الخارجية: موظفين اداريين فقط في السفارة الاردنية في ليبيا
جو 24 : محمود الشمايلة- اكد الناطق الاعلامي لوزارة الخارجية صباح الرافعي عدم وجود دبلوماسيين اردنيين حاليا في السفارة الاردنية في ليبيا.
وقالت الرافعي في تصريح لـJO24 ان الموجودين في السفارة فقط كادر اداري لمتابعة شؤون المواطنين الاردنيين المقيمين في ليبيا.
وكانت عدة دول أوروبية، بينها بريطانيا وألمانيا،دعت رعاياها إلى مغادرة ليبيا حيث تعرض موكب للسفارة البريطانية لهجوم الأحد، فيما أجلت الولايات المتحدة موظفيها الدبلوماسيين السبت.
وكانت بلجيكا أوصت اعتبارا من 16 يوليو رعاياها بمغادرة ليبيا. كما أصدرت كل من تركيا وأسبانيا ومالطا التوصيات نفسها. وقامت الولايات المتحدة السبت بإجلاء موظفيها الدبلوماسيين من سفارتها في ليبيا بسبب المعارك العنيفة بين مجموعات مسلحة متنافسة على طريق مطار طرابلس.
كما نصحت عدة دول أوروبية رعاياها بتجنب السفر إلى ليبيا مثل البرتغال والنمسا ورومانيا وسويسرا وهولندا والسويد والنروج والدنمارك وفنلندا.
من جهتها لم تصدر فرنسا توصية مماثلة لكنها دعت المسافرين إلى ليبيا إلى "توخي أقصى درجات الحذر" وعدم التوجه إلى عدة مناطق في البلاد وخصوصا بنغازي (شرق) حيث قتل فرنسي في مارس.
كما دعت ايطاليا رعاياها إلى "الحد من تنقلاتهم على الأراضي الليبية إلى أقصى الدرجات وحتى في المدن وأن يكونوا على اطلاع دائم على الوضع الأمني".
وقالت الرافعي في تصريح لـJO24 ان الموجودين في السفارة فقط كادر اداري لمتابعة شؤون المواطنين الاردنيين المقيمين في ليبيا.
وكانت عدة دول أوروبية، بينها بريطانيا وألمانيا،دعت رعاياها إلى مغادرة ليبيا حيث تعرض موكب للسفارة البريطانية لهجوم الأحد، فيما أجلت الولايات المتحدة موظفيها الدبلوماسيين السبت.
وكانت بلجيكا أوصت اعتبارا من 16 يوليو رعاياها بمغادرة ليبيا. كما أصدرت كل من تركيا وأسبانيا ومالطا التوصيات نفسها. وقامت الولايات المتحدة السبت بإجلاء موظفيها الدبلوماسيين من سفارتها في ليبيا بسبب المعارك العنيفة بين مجموعات مسلحة متنافسة على طريق مطار طرابلس.
كما نصحت عدة دول أوروبية رعاياها بتجنب السفر إلى ليبيا مثل البرتغال والنمسا ورومانيا وسويسرا وهولندا والسويد والنروج والدنمارك وفنلندا.
من جهتها لم تصدر فرنسا توصية مماثلة لكنها دعت المسافرين إلى ليبيا إلى "توخي أقصى درجات الحذر" وعدم التوجه إلى عدة مناطق في البلاد وخصوصا بنغازي (شرق) حيث قتل فرنسي في مارس.
كما دعت ايطاليا رعاياها إلى "الحد من تنقلاتهم على الأراضي الليبية إلى أقصى الدرجات وحتى في المدن وأن يكونوا على اطلاع دائم على الوضع الأمني".