2025 عام تكتمل فيه الأحلام
جو 24 : سيتمكن الأطباء والعلماء من كشف ومنع بعض الأمراض، كمرض الخرف ومرض الزهايمر، وذلك عن طريق تحديد الحمض النووي المعيب وإصلاحه أو استبداله بحمض نووي سليم
السفر بسرعة الضوء ربما ليس من السهولة كغيره من الأمور السابقة؛ فحتى وقت قريب جداً كان خيالاً واسعاً أيضاً، ولكن الإنسان مؤخراً توصل من خلال الأبحاث الحالية الجارية للجزيئات Higgs Boson التي ستساعد في نجاح عملية التحريك عن بعد خلال عشر سنوات على الأكثر سيكون لدينا بطاريات قادرة على الصمود لفترات طويلة تستطيع السيارات الاعتماد عليها وربما الطائرات أيضاً، الأمر الذي سيغير بشكل كبير في سياسات تكاليف وآليات النقل المتبعة اليوم.
ليس الحديث هنا عن مجرد أحلام أو شطحات فكرية أو حتى آمال، بل هي حقائق علمية موجودة بالفعل، ربما كانت في السابق مجرد أحلام وردية، هذه الأحلام اليوم انتقلت وتطورت؛ لتغدو حقائق موجودة بالفعل، ولكنها لا تزال في طور التطوير والتحديث، جميعها أفكار وضعت لخدمة البشرية، تساهم في تبسيط الحياة والتعامل معها، فبعضها يساعد على مكافحة أمراض وأوبئة عانى منها الإنسان كثيراً، وبعضها الآخر يحد من التلوث الذي أصبح يهاجم الإنسان كالوحوش الضارية، كما سيسهم البعض في زيادة التطور العلمي وراحة الإنسان، أفكار لها بداية وليس لها نهاية، نمت وترعرعت؛ حتى أوشكت الآن أن تصبح حقيقة سنعيشها وننعم بفوائدها، ولكن ليس الآن، بل بعد 10 سنوات.
• علاج مرض السرطان
يظن بعض العلماء ومراكز الأبحاث المعنية بالعمل على تطوير علاج مختلف أنواع السرطان أن عشرة الأعوام القادمة ستحمل نقلة نوعية، قد تغير بشكل جذري طريقة التعامل مع هذا المرض، الذي كان ولا يزال واحداً من أشرس الأمراض، التي عرفها الإنسان، فهؤلاء العلماء يؤمنون بأن النجاح الذي توصلوا إليه في مجالي هندسة البروتينات والهندسة الجينية، سيكون له الدور الأكبر في تطوير التعامل مع مرض السرطان بشكل أفضل بكثير مما سبق، بل سيساعد على التوصل قريباً لعلاج أكثر نجاحاً وحسماً، سيؤدي لخفض الآثار الجانبية الشديدة للعلاج الكيماوي المستعمل حالياً.
• سيارات كهربائية
يعتبر العالم والفيزيائي الشهير نيكولا تسلا أقدم من طرح هذه الفكرة، وقد كانت مجرد أحلام، بل إن البعض ظن أنها تخيلات غير واقعية لن تتحقق أبداً، أما اليوم وبعد هذا التطور العلمي والتكنولوجي الحاصل، بدأت بعض الشركات بطرح كميات محدودة من السيارات التي تسير باستخدام الكهرباء؛ أي البطارية التي يتم شحنها، وليس عن طريق الوقود، وهي بطبيعة الحال سيارات صديقة للبيئة من ناحية وأكثر توفيراً من ناحية أخرى، فالتحدي الأول قد انتهى وهو التوصل لهذه السيارات التي يعمل محركها بشكل كامل على البطارية، دون أي حاجة لأي وقود غير الكهرباء، ولكن التحدي الآخر الذي لا يقل أهمية، وهو ما لم يتم التوصل إليه حتى اليوم هو إطالة عمر هذه البطارية بشكل أكبر؛ حتى يستطيع مستخدمها الاعتماد عليها مع تجاوز بعض مشاكلها الأخرى، والكثير من الشركات والمؤسسات تعمل على حل هذا الموضوع، والظن أنه وخلال عشر سنوات على الأكثر سيكون لدينا بطاريات قادرة على الصمود لفترات طويلة تستطيع السيارات الاعتماد عليها وربما الطائرات أيضاً، الأمر الذي سيغير بشكل كبير في سياسات تكاليف وآليات النقل المتبعة اليوم.
