أيمن زيدان يتعرض لموقف مضحك في مطار دمشق
جو 24 : قال الممثل السوري المعروف أيمن زيدان، انه تعرض لموقف مضحك بمطار دمشق الدولي من قبل الطيران السوري.
وقال زيدان على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، اليوم، :"كان من المقرر ان اغادر اليوم صباحا الى القاهره على متن الخطوط السوريه من مطار دمشق".
وتابع: "حجزت بطاقتي وفق الصيغ المتبعه منذ حوالي اسبوع تقريبا كان موعد الانطلاق الجمعه الساعه التاسعه والنصف صباحا وكما هي العادة تواجدت في المطار الساعه السابعه صباحا واتممت كل الاجراءات المطلوبه لكن فجأة اكتشفت ان الخطوط السوريه قد ارتكبت خطأ بسيطا للغايه …لاتوجد طائره متوجهة الى القاهره اصلا".
وأضاف وهو يصف حالته بالاندهاش "وقفت شبه مندهش وراجعت مكتب الحركه في المطار للسؤال عن الطائرة.. ففوجئ الموظف الدمث نفسه عندما فتح الكومبيوتر على الرحلة المفترضه فوجد فعلا ان مكتب السوريه قد حجز لي بالخطأ على طياره غير موجوده وعلى رحله غير موجوده اصلا …احترت ماذا اقول فقد كان همي ان اجد سيارة لاعود من حيث اتيت".
وعلق على الامر بقوله: "لم يكن الخطأ مثلا بالاماكن او بطبيعة الحجز نفسه بل كان الخطأ بعدم وجود رحله اصلا …هل يعقل اننا وصلنا الى هذا الدرك من الاستخفاف بالمواطن والاستهتار المهني .. ان تصل المطار ولاتجد الطائره وانه ليس هناك رحله اصلا".
وختم تعليقه، بكتابة ما تعودث السوريين ان يفعلوه بعد حدوث خطآ مثل الذي تعرض له، وكتب: "في طريق عودتي وبعد نوبة من التوتر الداخلي قلت سأشتكي وارفع دعوى قضائيه و…و…وانتهيت الى القرار الشعبي الذي تعود ان يصل اليه السوريون دائما.. حسبي الله ونعم الوكي".
وقال زيدان على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، اليوم، :"كان من المقرر ان اغادر اليوم صباحا الى القاهره على متن الخطوط السوريه من مطار دمشق".
وتابع: "حجزت بطاقتي وفق الصيغ المتبعه منذ حوالي اسبوع تقريبا كان موعد الانطلاق الجمعه الساعه التاسعه والنصف صباحا وكما هي العادة تواجدت في المطار الساعه السابعه صباحا واتممت كل الاجراءات المطلوبه لكن فجأة اكتشفت ان الخطوط السوريه قد ارتكبت خطأ بسيطا للغايه …لاتوجد طائره متوجهة الى القاهره اصلا".
وأضاف وهو يصف حالته بالاندهاش "وقفت شبه مندهش وراجعت مكتب الحركه في المطار للسؤال عن الطائرة.. ففوجئ الموظف الدمث نفسه عندما فتح الكومبيوتر على الرحلة المفترضه فوجد فعلا ان مكتب السوريه قد حجز لي بالخطأ على طياره غير موجوده وعلى رحله غير موجوده اصلا …احترت ماذا اقول فقد كان همي ان اجد سيارة لاعود من حيث اتيت".
وعلق على الامر بقوله: "لم يكن الخطأ مثلا بالاماكن او بطبيعة الحجز نفسه بل كان الخطأ بعدم وجود رحله اصلا …هل يعقل اننا وصلنا الى هذا الدرك من الاستخفاف بالمواطن والاستهتار المهني .. ان تصل المطار ولاتجد الطائره وانه ليس هناك رحله اصلا".
وختم تعليقه، بكتابة ما تعودث السوريين ان يفعلوه بعد حدوث خطآ مثل الذي تعرض له، وكتب: "في طريق عودتي وبعد نوبة من التوتر الداخلي قلت سأشتكي وارفع دعوى قضائيه و…و…وانتهيت الى القرار الشعبي الذي تعود ان يصل اليه السوريون دائما.. حسبي الله ونعم الوكي".