التنمية الاجتماعية: ضبط 1622 متسولا ..232 خلال رمضان
جو 24 : اعلنت وزارة التنمية الاجتماعية عن ضبط 1622 متسولا منذ بداية العام الحالي، منهم 232 خلال شهر رمضان المبارك وحده وفقا لوزيرة التنمية الاجتماعية المحامية ريم ابو حسان.
وقالت ابو حسان في تصريحات صحافية اليوم الخميس ان عدد البالغين من المتسولين المضبوطين بلغ 1227 متسولا، منهم 555 من الذكور و722 من الاناث من خلال 903 جولات تفتيشية لكوادر وحدة مكافحة التسول، وبلغ عدد الاحداث من المتسولين المضبوطين 345 حدثا من بينهم 210 من الذكور و135 من الاناث.
وكشفت احصائية وحدة مكافحة التسول عن وجود 122 متسولا من الجنسية السورية.
واشارت الى ان الوزارة ستعزز حملاتها خلال عطلة العيد وان هذه الاجراءات تأتي تنسيقا مع وزارة الداخلية والمجلس القضائي والبلديات وأمانات المدن في مجال الأمن الاجتماعي ومكافحة الجريمة، وإنفاذا للتشريعات الناظمة لعملية ضبط المتسولين، ومعاقبتهم درءا لعدم تكرارهم فعل التسول.
ولفتت الى اهمية اشراك المواطن في مجال تحمل مسؤوليته الاجتماعية إزاء ما يحدث في محيطه من ظواهر وقضايا ومشكلات اجتماعية، مثل التسول وغيره، وامتدادا لخطة مكافحة التسول، التي أطلقتها وزارة التنمية الاجتماعية بالتعاون مع شركائها من السلطتين التنفيذية والقضائية.
وشددت على ان الوزارة نظمت بالتعاون مع مديرية الأمن العام، منذ بداية رمضان المبارك، حملة مكثفة لمكافحة التسول، تقوم عليها لجان مشتركة، تنتشر في العاصمة عمان والزرقاء واربد والرصيفة، من صبيحة كل يوم وحتى منتصف الليل.
والجديد في هذه الحملات، بحسب ابو حسان هو توديع المضبوطين فيها من المتسولين إلى الحكام الإداريين؛ لإجراء المقتضى الإداري والقانوني بحق هؤلاء المتسولين، الذي قد يكون توقيف في مراكز الإصلاح والتأهيل أو ربطهم بكفالة مالية.
وتهيب وزارة التنمية الاجتماعية بالمواطنين عدم منح المال للمتسولين كونهم غير فقراء وأصحاء وقادرين على ممارسة العمل المنتج.
وقالت ابو حسان في تصريحات صحافية اليوم الخميس ان عدد البالغين من المتسولين المضبوطين بلغ 1227 متسولا، منهم 555 من الذكور و722 من الاناث من خلال 903 جولات تفتيشية لكوادر وحدة مكافحة التسول، وبلغ عدد الاحداث من المتسولين المضبوطين 345 حدثا من بينهم 210 من الذكور و135 من الاناث.
وكشفت احصائية وحدة مكافحة التسول عن وجود 122 متسولا من الجنسية السورية.
واشارت الى ان الوزارة ستعزز حملاتها خلال عطلة العيد وان هذه الاجراءات تأتي تنسيقا مع وزارة الداخلية والمجلس القضائي والبلديات وأمانات المدن في مجال الأمن الاجتماعي ومكافحة الجريمة، وإنفاذا للتشريعات الناظمة لعملية ضبط المتسولين، ومعاقبتهم درءا لعدم تكرارهم فعل التسول.
ولفتت الى اهمية اشراك المواطن في مجال تحمل مسؤوليته الاجتماعية إزاء ما يحدث في محيطه من ظواهر وقضايا ومشكلات اجتماعية، مثل التسول وغيره، وامتدادا لخطة مكافحة التسول، التي أطلقتها وزارة التنمية الاجتماعية بالتعاون مع شركائها من السلطتين التنفيذية والقضائية.
وشددت على ان الوزارة نظمت بالتعاون مع مديرية الأمن العام، منذ بداية رمضان المبارك، حملة مكثفة لمكافحة التسول، تقوم عليها لجان مشتركة، تنتشر في العاصمة عمان والزرقاء واربد والرصيفة، من صبيحة كل يوم وحتى منتصف الليل.
والجديد في هذه الحملات، بحسب ابو حسان هو توديع المضبوطين فيها من المتسولين إلى الحكام الإداريين؛ لإجراء المقتضى الإداري والقانوني بحق هؤلاء المتسولين، الذي قد يكون توقيف في مراكز الإصلاح والتأهيل أو ربطهم بكفالة مالية.
وتهيب وزارة التنمية الاجتماعية بالمواطنين عدم منح المال للمتسولين كونهم غير فقراء وأصحاء وقادرين على ممارسة العمل المنتج.