• القضاء على مرض السكري
من الاعتقادات السائدة أيضاً، والتي تحظى بالكثير من التأييد في أوساط العاملين والمتابعين والباحثين، أننا بتنا أقرب من أي وقت آخر للقضاء على مرض السكري وربما أمراض أخرى شبيهة له، فالعلماء يؤكدون وفق الخطط الموضوعة أنهم وربما خلال عشر السنوات القادمة سيكونون قد توصلوا لتعديل شيفرة الحمض النووي «RNA» والحمض النووي ««DNA، وعزل الأجزاء المسؤولة عن المرض فيه، وبالتالي السيطرة والقضاء عليه إلى الأبد.
• الاعتماد على الطاقة الشمسية
من الأمور التي تؤرق الإنسان شعوره المستمر بأنه يستهلك الكثير من مصادر الطاقة كالنفط والفحم وغيرهما من المصادر غير القابلة للتعويض على الأقل في المستقبل القريب، إضافة إلى التلوث البيئي الذي تسببه تلك المصادر، مما دعاه للبحث عن مصادر جديدة للطاقة تكون متوفرة ورخيصة وصديقة للبيئة، وكانت الطاقة الشمسية أول مصادر الطاقة التي استفاد منها العلماء قديماً، ولكن ليس بصورة تجارية، وقد تطور هذا الأمر بشكل لافت وبدأ بإثبات كفاءته؛ حتى أن العلماء يظنون أن الطاقة الشمسية وقبل العام 2025 ستكون أهم مصدر للطاقة في العالم.
• تطور عالم الاتصالات
رغم كل التطور الذي يعيشه الإنسان في عالم الاتصالات، ورغم أن الكثير من الأمور التي كانت صعبة أو مكلفة بالسابق أصبحت اليوم رخيصة وفي متناول الجميع، إلا أن العلماء لم يكتفوا بذلك، ويظنون أن ما توصلوا له ليس سوى البداية، فالعشر السنوات القادمة ستشهد تطوراً أكثر من ذلك بكثير، بل إن الإنسان سيكون من وجهة نظرهم قادراً على إدارة كل أموره الحياتية من خلال هاتفه المحمول فقط دون حاجته لبذل أي مجهود وبأقل التكاليف، فلم تعد عبارة أن العالم قرية صغيرة تشبع غرور العلماء، فهم يسعون لجعل العالم كله في متناول يدك.
• القضاء على الخرف والزهايمر
يظن العلماء أن الأمراض العقلية ذات الأصل الجيني سيصبح بالإمكان السيطرة عليها قريباً، فبفضل فهم أفضل وأدق للطفرات الجينية، سيكون الأطباء والعلماء أكثر قدرة على كشف ومنع بعض الأمراض كمرض الخرف ومرض الزهايمر، وذلك عن طريق تحديد الحمض النووي المعيب وإصلاحه أو استبداله بحمض نووي سليم، وبالتالي القضاء تماماً على هذه الأمراض، وأن هذا الأمر ربما سيكون جاهزاً للتطبيق خلال عشر سنوات على الأكثر.
• السيليلوز النباتي بديلٌ عن الأكياس البلاستيكية
يظن العلماء أن الأكياس البلاستيكية، وكل ما تحمله من مضار وآثار تلوث سلبية على البيئة هي في طريقها أخيراً للزوال، فهم يعتقدون أن عشر سنوات أخرى كافية وكفيلة لأن تطغى أكياس السيليلوز النباتي الصديقة للبيئة عليها، بل وأن تحل محلها بشكل كامل، وذلك نظراً لما تحمله من ميزات تفوق الأكياس البلاستيكية المليئة بالعيوب.
• غذاء صحي متوافر بكميات أكثر
على عكس ما يتوقعه الكثيرون من إمكانية حدوث مجاعة عالمية نتيجة زيادة عدد سكان العالم، فإن العلماء يتوقعون أن تتوافر الأغذية بكثرة وبأسعار أقل من الوقت الحالي في المستقبل القريب؛ فنظراً للتطور المطرد في تكنولوجيا استخدام الإضاءة التي ستستخدم في تحسين إنتاج المحاصيل على مدار العام في البيوت الزجاجية، وكذلك إنتاج المحاصيل المعدلة والمهندسة وراثياً، كل ذلك سيسهم في سهولة عملية الزراعة ونقص تكاليفها، وبالتالي زيادة كميات الغذاء المتوفر للإنسان.
• السفر بسرعة الضوء
السفر بسرعة الضوء ربما ليس من السهولة كغيره من الأمور السابقة، فحتى وقت قريب جداً كان خيالاً واسعاً أيضاً، ولكن الإنسان مؤخراً توصل من خلال الأبحاث الحالية الجارية للجزيئات Higgs Boson التي ستساعد في نجاح عملية التحريك عن بعد، وبذلك ستكون المدخل للقدرة على السفر بسرعة الضوء، الأمر الذي إن حدث سيكون فتحاً علمياً كبيراً للعديد من الأمور التي مازالت تعتبر خيالية حتى اليوم.
