بالفيديو.. فتاة بريطانية تحرق جوازها الاسرائيلي أحتجاج على جرائم الصهاينة
جو 24 : تضامناً مع غزة وتنديداً بالجرائم التي يرتكبها الجيش الاحتلال الإسرائيلي في القطاع، قامت إحدى اليهوديات البريطانيات بحرق جوازها الإسرئيلي، على مرأى من المارة في شارع “دوانينغ ستريت” في العاصمة لندن.
اليهودية “سونيا ليفين” التي تحمل الجنسيتين البريطانية والإسرائيلية، انضمت إلى حملة “يهود من أجل العدالة لفلسطين” عمدت إلى حرق جوازها الإسرائيلي احتجاجاً على المجازر التي ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين فبي قطاع غزة، وتنديداً بدعم حكومة بريطانيا المستمر لما تقوم به حكومة بينيامين نتنياهو.
سونيا ليفين وقفت أمام لوحة كتب عليها “يهود ضد الحصار على قطاع غزة”.. وبعد أن فرغت من حرق جوازها الإسرائيلي أعربت عن أمنياتها في أن تتخلى إسرائيل عن سياستها الإجرامية في قطاع غزة، والتي راح ضحيتها حتى الآن نحو 1800 قتيل وفق التقديرات الرسمية للأمم المتحدة.
وقالت ليفين مخاطبة الجموع المحتشدة حولها “إن الجيل الثالث ليهود أوربا الشرقية لا علاقة له بإسرائيل، وعلى الصهاينة أن يقروا بذلك.. وفق ما هو مدون في الكتاب المقدّس”.
وتضيف إنها أجبرت على أن تكون مزدوجة المواطنة، حيث حصلت على الجنسية الإسرائيلية عندما أمضت فيها عشرين عاماً مع عائلتها.. حيث قيل لها إنها ملزمة بقبول المواطنة إذا كانت ترغب في العودة مرة أخرى لإسرائيل، وهي الآن تدرك أنه من غير المرجح أنها سترى عائلتها المقيمة هناك مرة أخرى.
اليهودية “سونيا ليفين” التي تحمل الجنسيتين البريطانية والإسرائيلية، انضمت إلى حملة “يهود من أجل العدالة لفلسطين” عمدت إلى حرق جوازها الإسرائيلي احتجاجاً على المجازر التي ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين فبي قطاع غزة، وتنديداً بدعم حكومة بريطانيا المستمر لما تقوم به حكومة بينيامين نتنياهو.
سونيا ليفين وقفت أمام لوحة كتب عليها “يهود ضد الحصار على قطاع غزة”.. وبعد أن فرغت من حرق جوازها الإسرائيلي أعربت عن أمنياتها في أن تتخلى إسرائيل عن سياستها الإجرامية في قطاع غزة، والتي راح ضحيتها حتى الآن نحو 1800 قتيل وفق التقديرات الرسمية للأمم المتحدة.
وقالت ليفين مخاطبة الجموع المحتشدة حولها “إن الجيل الثالث ليهود أوربا الشرقية لا علاقة له بإسرائيل، وعلى الصهاينة أن يقروا بذلك.. وفق ما هو مدون في الكتاب المقدّس”.
وتضيف إنها أجبرت على أن تكون مزدوجة المواطنة، حيث حصلت على الجنسية الإسرائيلية عندما أمضت فيها عشرين عاماً مع عائلتها.. حيث قيل لها إنها ملزمة بقبول المواطنة إذا كانت ترغب في العودة مرة أخرى لإسرائيل، وهي الآن تدرك أنه من غير المرجح أنها سترى عائلتها المقيمة هناك مرة أخرى.