هل ينتظر محمد عسّاف حتى اللّحظات الأخيرة؟

جو 24 : لا معلومات مؤكّدة عن تمنّع الفنّان الفلسطيني محمد عسّاف من السفر على متن السفينة التي تضمّ حشدًا من النجوم، وتنطلق في الثالث والعشرين من الجاري. ووفق المعلومات الخاصّة بـ "نواعم"، فإنّ ثمة مفاوضات يجريها المتعهّد الفنّي يوسف حرب مع عسّاف. ودخلت محطّة MBC قبل أيّام على الخطّ لإقناع الفنّان المعتكف حاليًّا عن الحفلات والغناء بسبب أحداث غزة. وبالتالي لا يزال عسّاف مصرًّا على عدم الغناء حتى تستتبّ الأوضاع نهائيًّا، وخصوصًا أنّ عدد ضحايا العدوان بلغ أرقامًا كبيرة، وجلّهم من أهله وأصدقائه وأبناء المخيّمات المجاورة لمكان إقامته في فلسطين المحتلّة.
إلى ذلك، يكشف اليوم الفنّان محمد عساف عن خططه المستقبليّة وموقفه النهائيّ من الحفلات، في لقاء على التلفزيون الأردني في برنامج "سهرة الخميس"، الذي يُعرض تمام السابعة والنصف بتوقيت غرينتش على المحطّة الأردنيّة، ليدلي بدلوه في الأحداث خصوصًا وكيفيّة تعاطيه معها وإلغاء حفلاته التي كانت ستقام منذ ما يقارب الشهر. وبالتالي لماذا عمد إلى تأجيل ألبومه الغنائيّ الذي أنهى تسجيله في بيروت نظرًا للأحداث الدائرة، ليس فقط في وطنه بل في العالم العربي. في وقت تحاول شركة بلاتينوم ريكوردز إقناع عساف بالعدول عن رأيه وتنفيذ الحفلات المطلوبة منه وفق تواريخ محدّدة، والعودة عن قراره بالتوقّف عن الغناء.
ويبقى السؤال: هل سيوافق محمد عساف أو سيرضخ للطّلبات المتكرّرة بعودته إلى إحياء الحفلات، وخصوصًا أنّ غيابه سيشكّل مفصلًا بينه وبين الفنّانين، بعد الشائعات التي تناولت أنّ عددًا كبيرًا من البطاقات التي بيعت على متن "السفينة" كانت بسبب مشاركة عساف، الأمر الذي قد يفهمه الفنّانون المشاركون أنّه ضدّهم. وبالتالي على راعي الرّحلة توضيح الأمر لهم بطريقة تحفظ حضورهم، في وقت يتصارع فيه النجوم على الجمهور وتُلغى في بعض الأحيان حفلات في لبنان والعالم بسبب قلّة الحضور.
من جهة ثانية، علمت "نواعم" أنّ أغنيتين من الألبوم الجديد سجّلهما محمد عساف، من كلمات الشاعر أحمد ماضي وألحان الفنّان زياد برجي، وتُعدّان من الأغنيات الجديدة جدًّا أداءً ولحنًا. وتنامى إلينا أنّ الأغنيتين قد تنالان النجاح الذي حقّقته أغنية إليسا "يا مرايتي" التي نالت نجاحًا ساحقًا بعد إصدارها لكونها حملت فكرة جديدة.
إلى ذلك، يكشف اليوم الفنّان محمد عساف عن خططه المستقبليّة وموقفه النهائيّ من الحفلات، في لقاء على التلفزيون الأردني في برنامج "سهرة الخميس"، الذي يُعرض تمام السابعة والنصف بتوقيت غرينتش على المحطّة الأردنيّة، ليدلي بدلوه في الأحداث خصوصًا وكيفيّة تعاطيه معها وإلغاء حفلاته التي كانت ستقام منذ ما يقارب الشهر. وبالتالي لماذا عمد إلى تأجيل ألبومه الغنائيّ الذي أنهى تسجيله في بيروت نظرًا للأحداث الدائرة، ليس فقط في وطنه بل في العالم العربي. في وقت تحاول شركة بلاتينوم ريكوردز إقناع عساف بالعدول عن رأيه وتنفيذ الحفلات المطلوبة منه وفق تواريخ محدّدة، والعودة عن قراره بالتوقّف عن الغناء.
ويبقى السؤال: هل سيوافق محمد عساف أو سيرضخ للطّلبات المتكرّرة بعودته إلى إحياء الحفلات، وخصوصًا أنّ غيابه سيشكّل مفصلًا بينه وبين الفنّانين، بعد الشائعات التي تناولت أنّ عددًا كبيرًا من البطاقات التي بيعت على متن "السفينة" كانت بسبب مشاركة عساف، الأمر الذي قد يفهمه الفنّانون المشاركون أنّه ضدّهم. وبالتالي على راعي الرّحلة توضيح الأمر لهم بطريقة تحفظ حضورهم، في وقت يتصارع فيه النجوم على الجمهور وتُلغى في بعض الأحيان حفلات في لبنان والعالم بسبب قلّة الحضور.
من جهة ثانية، علمت "نواعم" أنّ أغنيتين من الألبوم الجديد سجّلهما محمد عساف، من كلمات الشاعر أحمد ماضي وألحان الفنّان زياد برجي، وتُعدّان من الأغنيات الجديدة جدًّا أداءً ولحنًا. وتنامى إلينا أنّ الأغنيتين قد تنالان النجاح الذي حقّقته أغنية إليسا "يا مرايتي" التي نالت نجاحًا ساحقًا بعد إصدارها لكونها حملت فكرة جديدة.