السفر بسرعة الضوء ربما ليس من السهولة كغيره من الأمور السابقة؛ فحتى وقت قريب جداً كان خيالاً واسعاً أيضاً، ولكن الإنسان مؤخراً توصل من خلال الأبحاث الحالية الجارية للجزيئات Higgs Boson التي ستساعد في نجاح عملية التحريك عن بعد خلال عشر سنوات على الأكثر سيكون لدينا بطاريات قادرة على الصمود لفترات طويلة تستطيع السيارات الاعتماد عليها وربما الطائرات أيضاً، الأمر الذي سيغير بشكل كبير في سياسات تكاليف وآليات النقل المتبعة اليوم.
ليس الحديث هنا عن مجرد أحلام أو شطحات فكرية أو حتى آمال، بل هي حقائق علمية موجودة بالفعل، ربما كانت في السابق مجرد أحلام وردية، هذه الأحلام اليوم انتقلت وتطورت؛ لتغدو حقائق موجودة بالفعل، ولكنها لا تزال في طور التطوير والتحديث، جميعها أفكار وضعت لخدمة البشرية، تساهم في تبسيط الحياة والتعامل معها، فبعضها يساعد على مكافحة أمراض وأوبئة عانى منها الإنسان كثيراً، وبعضها الآخر يحد من التلوث الذي أصبح يهاجم الإنسان كالوحوش الضارية، كما سيسهم البعض في زيادة التطور العلمي وراحة الإنسان، أفكار لها بداية وليس لها نهاية، نمت وترعرعت؛ حتى أوشكت الآن أن تصبح حقيقة سنعيشها وننعم بفوائدها، ولكن ليس الآن، بل بعد 10 سنوات.
• علاج مرض السرطان
يظن بعض العلماء ومراكز الأبحاث المعنية بالعمل على تطوير علاج مختلف أنواع السرطان أن عشرة الأعوام القادمة ستحمل نقلة نوعية، قد تغير بشكل جذري طريقة التعامل مع هذا المرض، الذي كان ولا يزال واحداً من أشرس الأمراض، التي عرفها الإنسان، فهؤلاء العلماء يؤمنون بأن النجاح الذي توصلوا إليه في مجالي هندسة البروتينات والهندسة الجينية، سيكون له الدور الأكبر في تطوير التعامل مع مرض السرطان بشكل أفضل بكثير مما سبق، بل سيساعد على التوصل قريباً لعلاج أكثر نجاحاً وحسماً، سيؤدي لخفض الآثار الجانبية الشديدة للعلاج الكيماوي المستعمل حالياً.
• سيارات كهربائية
يعتبر العالم والفيزيائي الشهير نيكولا تسلا أقدم من طرح هذه الفكرة، وقد كانت مجرد أحلام، بل إن البعض ظن أنها تخيلات غير واقعية لن تتحقق أبداً، أما اليوم وبعد هذا التطور العلمي والتكنولوجي الحاصل، بدأت بعض الشركات بطرح كميات محدودة من السيارات التي تسير باستخدام الكهرباء؛ أي البطارية التي يتم شحنها، وليس عن طريق الوقود، وهي بطبيعة الحال سيارات صديقة للبيئة من ناحية وأكثر توفيراً من ناحية أخرى، فالتحدي الأول قد انتهى وهو التوصل لهذه السيارات التي يعمل محركها بشكل كامل على البطارية، دون أي حاجة لأي وقود غير الكهرباء، ولكن التحدي الآخر الذي لا يقل أهمية، وهو ما لم يتم التوصل إليه حتى اليوم هو إطالة عمر هذه البطارية بشكل أكبر؛ حتى يستطيع مستخدمها الاعتماد عليها مع تجاوز بعض مشاكلها الأخرى، والكثير من الشركات والمؤسسات تعمل على حل هذا الموضوع، والظن أنه وخلال عشر سنوات على الأكثر سيكون لدينا بطاريات قادرة على الصمود لفترات طويلة تستطيع السيارات الاعتماد عليها وربما الطائرات أيضاً، الأمر الذي سيغير بشكل كبير في سياسات تكاليف وآليات النقل المتبعة اليوم.
• القضاء على مرض السكري
من الاعتقادات السائدة أيضاً، والتي تحظى بالكثير من التأييد في أوساط العاملين والمتابعين والباحثين، أننا بتنا أقرب من أي وقت آخر للقضاء على مرض السكري وربما أمراض أخرى شبيهة له، فالعلماء يؤكدون وفق الخطط الموضوعة أنهم وربما خلال عشر السنوات القادمة سيكونون قد توصلوا لتعديل شيفرة الحمض النووي «RNA» والحمض النووي ««DNA، وعزل الأجزاء المسؤولة عن المرض فيه، وبالتالي السيطرة والقضاء عليه إلى الأبد.
