"فاعل خير" يتبرع بـ400 الف دينار لبناء مدرسة في الطفيلة
جو 24 : استقبل وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات في مكتبه أحد المحسنين الأردنيين الذي تبرع ببناء مدرسة بكلفة زادت على (400) ألف دينار لذوي الاحتياجات الخاصة في محافظة الطفيلة وعلى نفقته الخاصة.
وأعرب الذنيبات عن بالغ شكره وتقديره والأسرة التربوية الأردنية للمتبرع الأردني ، الذي فضل عدم ذكر اسمه مؤكدا على أن هذه البادرة تسجل بحروف من ذهب لما تحمل من معان سامية تجسد روح المواطنة الصادقة والبذل السخي لوجه الله ، أولا وانتماءً وولاءً للوطن وقيادته، بحيث تقدم كأنموذج جدير بالاحتذاء في شتى مجالات العمل .
و أضاف الذنيبات أنه ليس غريبا على الأردنيين أن يجودوا بأموالهم وجهدهم لوطنهم فهم على الدوام مثال العطاء والبذل السخي ، مجددا دعوته لمؤسسات المجتمع الأردني وأبنائه -بهذه المناسبة- لدعم مسيرة التعليم باعتبار العملية التربوية والتعليمية عمل تشاركي يتطلب جهود الجميع لإنجاحه.
بدوره أكد المحسن -الذي فضل عدم ذكر اسمه - عزمه متابعة جهوده في دعم العملية التربوية سواءً ببنائه مدارس وإضافات صفية جديدة في مناطق أخرى من الأردن أو من خلال التواصل مع مجموعة من ذوي الهمم العالية من أبناء الجالية الأردنية في الخارج للمشاركة في هذا المجال .
يذكر أن المدرسة المشار إليها تخدم فئة الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة في محافظة الطفيلة وهي الوحيدة في هذه المحافظة حيث تعتبر ذات أهمية كبيرة في دعم العملية التربوية فيها.
وأعرب الذنيبات عن بالغ شكره وتقديره والأسرة التربوية الأردنية للمتبرع الأردني ، الذي فضل عدم ذكر اسمه مؤكدا على أن هذه البادرة تسجل بحروف من ذهب لما تحمل من معان سامية تجسد روح المواطنة الصادقة والبذل السخي لوجه الله ، أولا وانتماءً وولاءً للوطن وقيادته، بحيث تقدم كأنموذج جدير بالاحتذاء في شتى مجالات العمل .
و أضاف الذنيبات أنه ليس غريبا على الأردنيين أن يجودوا بأموالهم وجهدهم لوطنهم فهم على الدوام مثال العطاء والبذل السخي ، مجددا دعوته لمؤسسات المجتمع الأردني وأبنائه -بهذه المناسبة- لدعم مسيرة التعليم باعتبار العملية التربوية والتعليمية عمل تشاركي يتطلب جهود الجميع لإنجاحه.
بدوره أكد المحسن -الذي فضل عدم ذكر اسمه - عزمه متابعة جهوده في دعم العملية التربوية سواءً ببنائه مدارس وإضافات صفية جديدة في مناطق أخرى من الأردن أو من خلال التواصل مع مجموعة من ذوي الهمم العالية من أبناء الجالية الأردنية في الخارج للمشاركة في هذا المجال .
يذكر أن المدرسة المشار إليها تخدم فئة الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة في محافظة الطفيلة وهي الوحيدة في هذه المحافظة حيث تعتبر ذات أهمية كبيرة في دعم العملية التربوية فيها.
تابعو الأردن 24 على 
