يغنّون لغزة على «فايسبوك» و «يوتيوب»
جو 24 : «تقدموا، تقدموا، وهددوا وشرّدوا، ويتموا، وهدموا. لن تكسروا أعناقنا، لن تهزموا أشواقنا، نحن القضاء المبرم... تقدموا تقدموا». كلمات للشاعر الفلسطيني سميح القاسم وبصوته، حولتها المطربة سيدر زيتون، مقدمة لأغنيتها التي حملت اسم «تقدموا تقدموا»، من ألحان الموسيقي اللبناني إحسان المنذر، تدين فيها جرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة في قطاع غزة.
ونشرت زيتون أغنيتها على موقع «يوتيوب»، لتصدح: «تقدموا تقدموا، كل سماء فوقكم جهنم، وكل أرض تحتكم جهنم، تقدموا... يموت منا الطفل والشيخ ولا يستسلم».
وينتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، عدد من الأغنيات لمطربين فلسطينيين وعرب، أعلنوا بحناجرهم «تضامنهم مع غزة المنكوبة».
ومن أكثر الأغنيات رواجاً على «يوتيوب»، أغنية الفنان الفلسطيني قاسم النجار «والله عملوها الفدائية»، وتشتهر باسم «أغنية الجندي المخطوف شاؤول آرون»، ويقول مطلعها «يا باي يا باي يا بيّه، عملوها الفدائية، هي جبنا شاليط الثاني، مبروك النصر الرمضاني وهذه أحلى عيدية».
وانتقد النجار الشهير بلقب «فنان الشعب»، استهداف قوات الاحتلال للعزل في غزة خصوصاً الأطفال والنساء والشيوخ، وغنى «هي يا جيش الاحتلال ... ما فيكم واحد رجّال ... اتمرجلتوا ع الأطفال .. وقصفتوا الشجاعية»، في إشارة منه إلى مجزرة حي الشجاعية.
وأطلق الفنان الفلسطيني شادي البوريني، أغنية «شكراً شكراً غزة بخير»، منتقداً فيها المواقف العربية، وخصص بعض النقد اللاذع لدول معينة. وغنى متهكماً «شكراً للجيش المغوار، للجيش العربي الجبار، اعرفنا انهم زعلانين وبيشوفونا ع الأخبار».
وكان كل من النجار والبوريني أطلقا سوياً في بدايات العدوان على غزة، أغنية «اقصف اقصف تل أبيب 2»، وحققت قرابة المليون مشاهدة على «يوتيوب»، وهي تأتي كجزء ثانٍ لأغنيتهما الشهيرة «اقصف اقصف تل أبيب»، التي أطلقاها خلال الحرب على غزة قبل سنتين.
أما الفنان رائد كبها، فصور أغنية جديدة بعنوان «جينالك يا غزة»، وكسابقاتها تتغنى بالمقاومة والصمود الأسطوري لأهل المدينة في مواجهة آلة القتل والبطش الإسرائيلية، فيصدح معتمراً الكوفية الفلسطينية «جينا للشعب الجبار جينالك جينالك ... جينا من آخر الدير جينالك جينالك .. جينا ع بلد الأحرار ونعسكر ع تلالك ... يا غزة جينالك».
خارج فلسطين
وخارج حدود فلسطين، أطلق الفنان السوري أذنية العلي أغنية جديدة بعنوان «غزة».
وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشاشات التلفزة الفلسطينية، أغنيات مقاومة شهيرة من بينها «أخي جاوز الظالمون المدى» للراحل محمد عبدالوهاب، و «منتصب القامة أمشي» لمرسيل خليفة، و «وين الملايين» لجوليا بطرس، و «غزة جريحة يا عرب» لعاصي الحلاني، و «غزة في يوم الانتصار» للمنشدة الأردنية من أصول فلسطينية ميس شلش، و «يما هدوا دارنا» لنجم الأردن الأول عمر العبدللات.
كما تنتشر العديد من الأغنيات التي تتغنى بالمقاومة، وأشهرها أغاني الثورة الفلسطينية القديمة، كـ «طل سلاحي من جراحي»، و «طالعلك يا عدوي طالع»، و «ثوري ثوري ثوري»، وغيرها، ومنها أغنيات حديثة أشهرها بات «زلزل أمن إسرائيل»، و «ستهزمون ستهزمون»، عدا عن الأغنيات التي تتغنى بالأجنحة العسكرية لفصائل بعينها.