• الاعتماد على الطاقة الشمسية
من الأمور التي تؤرق الإنسان شعوره المستمر بأنه يستهلك الكثير من مصادر الطاقة كالنفط والفحم وغيرهما من المصادر غير القابلة للتعويض على الأقل في المستقبل القريب، إضافة إلى التلوث البيئي الذي تسببه تلك المصادر، مما دعاه للبحث عن مصادر جديدة للطاقة تكون متوفرة ورخيصة وصديقة للبيئة، وكانت الطاقة الشمسية أول مصادر الطاقة التي استفاد منها العلماء قديماً، ولكن ليس بصورة تجارية، وقد تطور هذا الأمر بشكل لافت وبدأ بإثبات كفاءته؛ حتى أن العلماء يظنون أن الطاقة الشمسية وقبل العام 2025 ستكون أهم مصدر للطاقة في العالم.
• تطور عالم الاتصالات
رغم كل التطور الذي يعيشه الإنسان في عالم الاتصالات، ورغم أن الكثير من الأمور التي كانت صعبة أو مكلفة بالسابق أصبحت اليوم رخيصة وفي متناول الجميع، إلا أن العلماء لم يكتفوا بذلك، ويظنون أن ما توصلوا له ليس سوى البداية، فالعشر السنوات القادمة ستشهد تطوراً أكثر من ذلك بكثير، بل إن الإنسان سيكون من وجهة نظرهم قادراً على إدارة كل أموره الحياتية من خلال هاتفه المحمول فقط دون حاجته لبذل أي مجهود وبأقل التكاليف، فلم تعد عبارة أن العالم قرية صغيرة تشبع غرور العلماء، فهم يسعون لجعل العالم كله في متناول يدك.
• القضاء على الخرف والزهايمر
يظن العلماء أن الأمراض العقلية ذات الأصل الجيني سيصبح بالإمكان السيطرة عليها قريباً، فبفضل فهم أفضل وأدق للطفرات الجينية، سيكون الأطباء والعلماء أكثر قدرة على كشف ومنع بعض الأمراض كمرض الخرف ومرض الزهايمر، وذلك عن طريق تحديد الحمض النووي المعيب وإصلاحه أو استبداله بحمض نووي سليم، وبالتالي القضاء تماماً على هذه الأمراض، وأن هذا الأمر ربما سيكون جاهزاً للتطبيق خلال عشر سنوات على الأكثر.
• السيليلوز النباتي بديلٌ عن الأكياس البلاستيكية
يظن العلماء أن الأكياس البلاستيكية، وكل ما تحمله من مضار وآثار تلوث سلبية على البيئة هي في طريقها أخيراً للزوال، فهم يعتقدون أن عشر سنوات أخرى كافية وكفيلة لأن تطغى أكياس السيليلوز النباتي الصديقة للبيئة عليها، بل وأن تحل محلها بشكل كامل، وذلك نظراً لما تحمله من ميزات تفوق الأكياس البلاستيكية المليئة بالعيوب.
• غذاء صحي متوافر بكميات أكثر
على عكس ما يتوقعه الكثيرون من إمكانية حدوث مجاعة عالمية نتيجة زيادة عدد سكان العالم، فإن العلماء يتوقعون أن تتوافر الأغذية بكثرة وبأسعار أقل من الوقت الحالي في المستقبل القريب؛ فنظراً للتطور المطرد في تكنولوجيا استخدام الإضاءة التي ستستخدم في تحسين إنتاج المحاصيل على مدار العام في البيوت الزجاجية، وكذلك إنتاج المحاصيل المعدلة والمهندسة وراثياً، كل ذلك سيسهم في سهولة عملية الزراعة ونقص تكاليفها، وبالتالي زيادة كميات الغذاء المتوفر للإنسان.
• السفر بسرعة الضوء
السفر بسرعة الضوء ربما ليس من السهولة كغيره من الأمور السابقة، فحتى وقت قريب جداً كان خيالاً واسعاً أيضاً، ولكن الإنسان مؤخراً توصل من خلال الأبحاث الحالية الجارية للجزيئات Higgs Boson التي ستساعد في نجاح عملية التحريك عن بعد، وبذلك ستكون المدخل للقدرة على السفر بسرعة الضوء، الأمر الذي إن حدث سيكون فتحاً علمياً كبيراً للعديد من الأمور التي مازالت تعتبر خيالية حتى اليوم.