شيرين وغادة وآثار الحكيم: فنانات المشاكل و”الخناقات”
جو 24 : يستحق بعض الفنانات لقب “فنانات المشاكل والخناقات”. هن يفتعلن بين الحين والآخر العديد من “الخناقات” والمشاكل التي تصل أغلبها إلى أقسام الشرطة وأروقة المحاكم.
شيرين عبد الوهاب تستحقّ هذا اللقب عن جدارة، إذ تثير بين الحين والآخر مشكلة جديدة تطغى على حياتها الفنية. آخر مشاكلها كانت مع شريف منير، ووصلت القضية إلى المحكمة، ما يهدّد بوضع النجمة المصرية خلف القضبان. وكان شريف منير قد تقدّم ببلاغ ضدها يتهمها فيه بالسبّ والقذف. شريف منير الذي تربطه علاقة جيرة بشيرين، أورد في البلاغ أنّ كمية من مياه التكييف من بيت شيرين وقعت على شرفة منزله مراراً، فضلاً عن إنقاذ إحدى بناته عقب إلقاء أحد أفراد أسرة الفنانة قطعة رخام كادت أن تسقط على رأس ابنته. وعندما عاتبها، فوجئ بالمطربة تؤنبه بألفاظ خادشة للحياء. وتولت النيابة التحقيق ثم تحويل القضية إلى المحكمة تمهيداً للنظر فيها يوم 27 أيلول (سبتمبر) المقبل.
ولم تكن هذه الواقعة الأولى في حياة شيرين. خلال العام الماضي، أثارت أزمة مع نقيب الموسيقيين وقتها إيمان البحر درويش بلغت حدّ صدور قرار بمنع شيرين من الغناء. وجاء ذلك بعدما رفضت النجمة الغناء لصالح النقابة وتطاولت على إيمان البحر درويش الذي رفع دعوى قضائية يتهمها فيها بالسبّ والقذف.
وقبل سنوات، دخلت شيرين في أزمة مشابهة مع الملحن الراحل حسن أبو السعود الذي كان نقيب الموسيقيين وقتها إثر مشكلات مالية خاصة بتعاقدات شيرين مع منتجها نصر محروس الذي لم يسلم أيضاً من الدخول معها في خلافات وصلت إلى أروقة القضاء.
وحازت اللقب نفسه غادة عبد الرازق التي دخلت في مشاكل مع عدد كبير ممن عملت معهم في الوسط الفني آخرهم المخرج محمد سامي الذي قدمت معه مسلسلي “مع سبق الاصرار” و”حكاية حياة”. ويعتبر المسلسلان من أنجح أعمال غادة. لكن “حكاية حياة” شهد خلافات حادة بلغت حدّ التعدي بالضرب. وتقدم كل منهما ببلاغات يتهم الآخر بالتعدي عليه.
وتسبّب خلاف غادة مع محمد سامي في دخولها في العديد من المشاكل مع فريق عمل المسلسل نفسه كمنتجته مها سليم التي شهدت لصالح محمد سامي وأحمد زاهر.
وقبلها، اختلفت غادة مع المخرج خالد يوسف وتبادلا التصريحات المسيئة عبر الاعلام نتيجة موقف كل منهما من “ثورة 25 يناير”. ووصلت الخلافات بينهما إلى درجة المقاطعة.
كذلك، استطاعت آثار الحكيم الحصول على هذا اللقب خلال الفترة الأخيرة، إذ دخلت في خلافات ومشاكل مع أطراف عدة بدأتها بالهجوم على هيفا وهبي والاساءة للبنانيين عندما وصفتها بأنّها تعبّر عن تقاليد المجتمع اللبناني في العري. وهو التصريح الذي رفضت الاعتذار عنه.
بعدها، دخلت في خلاف مع رامز جلال الذي استضافها في برنامجه “رامز قرش البحر”. الخلاف توسّع وكبر بالرغم من الاستجابة لطلبها بعدم إذاعة الحلقة. لكنّها أصرت على فضح رامز والبرنامج عبر وسائل الاعلام.
