة.
وكانت النقابة وجمعية العروة الوثقى نظمتت امس من خلال إذاعة (حياة اف ام) حملة لدعم قطاع غزة وتقديم العون الإنساني للشعب الفلسطيني في القطاع وجمعت نحو مليون ومئة الف دينار عدا عن تبرعات عينية ومصاغ ذهبية قدمت في هذه الحملة.
بترا