''دلو الرمال'' أمام البيت الأبيض تضامنا مع غزة
جو 24 : شاركت مجموعة من الأميركيين بتحدي "دلو الرمال والأنقاض"، الذي بدأه ناشطون فلسطينيون للفت الأنظار لمعاناة إخوتهم في قطاع غزة خلال الهجمات الإسرائيلية الأخيرة.
وتجمع نشطاء من منظمة "كود بينك" غير الحكومية أمام البيت الأبيض، وسكبوا دلاء من الرمال والأنقاض فوق رؤوسهم، في خطوة للتعبير عن رفضهم للحصار الإسرائيلي على غزة، والتعبير عن الظروف الصعبة التي يعيشها الفلسطينيون، لاسيما خلال الأيام الأخيرة، فيما استرعت الفعالية انتباه بعض السياح، الذين قدموا لزيارة البيت الأبيض، وشاركوا في التحدي.
وتعرّف المنظمة نفسها على أنها "حركة للسلام والعدالة الاجتماعية، تسعى لوقف الاحتلال والحروب الممولة أميركيا وتحويل الموارد المستهلكة في هذا الإطار نحو تنمية الداخل في المجال التعليمي والصحي والعديد من المجالات الاجتماعية".
ويأتي هذا التحدي بديلا عن تحدي "دلو الماء البارد أو الثلج" الذي انطلق في إطار حملة لنشر التوعية حول مرض التصلب الجانبي الضموري"ASL" وجمع التبرعات، حيث يتبرع المشارك بالتحدي بالمال، أو يطبقه على نفسه، ويتحدى ثلاثةً آخرين ليقوموا بالمثل.
وشنّت إسرائيل حربًا على قطاع غزة في الـ 7 من يوليو/ تموز الماضي، وتوقفت في 26 من الشهر الجاري، بعد إعلان وقف اطلاق النار بين إسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينية، وأسفرت الحرب عن استشهاد ما يزيد عن 2100 فلسطيني، وأكثر من 11 ألف جريح.
(الاناضول)
وتجمع نشطاء من منظمة "كود بينك" غير الحكومية أمام البيت الأبيض، وسكبوا دلاء من الرمال والأنقاض فوق رؤوسهم، في خطوة للتعبير عن رفضهم للحصار الإسرائيلي على غزة، والتعبير عن الظروف الصعبة التي يعيشها الفلسطينيون، لاسيما خلال الأيام الأخيرة، فيما استرعت الفعالية انتباه بعض السياح، الذين قدموا لزيارة البيت الأبيض، وشاركوا في التحدي.
وتعرّف المنظمة نفسها على أنها "حركة للسلام والعدالة الاجتماعية، تسعى لوقف الاحتلال والحروب الممولة أميركيا وتحويل الموارد المستهلكة في هذا الإطار نحو تنمية الداخل في المجال التعليمي والصحي والعديد من المجالات الاجتماعية".
ويأتي هذا التحدي بديلا عن تحدي "دلو الماء البارد أو الثلج" الذي انطلق في إطار حملة لنشر التوعية حول مرض التصلب الجانبي الضموري"ASL" وجمع التبرعات، حيث يتبرع المشارك بالتحدي بالمال، أو يطبقه على نفسه، ويتحدى ثلاثةً آخرين ليقوموا بالمثل.
وشنّت إسرائيل حربًا على قطاع غزة في الـ 7 من يوليو/ تموز الماضي، وتوقفت في 26 من الشهر الجاري، بعد إعلان وقف اطلاق النار بين إسرائيل وفصائل المقاومة الفلسطينية، وأسفرت الحرب عن استشهاد ما يزيد عن 2100 فلسطيني، وأكثر من 11 ألف جريح.
(الاناضول)