عباس يجتمع في عمان مع عضوين بالوفد المفاوض
جو 24 : قالت مصادر إعلامية محلية، إن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يعقد في هذه الأثناء (11.15 تغ) في مقر إقامته بعمان، اجتماعاً مع عضوين من وفد فلسطين المشارك في مفاوضات القاهرة، للاطلاع على نتائج المفاوضات بعد الاتفاق على هدنة الـ5 أيام في قطاع غزة.
وبحسب ما نقلته وكالة معا الفلسطينية (مستقلة)، فإن عباس يجتمع مع رئيس الوفد، القيادي في حركة فتح، عزام الأحمد، ورئيس جهاز المخابرات العامة، ماجد فرج.
وكان أعضاء من الوفد الفلسطيني المفاوض، غادروا القاهرة، اليوم الخميس، متوجهين إلى العاصمة الأردنية، في طريق عودتهم إلى رام الله، بالضفة الغربية، وإلى قطاع غزة، وذلك بعد انتهاء جولة من المفاوضات غير المباشرة مع الإسرائيليين بشأن تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وانتهت جولة الامس، بالاتفاق على تمديد التهدئة في قطاع غزة، التي كان من المقرر أن تنتهي منتصف ليل الأربعاء- الخميس، إلى خمسة أيام إضافية تنتهي مع آخر ساعات يوم الإثنين المقبل، بحسب تصريحات أدلى بها للصحفيين، عزام الأحمد، الذي أشار إلى "حدوث تقدم واتفاق في المفاوضات، بشأن كثير من النقاط، لرفع الحصار عن القطاع، فيما تبقت بعض التفاصيل الأخرى ومنها النقاط المتعلقة بالأمن وفتح المعابر من جانب إسرائيل وغيرهما"، دون أن يعطي مزيداً من التفاصيل حول تلك المفاوضات.
وجاءت هذه المفاوضات، بعد حرب إسرائيلية دامت أكثر من شهر على قطاع غزة، أسفرت عن مقتل 1959، وإصابة أكثر من 10 آلاف آخرين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.
ووفقًا لبيانات رسمية إسرائيلية، قُتل في هذه الحرب 64 عسكريًا و3 مدنيين إسرائيليين، وأصيب حوالي 1008، بينهم 651 عسكرياً و357 مدنياً، بينما تقول كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إنها قتلت 161 عسكرياً، وأسرت آخر.
وبحسب ما نقلته وكالة معا الفلسطينية (مستقلة)، فإن عباس يجتمع مع رئيس الوفد، القيادي في حركة فتح، عزام الأحمد، ورئيس جهاز المخابرات العامة، ماجد فرج.
وكان أعضاء من الوفد الفلسطيني المفاوض، غادروا القاهرة، اليوم الخميس، متوجهين إلى العاصمة الأردنية، في طريق عودتهم إلى رام الله، بالضفة الغربية، وإلى قطاع غزة، وذلك بعد انتهاء جولة من المفاوضات غير المباشرة مع الإسرائيليين بشأن تثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وانتهت جولة الامس، بالاتفاق على تمديد التهدئة في قطاع غزة، التي كان من المقرر أن تنتهي منتصف ليل الأربعاء- الخميس، إلى خمسة أيام إضافية تنتهي مع آخر ساعات يوم الإثنين المقبل، بحسب تصريحات أدلى بها للصحفيين، عزام الأحمد، الذي أشار إلى "حدوث تقدم واتفاق في المفاوضات، بشأن كثير من النقاط، لرفع الحصار عن القطاع، فيما تبقت بعض التفاصيل الأخرى ومنها النقاط المتعلقة بالأمن وفتح المعابر من جانب إسرائيل وغيرهما"، دون أن يعطي مزيداً من التفاصيل حول تلك المفاوضات.
وجاءت هذه المفاوضات، بعد حرب إسرائيلية دامت أكثر من شهر على قطاع غزة، أسفرت عن مقتل 1959، وإصابة أكثر من 10 آلاف آخرين، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.
ووفقًا لبيانات رسمية إسرائيلية، قُتل في هذه الحرب 64 عسكريًا و3 مدنيين إسرائيليين، وأصيب حوالي 1008، بينهم 651 عسكرياً و357 مدنياً، بينما تقول كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إنها قتلت 161 عسكرياً، وأسرت آخر.