وفاة الفنان المصري خليل مرسي
جو 24 : توفي الفنان خليل مرسي، بعد صراع مع المرض، عن عمر ناهز 68 عامًا.
الفنان المصري الراحل، الذي ولد في الحادي والعشرين من سبتمبر لعام 1946، كان قد تعرض لأزمة صحية حادة الإثنين، نقل على إثرها إلى المستشفى، ومن المتوقع تشييع الجثمان إلى مثواه الأخيرة ظهر اليوم الأربعاء من مسجد السيدة نفيسة، على أن يتم تحديد موعد العزاء في وقت لاحق.
خليل مرسي درس في كلية الزراعة، ثم درس فنون المسرح، وقام بعدها بعمل دراسات عليا، وله العديد من الأعمال الفنية المتنوعة “مسلسلات –أفلام –مسرحيات”، وهو أكاديمي مسرحي مثل في المسرح والتليفزيون والسينما، وقد تميز بمشاركته في العديد من المسلسلات والأفلام الدينية، خاصة والتي كانت تعرض في شهر رمضان، منها “سقوط الخلافة، صدق وعده، الإمام الشافعي، الإمام المراغي، الطارق، هارون الرشيد، الإمام الطبري، وإسلام حنا.
الفنان الراحل كانت له آراؤه السياسية وانتقاداته الفنية التي كان يعبر عنها من خلال صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وكان قد صرح في يونيو الماضي في تصريحات صحفية حيث قال إن ما نراه في السينما فن هابط وخادش للحياء ويجب أن تتدخل الدولة للمراقبة.
يشار إلى أن الفنان الراحل كان أحد القيادات البارزة في حزب الوفد، حيث كان رئيساً للجنة الفنون بالحزب، ووزير الثقافة في حكومة الوفد الموازية.
الفنان المصري الراحل، الذي ولد في الحادي والعشرين من سبتمبر لعام 1946، كان قد تعرض لأزمة صحية حادة الإثنين، نقل على إثرها إلى المستشفى، ومن المتوقع تشييع الجثمان إلى مثواه الأخيرة ظهر اليوم الأربعاء من مسجد السيدة نفيسة، على أن يتم تحديد موعد العزاء في وقت لاحق.
خليل مرسي درس في كلية الزراعة، ثم درس فنون المسرح، وقام بعدها بعمل دراسات عليا، وله العديد من الأعمال الفنية المتنوعة “مسلسلات –أفلام –مسرحيات”، وهو أكاديمي مسرحي مثل في المسرح والتليفزيون والسينما، وقد تميز بمشاركته في العديد من المسلسلات والأفلام الدينية، خاصة والتي كانت تعرض في شهر رمضان، منها “سقوط الخلافة، صدق وعده، الإمام الشافعي، الإمام المراغي، الطارق، هارون الرشيد، الإمام الطبري، وإسلام حنا.
الفنان الراحل كانت له آراؤه السياسية وانتقاداته الفنية التي كان يعبر عنها من خلال صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، وكان قد صرح في يونيو الماضي في تصريحات صحفية حيث قال إن ما نراه في السينما فن هابط وخادش للحياء ويجب أن تتدخل الدولة للمراقبة.
يشار إلى أن الفنان الراحل كان أحد القيادات البارزة في حزب الوفد، حيث كان رئيساً للجنة الفنون بالحزب، ووزير الثقافة في حكومة الوفد الموازية.