ماذا قال "النواب" عن العيد و غزة ؟
جو 24 : رصد - تصدرت غزة والاحداث الدائرة هناك الصفحات الشخصية على "الفييسبوك" لنواب مجلس الامة ،وتمثل ذلك بما كتبوه من عبارات تؤجج المشاعر وتحرق الضمائر حسرتا على القطاع وسكانه.
النائب خير ابو صعيليك لم يبتعد كثيرا عن اجواء العيد في غزة والدعاء لهم فكتب " رغم جراحات الامة ، ورغم اهات الاطفال الا اننا نحي سنة رسولنا ونقول تقبل الله طاعاتكم،
وكل عام وانتم بخير وامتنا بخير ، ونسأل الله العلي القدير ان يعيد علينا هذه المناسبة وقد تحققت اماني الامة بالنصر والتمكين انه سميع مجيب الدعوات".
اما النائب علي بني عطا اكثر الكلمات الداعية لغزه واهلها بالنصر فكتب " اسمحوا لي أن نقف وقفة إجلال واكبار احتراما وتقديراً لأهلنا في غزة ونقول اللهم اجعل عيدنا محبتك ورضاك ،وطاعتك وموالاتك وذكرك والجهاد في سبيلك".
من جانبه اعتبر النائب خميس عطية هذا العيد مختلف نظرا لما يتعرض له قطاع غزة من عدوان وتدمير فكتب " كل عام وانتم بالف خير ،في ليلة العيد اقول لشعبنا الاردني وامتنا العربية كل عام وانتم بالف خير،لكن هذا العيد مختلف فهو يحل علينا والعدوان الصهيوني على اهلنا في فطاع غزة يزداد قسوة وهمجية واكثر تدميرا ، ولكن في العيد ايضا هناك بطولة يصنعها ابناء قطاع غزة والمقاومة الفلسطينية البطلة التي تكبد العدو الصهيوني خسائر كبيرة.
في العيد نقول الى ابناء قطاع غزة ان النصر قادم فانتم ابطال هذه الامة التي خذلتكم ولكن مقاومتكم وصمود ابناء القطاع وتضحياتهم اناره لشعبنا الفلسطيني درب الحرية والانتصار .
نترحم على شهداء غزة ونترحم على شهداء الضفة الغربية والقدس وندعوا الله الشفاء العاجل للجرحى .
اقسم بالله ان هذا العيد يأتي والحزن بخيم علينا لدرجة اننا ما عدنا قادرين على الوفاء بطقوس العيد حزنا على الاهل في غزة" .
النائب بسام البطوش جال خاطره بين الاردن والاوضاع الامنية غير المستقرة في الدول المجاورة فكتب " لا تنفك التأملات والمقارنات وأنت تتجول في عمان وفي عموم أنحاء الوطن بيننا وبين محيطنا العربي المحزن المضطرب ، ولا تتوقف الدعوات بأن يحمي الله وطننا ويصونه ويبارك فيه، ....".
لكن النائب يحيى السعود تحدث عن العيد بحرقة اكبر ووصف حال العرب من العيد وغزة فكتب " عيد بأي حال عدت يا عيد
أي عيد وغزة تدمر ، أي عيد واليهود ما أبقوا بيتاً فيها إلا وهدموه، أي عيد ونحن لا نملك إلا النظر والاستماع لنشرات الأخبار، أي عيد الدموع تنسكب من عيون الأمهات والآباء والأبناء في غزة هاشم....
عيد جريح أسأل الله تعالى أن يعيده على أمتنا الإسلامية وجحافل النصر ورايات الإسلام ترفرف فوق سماء فلسطين كاملة وعاصمتها القدس الشريف.
تقبل الله من الجميع الصيام والقيام والطاعات ودعواتكم لأمتنا الإسلامية".
