بعد موجة غضب.. جوجل تسحب لعبة "إقصف غزة"
جو 24 : قال متحدث باسم جوجل إن الشركة سحبت من على منصة تطبيقاتها للهواتف المحمولة لعبة تحاكي الهجمات الاسرائيلية على قطاع غزة وتدعو المستخدمين "لاسقاط قنابل وتفادي قتل المدنيين" بعد ان اثارت موجة من الغضب.
وبحسب تقرير نقلته رويترز تحاكي لعبة "إقصف غزة" التي ابتكرتها شركة "بلاي اف.تي.دبليو" -ولا تزال متاحة كتطبيق على فيسبوك- العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة ويلقي اللاعبون قنابل من طائرة حربية بينما يناورون للهروب من الصواريخ التي يطلقها عناصر المقاومة الذين يرتدون أقنعة سوداء وخضراء.
وقال متحدث باسم جوجل "أزلنا التطبيق الذي ينتهك سياساتنا من جوجل بلاي" مؤكدا ان اللعبة ازيلت من منصة ألعاب جوجل بلاي. ولم تذكر جوجل على وجه التحديد السياسة التي تنتهكها اللعبة.
وهناك قواعد لمنصة جوجل بلاي تحظر المحتوى الذي يرقى الي خطاب الكراهية او الاستئساد على الاخرين او العنف وتسمح للمستخدمين بالابلاغ عن المحتوى المسيىء.
واثارت اللعبة تعليقات غاضبة على صفحة الرأي بمنصة تطبيقات جوجل وكذلك على فيسبوك. وقالت صحيفة جارديان البريطانية ان اللعبة تم تحميلها نحو 1000 مرة منذ اطلاقها في 29 يوليو تموز.
ولم ترد فيسبوك على الفور على طلبات للتعليق على الأمر كما لم يتسن الوصول إلى شركة "بلاي اف.تي.دبليو".
معا
وبحسب تقرير نقلته رويترز تحاكي لعبة "إقصف غزة" التي ابتكرتها شركة "بلاي اف.تي.دبليو" -ولا تزال متاحة كتطبيق على فيسبوك- العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة ويلقي اللاعبون قنابل من طائرة حربية بينما يناورون للهروب من الصواريخ التي يطلقها عناصر المقاومة الذين يرتدون أقنعة سوداء وخضراء.
وقال متحدث باسم جوجل "أزلنا التطبيق الذي ينتهك سياساتنا من جوجل بلاي" مؤكدا ان اللعبة ازيلت من منصة ألعاب جوجل بلاي. ولم تذكر جوجل على وجه التحديد السياسة التي تنتهكها اللعبة.
وهناك قواعد لمنصة جوجل بلاي تحظر المحتوى الذي يرقى الي خطاب الكراهية او الاستئساد على الاخرين او العنف وتسمح للمستخدمين بالابلاغ عن المحتوى المسيىء.
واثارت اللعبة تعليقات غاضبة على صفحة الرأي بمنصة تطبيقات جوجل وكذلك على فيسبوك. وقالت صحيفة جارديان البريطانية ان اللعبة تم تحميلها نحو 1000 مرة منذ اطلاقها في 29 يوليو تموز.
ولم ترد فيسبوك على الفور على طلبات للتعليق على الأمر كما لم يتسن الوصول إلى شركة "بلاي اف.تي.دبليو".
معا