بالفيديو. خيبة أمل الرجال في النساء
جو 24 : انتشر في الانترنت تسجيل لمقلب يحصد أكثر من مليون مشاهدة باليوم، يمكن وصفه بأنه أكثر من مجرد مقلب فكاهي، الذي وإن رسم البسمة على وجه مشاهده الرجل، فهي بكل تأكيد بسمة بنكهة غير طيبة.
يبدو في الفيديو شاب يتكئ على سيارة رياضية فارهة بينما كانت فتاة تقترب منه وتتحدث بهاتفها الجوال، لكنها أنهت المكالمة سريعا حين بادرها الشاب بسؤال حول شارع يقصده.
أجابته الفتاة عن سؤاله وبدت لطيفة معه، فدار حوار سريع بينهما قالت فيه إنها متجهة إلى مطعم حيث تعمل، فسألها عما إذا كان بإمكانها أن تصحبه لأنه يشعر بالملل، كما سألها عما إذا كان لديها متسع من الوقت في الليل.
لم تتردد الفتاة في قبول دعوة الشاب وهمت بركوب السيارة الفارهة، لتظهر سيدة مسنة تلوح بعصا وهي تقول ابتعدوا عن سيارتي، بينما كان الشاب يتجه نحو سيارته التي لا تتميز بمظهرها عن غالبية السيارات العادية.
جلس الشاب في سيارته فيما واصلت الفتاة سيرها، وعندما خرج ليجدد دعوته لها لم تكترث واكتفت بأن رفضت صحبته، وهو ما كان ينبغي أن يصيب الشاب بخيبة أمل، لولا أنه كان يؤدي دوره في هذا المقلب.
تفاعل الكثير من النشطاء مع هذا الفيديو كما أعرب العديد منهم عن تفهمهم الآن لما يقوم به كثر من الأثرياء، حين يدّعون الفقر في بحثهم عن شريكة الحياة، التي لا تأبه بالمال وتبحث هي أيضا عن شريك لحياتها وليس عن حساب مصرفي كبير على هيئة رجل.
يبدو في الفيديو شاب يتكئ على سيارة رياضية فارهة بينما كانت فتاة تقترب منه وتتحدث بهاتفها الجوال، لكنها أنهت المكالمة سريعا حين بادرها الشاب بسؤال حول شارع يقصده.
أجابته الفتاة عن سؤاله وبدت لطيفة معه، فدار حوار سريع بينهما قالت فيه إنها متجهة إلى مطعم حيث تعمل، فسألها عما إذا كان بإمكانها أن تصحبه لأنه يشعر بالملل، كما سألها عما إذا كان لديها متسع من الوقت في الليل.
لم تتردد الفتاة في قبول دعوة الشاب وهمت بركوب السيارة الفارهة، لتظهر سيدة مسنة تلوح بعصا وهي تقول ابتعدوا عن سيارتي، بينما كان الشاب يتجه نحو سيارته التي لا تتميز بمظهرها عن غالبية السيارات العادية.
جلس الشاب في سيارته فيما واصلت الفتاة سيرها، وعندما خرج ليجدد دعوته لها لم تكترث واكتفت بأن رفضت صحبته، وهو ما كان ينبغي أن يصيب الشاب بخيبة أمل، لولا أنه كان يؤدي دوره في هذا المقلب.
تفاعل الكثير من النشطاء مع هذا الفيديو كما أعرب العديد منهم عن تفهمهم الآن لما يقوم به كثر من الأثرياء، حين يدّعون الفقر في بحثهم عن شريكة الحياة، التي لا تأبه بالمال وتبحث هي أيضا عن شريك لحياتها وليس عن حساب مصرفي كبير على هيئة رجل.