وزير الخارجية يبحث التصعيد الخطير في غزة مع نظيريه الفرنسي والمصري
جو 24 : اجرى وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده اتصالا هاتفيا مع وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس عبر خلاله عن احر التعازي بضحايا الطائرة الجزائرية .
وبحث جوده مع نظيره الفرنسي على هامش الاتصال التصعيد الخطير في قطاع غزة والجهود والمساعي المبذولة لوقف اطلاق النار، حيث اكد الطرفان اهمية التوصل الى اتفاق يحقن دماء المدنيين ويوقف العنف مشددين بهذا الاطار على اهمية المبادرة المصرية وضرورة دعمها وتنفيذها.
واعاد جوده التاكيد على موقف الاردن الرافض للعدوان الاسرائيلي المتكرر على غزة واستهداف المدنيين وتزايد اعدد القتلى الأمر الذي يدينه الاردن ويستهجنه، لافتا الى الجهود التي يقودها جلالة الملك بهذا الاطار لوقف العدوان وقتل المدنيين.
وعلى صعيد متصل بحث جوده في اتصال هاتفي مع وزير الخارجية المصري سامح شكري اخر التطورات والجهود المبذولة لوقف العدوان الاسرائيلي على غزة.
وياتي هذا الاتصال في ضوء المشاورات اليومية والتباحث والتنسيق المكثف لهذه الغاية واهمية دعم المبادرة المصرية لوقف اطلاق النار.
واكد جوده ان الحل الوحيد الذي يضمن عدم تكرار هذا العدوان الاسرائيلي مع وحشيته وهمجيته هو حل سياسي والعودة الى مفاوضات سياسية شاملة وجادة تفضي الى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية والكرامة والاستقلال والسيادة للشعب الفلسطيني على ارضه.
بترا
وبحث جوده مع نظيره الفرنسي على هامش الاتصال التصعيد الخطير في قطاع غزة والجهود والمساعي المبذولة لوقف اطلاق النار، حيث اكد الطرفان اهمية التوصل الى اتفاق يحقن دماء المدنيين ويوقف العنف مشددين بهذا الاطار على اهمية المبادرة المصرية وضرورة دعمها وتنفيذها.
واعاد جوده التاكيد على موقف الاردن الرافض للعدوان الاسرائيلي المتكرر على غزة واستهداف المدنيين وتزايد اعدد القتلى الأمر الذي يدينه الاردن ويستهجنه، لافتا الى الجهود التي يقودها جلالة الملك بهذا الاطار لوقف العدوان وقتل المدنيين.
وعلى صعيد متصل بحث جوده في اتصال هاتفي مع وزير الخارجية المصري سامح شكري اخر التطورات والجهود المبذولة لوقف العدوان الاسرائيلي على غزة.
وياتي هذا الاتصال في ضوء المشاورات اليومية والتباحث والتنسيق المكثف لهذه الغاية واهمية دعم المبادرة المصرية لوقف اطلاق النار.
واكد جوده ان الحل الوحيد الذي يضمن عدم تكرار هذا العدوان الاسرائيلي مع وحشيته وهمجيته هو حل سياسي والعودة الى مفاوضات سياسية شاملة وجادة تفضي الى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على التراب الوطني الفلسطيني على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية والكرامة والاستقلال والسيادة للشعب الفلسطيني على ارضه.
بترا