الحرب مستمرة بين نسرين طافش وديمة بياعة وآخرها تصريحات كيديّة
جو 24 : إلى أين وصلت كيديّات ديمة بيّاعة ونسرين طافش لا أحد يعلم. ومتى ستنتهي هذه القصّة أيضاً لا أحد يعلم. ولكن ما بات معروفاً أن غيرتهما أصبحت مكشوفة على العلن، فمنذ تصريح ديمة النّاري بأنّ نسرين كانت سبب طلاقها من تيم والحرب لم تهدأ بين النّجمتين .
حربٌ نسائيّة ناعمة شنّتها النّجمتان كل واحدة ضدّ الأخرى، وفيما التزمت نسرين الصّمت تماماً حيال القصّة، كثّفت ديمة نشاطاها عبر جميع الوسائل الإعلاميّة للحديث عن القصّة وهدّدت بدلائل.
وصلت القصّة كما يبدو من خلال تصرفّات الفنّانتين إلى درجة الكيد والغيرة والتّقليد في كل شيء، فعندما فسخت نسرين منذ أشهر عديدة عقدها مع إدارة اعمالها السّابقة، ذهبت ديمة لذات الشركة ووقّعت عقداً معها.
على المقلب الآخر، أعلنت ديمة منذ فترة عن اختيارها كعضو في لجنة تحكيم "الإيمي أوردز" العالمية ووصفت نفسها بالفنّانة العربيّة الوحيدة التي تمّ اختيارها لهذه اللّجنة، لتعلن نسرين بعد أيّام معدودة اختيارها أيضاً كمحكّمة في اللّجنة ذاتها.
ووصل الموضوع إلى حدّ تولّي الفنّانتين نفس المناصب، إذ أعلنت نسرين قبل فترة اختيارها كسفيرة إنسانيّة لمنظمة دوليّة تهتم بعلاج أطفال فلسطين وسوريا، لتعلن ديمة بعد شهور عن اختيارها أيضاً كسفيرة للإنسانيّة لإحدى الجمعيّات الخيريّة الفلسطينيّة.
ومع كل تلك الدّلائل، لا مجال للتبرير أو الإنكار أو حتى القول أنّ كل تلك الأمور حدثت بالصّدفة المحضة، فالموضوع كما هو واضح أصبح موضوع تحدّ، فكل فنّانة منهنّ تريد إثبات أنّها الأفضل والأشهر.
حربٌ نسائيّة ناعمة شنّتها النّجمتان كل واحدة ضدّ الأخرى، وفيما التزمت نسرين الصّمت تماماً حيال القصّة، كثّفت ديمة نشاطاها عبر جميع الوسائل الإعلاميّة للحديث عن القصّة وهدّدت بدلائل.
وصلت القصّة كما يبدو من خلال تصرفّات الفنّانتين إلى درجة الكيد والغيرة والتّقليد في كل شيء، فعندما فسخت نسرين منذ أشهر عديدة عقدها مع إدارة اعمالها السّابقة، ذهبت ديمة لذات الشركة ووقّعت عقداً معها.
على المقلب الآخر، أعلنت ديمة منذ فترة عن اختيارها كعضو في لجنة تحكيم "الإيمي أوردز" العالمية ووصفت نفسها بالفنّانة العربيّة الوحيدة التي تمّ اختيارها لهذه اللّجنة، لتعلن نسرين بعد أيّام معدودة اختيارها أيضاً كمحكّمة في اللّجنة ذاتها.
ووصل الموضوع إلى حدّ تولّي الفنّانتين نفس المناصب، إذ أعلنت نسرين قبل فترة اختيارها كسفيرة إنسانيّة لمنظمة دوليّة تهتم بعلاج أطفال فلسطين وسوريا، لتعلن ديمة بعد شهور عن اختيارها أيضاً كسفيرة للإنسانيّة لإحدى الجمعيّات الخيريّة الفلسطينيّة.
ومع كل تلك الدّلائل، لا مجال للتبرير أو الإنكار أو حتى القول أنّ كل تلك الأمور حدثت بالصّدفة المحضة، فالموضوع كما هو واضح أصبح موضوع تحدّ، فكل فنّانة منهنّ تريد إثبات أنّها الأفضل والأشهر.