كذلك، لم تسلم هالة سرحان من الدخول في المشاكل معها بعدما علّقت عبر برنامجها على مشكلة آثار الحكيم مع رامز جلال، ما وصفته آثار بالتحرش بها.
شيرين عبد الوهاب تستحقّ هذا اللقب عن جدارة، إذ تثير بين الحين والآخر مشكلة جديدة تطغى على حياتها الفنية. آخر مشاكلها كانت مع شريف منير، ووصلت القضية إلى المحكمة، ما يهدّد بوضع النجمة المصرية خلف القضبان. وكان شريف منير قد تقدّم ببلاغ ضدها يتهمها فيه بالسبّ والقذف. شريف منير الذي تربطه علاقة جيرة بشيرين، أورد في البلاغ أنّ كمية من مياه التكييف من بيت شيرين وقعت على شرفة منزله مراراً، فضلاً عن إنقاذ إحدى بناته عقب إلقاء أحد أفراد أسرة الفنانة قطعة رخام كادت أن تسقط على رأس ابنته. وعندما عاتبها، فوجئ بالمطربة تؤنبه بألفاظ خادشة للحياء. وتولت النيابة التحقيق ثم تحويل القضية إلى المحكمة تمهيداً للنظر فيها يوم 27 أيلول (سبتمبر) المقبل.
ولم تكن هذه الواقعة الأولى في حياة شيرين. خلال العام الماضي، أثارت أزمة مع نقيب الموسيقيين وقتها إيمان البحر درويش بلغت حدّ صدور قرار بمنع شيرين من الغناء. وجاء ذلك بعدما رفضت النجمة الغناء لصالح النقابة وتطاولت على إيمان البحر درويش الذي رفع دعوى قضائية يتهمها فيها بالسبّ والقذف.
وقبل سنوات، دخلت شيرين في أزمة مشابهة مع الملحن الراحل حسن أبو السعود الذي كان نقيب الموسيقيين وقتها إثر مشكلات مالية خاصة بتعاقدات شيرين مع منتجها نصر محروس الذي لم يسلم أيضاً من الدخول معها في خلافات وصلت إلى أروقة القضاء.
وحازت اللقب نفسه غادة عبد الرازق التي دخلت في مشاكل مع عدد كبير ممن عملت معهم في الوسط الفني آخرهم المخرج محمد سامي الذي قدمت معه مسلسلي “مع سبق الاصرار” و”حكاية حياة”. ويعتبر المسلسلان من أنجح أعمال غادة. لكن “حكاية حياة” شهد خلافات حادة بلغت حدّ التعدي بالضرب. وتقدم كل منهما ببلاغات يتهم الآخر بالتعدي عليه.
وتسبّب خلاف غادة مع محمد سامي في دخولها في العديد من المشاكل مع فريق عمل المسلسل نفسه كمنتجته مها سليم التي شهدت لصالح محمد سامي وأحمد زاهر.
وقبلها، اختلفت غادة مع المخرج خالد يوسف وتبادلا التصريحات المسيئة عبر الاعلام نتيجة موقف كل منهما من “ثورة 25 يناير”. ووصلت الخلافات بينهما إلى درجة المقاطعة.
كذلك، استطاعت آثار الحكيم الحصول على هذا اللقب خلال الفترة الأخيرة، إذ دخلت في خلافات ومشاكل مع أطراف عدة بدأتها بالهجوم على هيفا وهبي والاساءة للبنانيين عندما وصفتها بأنّها تعبّر عن تقاليد المجتمع اللبناني في العري. وهو التصريح الذي رفضت الاعتذار عنه.
بعدها، دخلت في خلاف مع رامز جلال الذي استضافها في برنامجه “رامز قرش البحر”. الخلاف توسّع وكبر بالرغم من الاستجابة لطلبها بعدم إذاعة الحلقة. لكنّها أصرت على فضح رامز والبرنامج عبر وسائل الاعلام.
كذلك، لم تسلم هالة سرحان من الدخول في المشاكل معها بعدما علّقت عبر برنامجها على مشكلة آثار الحكيم مع رامز جلال، ما وصفته آثار بالتحرش بها.