باميلا آندرسون تُهاجم تحدي دلو الثلج
جو 24 : بينما يتسابق نجوم هوليوود للمشاركة في "تحدي دلو الثلج" للتوعية حول مرض "التصلب الجانبي الضموري"، أعلنت نجمة الإغراء الأميركية باميلا آندرسون عن رفضها المشاركة فيه، بسبب معارضتها استخدام الحيوانات في التجارب التي يجريها الباحثون لإكتشاف علاج للإنسان المصاب به.
كاليفورنيا: سارت نجمة هوليوود باميلا آندرسون والناشطة في مجال حقوق الحيوان البالغة من العمر47 عاماً عكس التيار المشجع لفكرة "تحدي دلو الثلج" الذي انتشر منذ أسابيع في الولايات المتحدة الأميركية، بهدف جمع تبرعات لصالح جمعية مرض "التصلب الجانبي الضموري"، حيث نشرت على صفحتها الخاصة على موقع "فايسبوك"، أنها كانت تفضل أن يدعو "تحدي دلو الثلج" إلى إيقاف استخدام الحيوانات في التجارب التي يجريها الأطباء بهدف التوصل إلى علاج للمرض.
وتابعت آندرسون قائلة "إن التجارب التي أجريت على الحيوانات لم تُثمر شيئاً" داعية جمهورها إلى دعم الجمعيات الخيرية التي تُظهر اهتماماً بالحيوانات، وتصب اهتمامها ووقتها في إيجاد علاج ناجع للإنسان.
ويجري التحدي الذي انتشر منذ عدة أسابيع في الولايات المتحدة على أن يقوم الشخص بسكب "دلو من الثلج والماء على جسده"، وإلا فعليه أن يتبرع بالمال بما لا يقل عن مئة دولار إلى منظمة ALSA ، وهي منظمة خيرية تعمل من أجل علاج مرض "التصلب الجانبي الضموري"، وهو من الأمراض العصبية التي تصيب النخاع الشوكي وتؤدي إلى صعوبة في النطق وتشنجات العضلات، وقد تؤدي أيضاً إلى الشلل. أما إذا استطاع الشخص كسب التحدي وسكب الثلج على نفسه، فعليه أن يقترح اسم شخصية أخرى لخوض التحدي.
هذا وشارك في الحملة التي جمعت تبرعات بلغت قيمتها أكثر من 15 مليون دولار، شخصيات بارزة مثل بيل جيتس وزوكربرج، والرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش إلي جانب عدد كبير من المشاهير.
كاليفورنيا: سارت نجمة هوليوود باميلا آندرسون والناشطة في مجال حقوق الحيوان البالغة من العمر47 عاماً عكس التيار المشجع لفكرة "تحدي دلو الثلج" الذي انتشر منذ أسابيع في الولايات المتحدة الأميركية، بهدف جمع تبرعات لصالح جمعية مرض "التصلب الجانبي الضموري"، حيث نشرت على صفحتها الخاصة على موقع "فايسبوك"، أنها كانت تفضل أن يدعو "تحدي دلو الثلج" إلى إيقاف استخدام الحيوانات في التجارب التي يجريها الأطباء بهدف التوصل إلى علاج للمرض.
وتابعت آندرسون قائلة "إن التجارب التي أجريت على الحيوانات لم تُثمر شيئاً" داعية جمهورها إلى دعم الجمعيات الخيرية التي تُظهر اهتماماً بالحيوانات، وتصب اهتمامها ووقتها في إيجاد علاج ناجع للإنسان.
ويجري التحدي الذي انتشر منذ عدة أسابيع في الولايات المتحدة على أن يقوم الشخص بسكب "دلو من الثلج والماء على جسده"، وإلا فعليه أن يتبرع بالمال بما لا يقل عن مئة دولار إلى منظمة ALSA ، وهي منظمة خيرية تعمل من أجل علاج مرض "التصلب الجانبي الضموري"، وهو من الأمراض العصبية التي تصيب النخاع الشوكي وتؤدي إلى صعوبة في النطق وتشنجات العضلات، وقد تؤدي أيضاً إلى الشلل. أما إذا استطاع الشخص كسب التحدي وسكب الثلج على نفسه، فعليه أن يقترح اسم شخصية أخرى لخوض التحدي.
هذا وشارك في الحملة التي جمعت تبرعات بلغت قيمتها أكثر من 15 مليون دولار، شخصيات بارزة مثل بيل جيتس وزوكربرج، والرئيس الأمريكي الأسبق جورج بوش إلي جانب عدد كبير من المشاهير.