هل اعتزل أحمد حلمي الإنتاج بعد تسريب أفلامه؟
جو 24 : ربما ليست هذه هي أجمل الأوقات التي يعيشها الفنان المصري أحمد حلمي، وذلك بعد واقعة تسريب فيلمه الجديد "صنع في مصر" عبر الانترنت، بجودة لا تقل عن النسخ المعروضة بدور العرض في الوقت الحالي.
إلا أن المفاجئ في الأمر هو ما قام به حلمي عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، بعد أن أعلن عن غضبه ممن يقوم بتسريب الأفلام عبر الانترنت، مؤكدا أن من يقوم بذلك لا يرتكب سوى "السرقة"، خاصة وأن هذه الأفلام هي مجهود وأموال أصحابها، ولكن الغريب أن من يقوم بالسرقة والتسريب يكون مفتخرا بذلك، ويطرحه أمام الجميع.
وأوضح حلمي أنه قام بإنتاج ثلاثة أفلام وجميعهم تم تسريبهم، لذلك قرر أن يتوقف عن الإنتاج بشكل نهائي، متمنيا التوفيق لأي منتج آخر يقرر أن يقوم بالإنتاج في مثل هذه الظروف.
الأمر كان غريبا بعض الشئ، ولم تكن له أية مقدمات، إلا أن الأغرب كان قيام أحمد حلمي بإزالة ما قام بكتابته بعد ساعة دون أن يذكر أى مبرر، وهل ينوي فعلا اعتزال الإنتاج أم أن القرار كان وليد اللحظة وتراجع عنه.
شريكه لا يعلم بالأمر
"العربية.نت" أجرت اتصالا بالمنتج إيهاب السرجاني شريك أحمد حلمي في شركة "شادوز" للإنتاج، والذي أكد في البداية أنه لايعلم بالأمر، وطلب مهلة من أجل استيضاح الأمر من شريكه، إلا إنه تجاهل الرد على هاتفه بعد ذلك، وهو مازاد من غموض الأمر.
ماقام به حلمي يأتي بعد أزمة إيرادات الفيلم الخاص به، خاصة وأن البعض أكد أن فيلم "صنع في مصر" يتواجد في المركز الرابع في سباق الإيرادات، وهو ما دفع حلمي إلى نشر شهادة من غرفة صناعة السينما، تثبت أن فيلمه كان في المركز الثاني حتى الثالث من أغسطس الماضي.
إلا أن الفيلم لم يستطع الصمود في السباق، وتغلب عليه فيلم "الحرب العالمية الثالثة" الذي يقوم ببطولته هشام ماجد وأحمد فهمي وشيكو، وكذلك فيلم "الفيل الأزرق" لكريم عبد العزيز وخالد الصاوي. العربية نت
إلا أن المفاجئ في الأمر هو ما قام به حلمي عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، بعد أن أعلن عن غضبه ممن يقوم بتسريب الأفلام عبر الانترنت، مؤكدا أن من يقوم بذلك لا يرتكب سوى "السرقة"، خاصة وأن هذه الأفلام هي مجهود وأموال أصحابها، ولكن الغريب أن من يقوم بالسرقة والتسريب يكون مفتخرا بذلك، ويطرحه أمام الجميع.
وأوضح حلمي أنه قام بإنتاج ثلاثة أفلام وجميعهم تم تسريبهم، لذلك قرر أن يتوقف عن الإنتاج بشكل نهائي، متمنيا التوفيق لأي منتج آخر يقرر أن يقوم بالإنتاج في مثل هذه الظروف.
الأمر كان غريبا بعض الشئ، ولم تكن له أية مقدمات، إلا أن الأغرب كان قيام أحمد حلمي بإزالة ما قام بكتابته بعد ساعة دون أن يذكر أى مبرر، وهل ينوي فعلا اعتزال الإنتاج أم أن القرار كان وليد اللحظة وتراجع عنه.
شريكه لا يعلم بالأمر
"العربية.نت" أجرت اتصالا بالمنتج إيهاب السرجاني شريك أحمد حلمي في شركة "شادوز" للإنتاج، والذي أكد في البداية أنه لايعلم بالأمر، وطلب مهلة من أجل استيضاح الأمر من شريكه، إلا إنه تجاهل الرد على هاتفه بعد ذلك، وهو مازاد من غموض الأمر.
ماقام به حلمي يأتي بعد أزمة إيرادات الفيلم الخاص به، خاصة وأن البعض أكد أن فيلم "صنع في مصر" يتواجد في المركز الرابع في سباق الإيرادات، وهو ما دفع حلمي إلى نشر شهادة من غرفة صناعة السينما، تثبت أن فيلمه كان في المركز الثاني حتى الثالث من أغسطس الماضي.
إلا أن الفيلم لم يستطع الصمود في السباق، وتغلب عليه فيلم "الحرب العالمية الثالثة" الذي يقوم ببطولته هشام ماجد وأحمد فهمي وشيكو، وكذلك فيلم "الفيل الأزرق" لكريم عبد العزيز وخالد الصاوي. العربية نت