واهتزت صفحات "الفيسبوك" اول ايام العيد بالدعاء لغزة من كافة اطياف المجتمع الاردني، واعطوا العيد حقه لو انه مجزوء ، الا ان غزة كان لها الحظ الاوفر بأكف الدعاء.
النائب خير ابو صعيليك لم يبتعد كثيرا عن اجواء العيد في غزة والدعاء لهم فكتب " رغم جراحات الامة ، ورغم اهات الاطفال الا اننا نحي سنة رسولنا ونقول تقبل الله طاعاتكم،
وكل عام وانتم بخير وامتنا بخير ، ونسأل الله العلي القدير ان يعيد علينا هذه المناسبة وقد تحققت اماني الامة بالنصر والتمكين انه سميع مجيب الدعوات".
اما النائب علي بني عطا اكثر الكلمات الداعية لغزه واهلها بالنصر فكتب " اسمحوا لي أن نقف وقفة إجلال واكبار احتراما وتقديراً لأهلنا في غزة ونقول اللهم اجعل عيدنا محبتك ورضاك ،وطاعتك وموالاتك وذكرك والجهاد في سبيلك".
من جانبه اعتبر النائب خميس عطية هذا العيد مختلف نظرا لما يتعرض له قطاع غزة من عدوان وتدمير فكتب " كل عام وانتم بالف خير ،في ليلة العيد اقول لشعبنا الاردني وامتنا العربية كل عام وانتم بالف خير،لكن هذا العيد مختلف فهو يحل علينا والعدوان الصهيوني على اهلنا في فطاع غزة يزداد قسوة وهمجية واكثر تدميرا ، ولكن في العيد ايضا هناك بطولة يصنعها ابناء قطاع غزة والمقاومة الفلسطينية البطلة التي تكبد العدو الصهيوني خسائر كبيرة.
في العيد نقول الى ابناء قطاع غزة ان النصر قادم فانتم ابطال هذه الامة التي خذلتكم ولكن مقاومتكم وصمود ابناء القطاع وتضحياتهم اناره لشعبنا الفلسطيني درب الحرية والانتصار .
نترحم على شهداء غزة ونترحم على شهداء الضفة الغربية والقدس وندعوا الله الشفاء العاجل للجرحى .
اقسم بالله ان هذا العيد يأتي والحزن بخيم علينا لدرجة اننا ما عدنا قادرين على الوفاء بطقوس العيد حزنا على الاهل في غزة" .
النائب بسام البطوش جال خاطره بين الاردن والاوضاع الامنية غير المستقرة في الدول المجاورة فكتب " لا تنفك التأملات والمقارنات وأنت تتجول في عمان وفي عموم أنحاء الوطن بيننا وبين محيطنا العربي المحزن المضطرب ، ولا تتوقف الدعوات بأن يحمي الله وطننا ويصونه ويبارك فيه، ....".
لكن النائب يحيى السعود تحدث عن العيد بحرقة اكبر ووصف حال العرب من العيد وغزة فكتب " عيد بأي حال عدت يا عيد
أي عيد وغزة تدمر ، أي عيد واليهود ما أبقوا بيتاً فيها إلا وهدموه، أي عيد ونحن لا نملك إلا النظر والاستماع لنشرات الأخبار، أي عيد الدموع تنسكب من عيون الأمهات والآباء والأبناء في غزة هاشم....
عيد جريح أسأل الله تعالى أن يعيده على أمتنا الإسلامية وجحافل النصر ورايات الإسلام ترفرف فوق سماء فلسطين كاملة وعاصمتها القدس الشريف.
تقبل الله من الجميع الصيام والقيام والطاعات ودعواتكم لأمتنا الإسلامية".
واهتزت صفحات "الفيسبوك" اول ايام العيد بالدعاء لغزة من كافة اطياف المجتمع الاردني، واعطوا العيد حقه لو انه مجزوء ، الا ان غزة كان لها الحظ الاوفر بأكف الدعاء.
تابعو الأردن 24 على 
