المجالي: لا وجود لـ"داعش" في معان
جو 24 : قال وزير الداخلية حسين المجالي إن ما يجري في دول الجوار أثر بشكل أو بآخر على الأردن اقتصاديا وزاد العبء الأمني على أجهزته من ناحية مكافحة التهريب بأنواعه أو محاولات العبور غير الشرعي للحدود .
واكد المجالي في لقاء جمعه مع اعضاء في مجلس الاعيان اليوم الاحد إن الحكومة جادة في القضاء على بؤر الفساد والجريمة في جميع أماكن تواجدها وخلال فترة وجيزة ومحددة مثل سرقة السيارات والمقتنيات العامة والخاصة وكذلك الاعتداءات على الأموال العامة والخاصة أينما كانت وأي كان داعمها.
وأشار إلى أن ما يحصل في معان سببه قلة من الخارجين على القانون وأغلبهم لا تتجاوز أعمارهم 26 عاما ومنهم عدد من ألاحداث.
وبين ان مشكلة معان استثمرت بشكل سيئ من قبل بعض وسائل الإعلام غير المسؤولة وعدد من العابثين الذين أساؤوا لأهلنا في معان والسلطات الأردنية وخاصة الأمنية .
وأضح المجالي إنه لا يوجد في معان جهات منظمة أو حزبية إسلامية أو غيرها تقف خلف مشكلة معان وإنه لا وجود لداعش في معان أو أي جهة أمرت بإطلاق النار في معان تجاه أي عنصر أمن هناك.
ونوه إلى أن الأردن قادر على التصدي لأي جهة تستدف أمنه من خلال تعاون مواطنيه أولا وقدرة أجهزته الأمنية ثانيا.
وأشار إلى أن استهداف الضابط الشهيد لم يكن شخصيا بل لعرقلة المصالحة والوساطة التي تقوم بها اللجنة النيابية أي بشكل آخر استمرار حالة عدم الارتياح وتحقيق مصالح تجار المخدرات والمهربين وأصحاب المصالح الضيقة الأخرى وليس مصلحة أهل معان والتي هي من صلب مصلحة الوطن.
ورد المجالي على أسئلة الأعيان حول مختلف أمور الدولة والمواطن.
واشاد الدكتور الروابدة بجهود وزارة الداخلية في معالجة نشاطات الحراك الاردني من خلال التسامح والعفو مشددا على ضرورة تطبيق القانون على الجميع دون استثناءات عشائرية أو سلطوية حماية للمواطنين وتوفير الأمن لهم ولأسرهم ولأملاكهم.
واكد المجالي في لقاء جمعه مع اعضاء في مجلس الاعيان اليوم الاحد إن الحكومة جادة في القضاء على بؤر الفساد والجريمة في جميع أماكن تواجدها وخلال فترة وجيزة ومحددة مثل سرقة السيارات والمقتنيات العامة والخاصة وكذلك الاعتداءات على الأموال العامة والخاصة أينما كانت وأي كان داعمها.
وأشار إلى أن ما يحصل في معان سببه قلة من الخارجين على القانون وأغلبهم لا تتجاوز أعمارهم 26 عاما ومنهم عدد من ألاحداث.
وبين ان مشكلة معان استثمرت بشكل سيئ من قبل بعض وسائل الإعلام غير المسؤولة وعدد من العابثين الذين أساؤوا لأهلنا في معان والسلطات الأردنية وخاصة الأمنية .
وأضح المجالي إنه لا يوجد في معان جهات منظمة أو حزبية إسلامية أو غيرها تقف خلف مشكلة معان وإنه لا وجود لداعش في معان أو أي جهة أمرت بإطلاق النار في معان تجاه أي عنصر أمن هناك.
ونوه إلى أن الأردن قادر على التصدي لأي جهة تستدف أمنه من خلال تعاون مواطنيه أولا وقدرة أجهزته الأمنية ثانيا.
وأشار إلى أن استهداف الضابط الشهيد لم يكن شخصيا بل لعرقلة المصالحة والوساطة التي تقوم بها اللجنة النيابية أي بشكل آخر استمرار حالة عدم الارتياح وتحقيق مصالح تجار المخدرات والمهربين وأصحاب المصالح الضيقة الأخرى وليس مصلحة أهل معان والتي هي من صلب مصلحة الوطن.
ورد المجالي على أسئلة الأعيان حول مختلف أمور الدولة والمواطن.
واشاد الدكتور الروابدة بجهود وزارة الداخلية في معالجة نشاطات الحراك الاردني من خلال التسامح والعفو مشددا على ضرورة تطبيق القانون على الجميع دون استثناءات عشائرية أو سلطوية حماية للمواطنين وتوفير الأمن لهم ولأسرهم ولأملاكهم.