رسائل حب من منير إلى جمهوره في أقوى حفلات الصيف
جو 24 : بعد غياب عام ونصف عن جمهوره عاد الكينج محمد منير للقاء عشّاقه ومجانينه في قرية بانجلوز بالساحل الشمالي، والتي شهدت توافد الآلاف من جمهور الكينج الذين ظلوا طوال الحفل يردّدون هتاف الحب الشّهير لنجمهم المفضل "الكبير كبير بنحبك يا منير".
صعد منير المسرح في الثانية عشر من منتصف الليل، وسط هتافات هي الأقوى بين هتافات الجمهور لنجومهم في حفلات الصيف، حيث غنّى منير لما يزيد عن ساعتين، قدّم خلالها ما يقرب الـ 18أغنية، فيما كان الحفل هو لقاء حميمي بين منير وفرقته وبين الجمهور، حيث ظلّ يُحيّ أعضاء الفريق كل شخص باسمه، أما تحيتهم لمنيرفكانت خاصّة تعبّر عن مدى اشتياقهم للكينج.
منير حرص خلال الحفل على توجيه العديد من الرسائل لجمهوره، حيث اعتذر منهم في البداية عن غيابه عنهم لمدة عام ونصف، بسبب الأوضاع الصّعبة التي شهدتها مصر في الفترة السّابقة، ودعا منير كل الشّباب الموجود في الحفل للوقوف إلى جوار مصر والاستعانة بخبرات السياسيين الكبار، وطلب منهم إن حدثت أي أزمة جعلتهم غير راضين عنهم أن يتحملوا وأن يتعاملو معها بهدوء.
وأعرب منير عن سعادته بالخطوات الجّادة التّي تشهدها مصر نحو تحقيق مزيد من التّقدم والاستقرار، مطالباً الشّباب والبنات من الجمهور أن يكونوا المُكوّن الأساسي لهذه التنمية.
ووصف منير جمهوره بالرمان ذو القشرة الصلبة والقوية من الخارج والمذاق الحلو من الداخل، وغنّى لهم "يا رمان"، كما غنّى لمصر بإحساس مرهف، في حين ظلّ الجمهور طوال الحفل يردّد معه كل كلمة من أغنياته، وتفاعلوا معه بشكل كبير عندما غنّى "يونس" وغيرها من الأغاني التي يحفظها جمهور منير.
وقام الفنان خلال الحفل بتوجيه الشّكر لكل أعضاء فرقته فرداً فرداً، كما شكر القرية المنظمة للحفل.
وقد أعاد هذا الحفل لسوق الحفلات قوّته، خصوصاً وأن التّذاكر بيعت بالآلاف وتدافع الجّمهور بشكل كبير، إلا أن تنظيم الحفل كان مميزاً، حيث استطاعت كل الأعداد الضخمة من الجمهور الدخول.
وشارك في تأمين الحفل، البدو الذين يسكنون المنطقة والذين يعرفون جيداً كيفية تأمين الحفلات في منطقتهم بمساعدة الشرطة.
وطلب منير في نهاية الحفلة من الجمهور، أن يحرصوا على سلامتهم وأن يخرجوا من الحفل في هدوء حتى يصلوا جميعاً بسلامة إلى منازلهم.
صعد منير المسرح في الثانية عشر من منتصف الليل، وسط هتافات هي الأقوى بين هتافات الجمهور لنجومهم في حفلات الصيف، حيث غنّى منير لما يزيد عن ساعتين، قدّم خلالها ما يقرب الـ 18أغنية، فيما كان الحفل هو لقاء حميمي بين منير وفرقته وبين الجمهور، حيث ظلّ يُحيّ أعضاء الفريق كل شخص باسمه، أما تحيتهم لمنيرفكانت خاصّة تعبّر عن مدى اشتياقهم للكينج.
منير حرص خلال الحفل على توجيه العديد من الرسائل لجمهوره، حيث اعتذر منهم في البداية عن غيابه عنهم لمدة عام ونصف، بسبب الأوضاع الصّعبة التي شهدتها مصر في الفترة السّابقة، ودعا منير كل الشّباب الموجود في الحفل للوقوف إلى جوار مصر والاستعانة بخبرات السياسيين الكبار، وطلب منهم إن حدثت أي أزمة جعلتهم غير راضين عنهم أن يتحملوا وأن يتعاملو معها بهدوء.
وأعرب منير عن سعادته بالخطوات الجّادة التّي تشهدها مصر نحو تحقيق مزيد من التّقدم والاستقرار، مطالباً الشّباب والبنات من الجمهور أن يكونوا المُكوّن الأساسي لهذه التنمية.
ووصف منير جمهوره بالرمان ذو القشرة الصلبة والقوية من الخارج والمذاق الحلو من الداخل، وغنّى لهم "يا رمان"، كما غنّى لمصر بإحساس مرهف، في حين ظلّ الجمهور طوال الحفل يردّد معه كل كلمة من أغنياته، وتفاعلوا معه بشكل كبير عندما غنّى "يونس" وغيرها من الأغاني التي يحفظها جمهور منير.
وقام الفنان خلال الحفل بتوجيه الشّكر لكل أعضاء فرقته فرداً فرداً، كما شكر القرية المنظمة للحفل.
وقد أعاد هذا الحفل لسوق الحفلات قوّته، خصوصاً وأن التّذاكر بيعت بالآلاف وتدافع الجّمهور بشكل كبير، إلا أن تنظيم الحفل كان مميزاً، حيث استطاعت كل الأعداد الضخمة من الجمهور الدخول.
وشارك في تأمين الحفل، البدو الذين يسكنون المنطقة والذين يعرفون جيداً كيفية تأمين الحفلات في منطقتهم بمساعدة الشرطة.
وطلب منير في نهاية الحفلة من الجمهور، أن يحرصوا على سلامتهم وأن يخرجوا من الحفل في هدوء حتى يصلوا جميعاً بسلامة إلى منازلهم.