وكان محبوب العرب، ابن غزة، محمد عساف، أطلق، قبل أسبوعين، أغنية مصورة تضامناً مع أهله وجيرانه في القطاع بعنوان «ارفع راسك هذا سلاح».
الحياة
ونشرت زيتون أغنيتها على موقع «يوتيوب»، لتصدح: «تقدموا تقدموا، كل سماء فوقكم جهنم، وكل أرض تحتكم جهنم، تقدموا... يموت منا الطفل والشيخ ولا يستسلم».
وينتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، عدد من الأغنيات لمطربين فلسطينيين وعرب، أعلنوا بحناجرهم «تضامنهم مع غزة المنكوبة».
ومن أكثر الأغنيات رواجاً على «يوتيوب»، أغنية الفنان الفلسطيني قاسم النجار «والله عملوها الفدائية»، وتشتهر باسم «أغنية الجندي المخطوف شاؤول آرون»، ويقول مطلعها «يا باي يا باي يا بيّه، عملوها الفدائية، هي جبنا شاليط الثاني، مبروك النصر الرمضاني وهذه أحلى عيدية».
وانتقد النجار الشهير بلقب «فنان الشعب»، استهداف قوات الاحتلال للعزل في غزة خصوصاً الأطفال والنساء والشيوخ، وغنى «هي يا جيش الاحتلال ... ما فيكم واحد رجّال ... اتمرجلتوا ع الأطفال .. وقصفتوا الشجاعية»، في إشارة منه إلى مجزرة حي الشجاعية.
وأطلق الفنان الفلسطيني شادي البوريني، أغنية «شكراً شكراً غزة بخير»، منتقداً فيها المواقف العربية، وخصص بعض النقد اللاذع لدول معينة. وغنى متهكماً «شكراً للجيش المغوار، للجيش العربي الجبار، اعرفنا انهم زعلانين وبيشوفونا ع الأخبار».
وكان كل من النجار والبوريني أطلقا سوياً في بدايات العدوان على غزة، أغنية «اقصف اقصف تل أبيب 2»، وحققت قرابة المليون مشاهدة على «يوتيوب»، وهي تأتي كجزء ثانٍ لأغنيتهما الشهيرة «اقصف اقصف تل أبيب»، التي أطلقاها خلال الحرب على غزة قبل سنتين.
أما الفنان رائد كبها، فصور أغنية جديدة بعنوان «جينالك يا غزة»، وكسابقاتها تتغنى بالمقاومة والصمود الأسطوري لأهل المدينة في مواجهة آلة القتل والبطش الإسرائيلية، فيصدح معتمراً الكوفية الفلسطينية «جينا للشعب الجبار جينالك جينالك ... جينا من آخر الدير جينالك جينالك .. جينا ع بلد الأحرار ونعسكر ع تلالك ... يا غزة جينالك».
خارج فلسطين
وخارج حدود فلسطين، أطلق الفنان السوري أذنية العلي أغنية جديدة بعنوان «غزة».
وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وشاشات التلفزة الفلسطينية، أغنيات مقاومة شهيرة من بينها «أخي جاوز الظالمون المدى» للراحل محمد عبدالوهاب، و «منتصب القامة أمشي» لمرسيل خليفة، و «وين الملايين» لجوليا بطرس، و «غزة جريحة يا عرب» لعاصي الحلاني، و «غزة في يوم الانتصار» للمنشدة الأردنية من أصول فلسطينية ميس شلش، و «يما هدوا دارنا» لنجم الأردن الأول عمر العبدللات.
كما تنتشر العديد من الأغنيات التي تتغنى بالمقاومة، وأشهرها أغاني الثورة الفلسطينية القديمة، كـ «طل سلاحي من جراحي»، و «طالعلك يا عدوي طالع»، و «ثوري ثوري ثوري»، وغيرها، ومنها أغنيات حديثة أشهرها بات «زلزل أمن إسرائيل»، و «ستهزمون ستهزمون»، عدا عن الأغنيات التي تتغنى بالأجنحة العسكرية لفصائل بعينها.
وكان محبوب العرب، ابن غزة، محمد عساف، أطلق، قبل أسبوعين، أغنية مصورة تضامناً مع أهله وجيرانه في القطاع بعنوان «ارفع راسك هذا سلاح».
الحياة