الزرقاء، الطفيلة، معان، ذيبان.. تخرج نصرة لغزة ودعما للمقاومة
جو 24 : واصل آلاف المواطنين في مختلف أنحاء المملكة خروجهم بالمسيرات والفعاليات التضامنية مع الأهل في قطاع غزة والاحتجاج على جرائم ومجازر جنود الاحتلال الصهيوني بحق الشعب الفلسطيني في غزة.
ففي محافظة الزرقاء، شرقي عمان، انطلقت بعد صلاة ظهر الجمعة مسيرة من أمام مسجد عمر بن الخطاب شارك فيها المئات من المواطنين والنشطاء والحزبيين من أنصار الحركة الإسلامية، حيث أكدت المسيرة على دعمها لعمل فصائل المقاومة الفلسطينية وكتائب القسام التي أثبتت أن العدوّ لا يفهم إلا لغة القوة والسلاح، ولا يستجيب للرسائل "الودية والخجولة".
وشدد المشاركون على ضرورة ان يتخذ النظام الأردني موقفا حازما تجاه العدوان على غزة بما يردع الاحتلال عن الاستمرار بجرائمه، مطالبين في ذات السياق بطرد سفير الكيان من عمان واستدعاء السفير الأردني من تل أبيب.
وندد المشاركون بموقف الأنظمة العربية الرسمية المتواطئ تجاه العدوان على غزة ومشاركة بعضهم بحصار الأهل هناك، مؤكدين على ان النصر سيتحقق بتوفيق الله ثم ارادة الشعب هناك بالحرية.
ولم يختلف الحال في محافظة الطفيلة -جنوبا- عنه في الزرقا، فقد شهدت هذه الجمعة أكبر عدد من المشاركين الغاضبين منذ نحو ستة أشهر، واتفق أبناء المحافظة مع مطالبات الزرقاء واربد وعمان بطرد سفير الكيان الصهيوني ووقف أشكال التطبيع، ودعم المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال، كما طالبوا بفتح المعابر أمام المساعدات المتجهة إلى القطاع، وبخاصة معبر رفح.
وفي جنوب الطفيلة، حيث محافظة معان، لم يتخلّف الأهالي هناك عن تلبية دعوات الخروج بمسيرة تضامنية من أمام المسجد الكبير، طالبت الأنظمة العربية باتخاذ موقف مشرّف "ولو لمرة واحدة".
وشدد المشاركون في المسيرة على دعمهم للمقاومة الفلسطينية وكتائب القسام، باعتبارها اللغة الوحيدة التي يعيها الاحتلال الصهيوني، منددين بكافة دعوات المفاوضات واتفاقيات التهدئة المطروحة عربيا والتي لا تلبي إلا رغبات الاحتلال وتخنق الشعب الفلسطيني.
وفي لواء ذيبان، جنوب عمان، خرج العشرات من المواطنين بمسيرة من أمام المسجد الكبير وصولا إلى دوار الحرية، تؤيد المقاومة الفلسطينية وصمود الأهل في غزة، وتندد بجرائم الكيان الصهيوني.
وطالب المشاركون النظام الأردني باتخاذ موقف حازم ينتصر فيه للأهل في قطاع غزة ويوقف العدوان عليهم.
وكانت مسيرات حاشدة ضمت عشرات الآلاف من المواطنين قد جابت شوارع اربد وعمان، نددت بالعدوان الصهيوني وطالبت النظام الأردني بحمل الاحتلال على وقف عدوانه ودعم المقاومة الفلسطينية.
ففي محافظة الزرقاء، شرقي عمان، انطلقت بعد صلاة ظهر الجمعة مسيرة من أمام مسجد عمر بن الخطاب شارك فيها المئات من المواطنين والنشطاء والحزبيين من أنصار الحركة الإسلامية، حيث أكدت المسيرة على دعمها لعمل فصائل المقاومة الفلسطينية وكتائب القسام التي أثبتت أن العدوّ لا يفهم إلا لغة القوة والسلاح، ولا يستجيب للرسائل "الودية والخجولة".
وشدد المشاركون على ضرورة ان يتخذ النظام الأردني موقفا حازما تجاه العدوان على غزة بما يردع الاحتلال عن الاستمرار بجرائمه، مطالبين في ذات السياق بطرد سفير الكيان من عمان واستدعاء السفير الأردني من تل أبيب.
وندد المشاركون بموقف الأنظمة العربية الرسمية المتواطئ تجاه العدوان على غزة ومشاركة بعضهم بحصار الأهل هناك، مؤكدين على ان النصر سيتحقق بتوفيق الله ثم ارادة الشعب هناك بالحرية.
ولم يختلف الحال في محافظة الطفيلة -جنوبا- عنه في الزرقا، فقد شهدت هذه الجمعة أكبر عدد من المشاركين الغاضبين منذ نحو ستة أشهر، واتفق أبناء المحافظة مع مطالبات الزرقاء واربد وعمان بطرد سفير الكيان الصهيوني ووقف أشكال التطبيع، ودعم المقاومة الفلسطينية في وجه الاحتلال، كما طالبوا بفتح المعابر أمام المساعدات المتجهة إلى القطاع، وبخاصة معبر رفح.
وفي جنوب الطفيلة، حيث محافظة معان، لم يتخلّف الأهالي هناك عن تلبية دعوات الخروج بمسيرة تضامنية من أمام المسجد الكبير، طالبت الأنظمة العربية باتخاذ موقف مشرّف "ولو لمرة واحدة".
وشدد المشاركون في المسيرة على دعمهم للمقاومة الفلسطينية وكتائب القسام، باعتبارها اللغة الوحيدة التي يعيها الاحتلال الصهيوني، منددين بكافة دعوات المفاوضات واتفاقيات التهدئة المطروحة عربيا والتي لا تلبي إلا رغبات الاحتلال وتخنق الشعب الفلسطيني.
وفي لواء ذيبان، جنوب عمان، خرج العشرات من المواطنين بمسيرة من أمام المسجد الكبير وصولا إلى دوار الحرية، تؤيد المقاومة الفلسطينية وصمود الأهل في غزة، وتندد بجرائم الكيان الصهيوني.
وطالب المشاركون النظام الأردني باتخاذ موقف حازم ينتصر فيه للأهل في قطاع غزة ويوقف العدوان عليهم.
وكانت مسيرات حاشدة ضمت عشرات الآلاف من المواطنين قد جابت شوارع اربد وعمان، نددت بالعدوان الصهيوني وطالبت النظام الأردني بحمل الاحتلال على وقف عدوانه ودعم المقاومة الفلسطينية.