رمضان، العيد و المدارس ثلاثية تتحدى ميزانية الأسرة
جو 24 : ملاك العكور- رمضان، العيد و اقتراب العودة للمدارس، الثلاثي المتتابع الذي يثقل كاهل المواطن الأردني و يشكل عبئاً إضافياً على ميزانية الأسرة، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها المواطن، فقد أخذ الشهر الفضيل و العيد نصيب الأسد من الاستهلاك، لكن مسيرة الاستنزاف لم تنته فاقبال المدارس سيلهب ميزانية ذوي الدخل المحدود مرة أخرى، لتكون الأسرة قد أرهقت بمارثون طويل من الالتزامات.
نقيب التجار سامر جوابرة أشار إلى أن الاستهلاك لمستلزمات رمضان و العيد كان نسبياً أقل من الأعوام الماضية مرجعاً ذلك إلى الأوضاع الاقتصادية الصعبة و قلة موارد المواطن، إضافة إلى الأوضاع الملتهبة في المناطق المحيطة و خاصة في غزة الأمر الذي دفع بالعديد من الاردنيين للإكتفاء بالتمر و القهوة كضيافة في العيد.
و أضاف الجوابرة أن التزامات الأهالي في الفترة القادمة كثيرة نظراً لاقتراب العودة إلى المدارس و ما يتبعها من مصاريف عديدة إضافية من شأنها أن تحد من استهلاك أي سلع أخرى خلال الفترة القادمة.
نقيب التجار سامر جوابرة أشار إلى أن الاستهلاك لمستلزمات رمضان و العيد كان نسبياً أقل من الأعوام الماضية مرجعاً ذلك إلى الأوضاع الاقتصادية الصعبة و قلة موارد المواطن، إضافة إلى الأوضاع الملتهبة في المناطق المحيطة و خاصة في غزة الأمر الذي دفع بالعديد من الاردنيين للإكتفاء بالتمر و القهوة كضيافة في العيد.
و أضاف الجوابرة أن التزامات الأهالي في الفترة القادمة كثيرة نظراً لاقتراب العودة إلى المدارس و ما يتبعها من مصاريف عديدة إضافية من شأنها أن تحد من استهلاك أي سلع أخرى خلال الفترة القادمة.