انخفاض صادرات اربد خلال تموز
جو 24 : انخفضت صادرات المؤسسات الصناعية المنتسبة لغرفة صناعة اربد لشهر تموز الماضي بنسبة 13 بالمائة وحققت 6ر53 مليون دولار مقابل 5ر55 مليون دولار لذات الشهر من العام الماضي.
وبلغ نصيب مدينة الحسن الصناعية وحدها لشهر تموز الماضي 48 مليون دولار مثلت قرابة 90 بالمائة من إجمالي الصادرات.
وقال رئيس غرفة صناعة اربد هاني ابو حسان ان الصادرات جاءت من مختلف القطاعات الصناعية، واستحوذ على غالبيتها قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات بمبلغ 47 مليون دولار مثلت ما نسبته 4ر87 بالمائة من مجموع الصادرات الكلي.
واضاف انه حل في المرتبة الثانية قطاع الصناعات الهندسية بمبلغ 2ر2 مليون دولار وحل بالمرتبة الثالثة قطاع الصناعات العلاجية والطبية بصادرات 4ر1 مليون دولار.
وأشار ابو حسان إلى أنه وبحسب الأرقام المسجلة لدى الغرفة فقد استحوذت الولايات المتحدة الأميركية على معظم الصادرات حيث صدر إليها ما قيمته 5ر43 مليون دولار وصدر الى السوق الاوروبي حوالي 700 الف دولار والى الكندي 671 الف دولار.
اما بالنسبة للاسواق العربية فصدر الى السوق السعودي 2ر1 مليون دولار فيما صدر للسوق العراقي مليوني دولار.
ولفت أبو حسان الى أن الغرفة بدأت بعقد لقاءات مع القطاعات الصناعية كافة بهدف الوقوف على مشاكلها وقضاياها للنهوض بها وتقديم الدعم اللازم لها ورفع تنافسيتها ومساعدتها في فتح أسواق جديدة حول العالم.بترا
وبلغ نصيب مدينة الحسن الصناعية وحدها لشهر تموز الماضي 48 مليون دولار مثلت قرابة 90 بالمائة من إجمالي الصادرات.
وقال رئيس غرفة صناعة اربد هاني ابو حسان ان الصادرات جاءت من مختلف القطاعات الصناعية، واستحوذ على غالبيتها قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات بمبلغ 47 مليون دولار مثلت ما نسبته 4ر87 بالمائة من مجموع الصادرات الكلي.
واضاف انه حل في المرتبة الثانية قطاع الصناعات الهندسية بمبلغ 2ر2 مليون دولار وحل بالمرتبة الثالثة قطاع الصناعات العلاجية والطبية بصادرات 4ر1 مليون دولار.
وأشار ابو حسان إلى أنه وبحسب الأرقام المسجلة لدى الغرفة فقد استحوذت الولايات المتحدة الأميركية على معظم الصادرات حيث صدر إليها ما قيمته 5ر43 مليون دولار وصدر الى السوق الاوروبي حوالي 700 الف دولار والى الكندي 671 الف دولار.
اما بالنسبة للاسواق العربية فصدر الى السوق السعودي 2ر1 مليون دولار فيما صدر للسوق العراقي مليوني دولار.
ولفت أبو حسان الى أن الغرفة بدأت بعقد لقاءات مع القطاعات الصناعية كافة بهدف الوقوف على مشاكلها وقضاياها للنهوض بها وتقديم الدعم اللازم لها ورفع تنافسيتها ومساعدتها في فتح أسواق جديدة حول العالم.بترا