قصيدة إلى روح الشهيد نارت نفش..
جو 24 : بقلم المستشار الإعلامي محمد الملكاوي -
هناكَ من يكتبونَ سيرتهم الذاتيةِ؛
بالحبرِ والورق؛
وهناكَ من يكتبتها؛
في أعالي الجِنانِ ... والخلود؛
بدمِ الشهادةِ ... وعِشق الوطن؛
يَدٌ تصنُع الأمنَ والسلام؛
والأخرى على الزناد؛
تحمي وتذود؛
وعندما تأتي المنيّة لا يسقطون؛
لأنهم يشمخون إلى أعالي المجدِ؛
قد احتسبناكَ عند الله شهيداً؛
واللعناتُ على القتلةِ والمجرمين؛
تُجّار الموتِ والدمارِ والمرضِ؛
نعرف أنكَ لم تمتْ؛
لأن الشهداء لا يموتون؛
بل ينامونَ بطمأنينة؛
في الفردوس الأعلى؛
لهذا يكفيكَ ...
ما قاله سيف الله المسلول :
"فلا نامت أعينِ الجبناء".
هناكَ من يكتبونَ سيرتهم الذاتيةِ؛
بالحبرِ والورق؛
وهناكَ من يكتبتها؛
في أعالي الجِنانِ ... والخلود؛
بدمِ الشهادةِ ... وعِشق الوطن؛
يَدٌ تصنُع الأمنَ والسلام؛
والأخرى على الزناد؛
تحمي وتذود؛
وعندما تأتي المنيّة لا يسقطون؛
لأنهم يشمخون إلى أعالي المجدِ؛
قد احتسبناكَ عند الله شهيداً؛
واللعناتُ على القتلةِ والمجرمين؛
تُجّار الموتِ والدمارِ والمرضِ؛
نعرف أنكَ لم تمتْ؛
لأن الشهداء لا يموتون؛
بل ينامونَ بطمأنينة؛
في الفردوس الأعلى؛
لهذا يكفيكَ ...
ما قاله سيف الله المسلول :
"فلا نامت أعينِ الجبناء".