كاتي هولمز تكشف عن جانبها المثير الجديد
جو 24 : أرادت كاتي هولمز الانتقال إلى مرحلة جديدة في حياتها قبل أن تطلب الطلاق من توم كروز، وعلى الأرجح أنها أرادت أيضاً الابتعاد عن الكنيسة العلموية على الرغم من نفي معارف الممثل الأمريكي الذي يعتبر عضواً رفيع المستوى في هذه المنظمة الدينية المثيرة للجدل.
وتحدثت الممثلة كاتي هولمز والبالغة من العمر 33 عاماً عن رغبتها في تغيير مسار حياتها في مقابلة أجرتها مع النسخة الأمريكية من مجلة الموضة "أل" قبل ستة أسابيع من إعلانها يوم الجمعة الماضي المباشرة بإجراءات الطلاق.
وبحسب مقتطفات من المقابلة قالت كاتي هولمز " أعرف من أنا وأين أنا وما الذي أطمح إليه، وهذا هو بالضبط ما سأركز عليه".
وأضافت الممثلة " أشعر بارتياح أكبر مع نفسي. أرى نفسي اليوم أكثر إثارة من قبل، فعندما نكون في العشرين من العمر، نحاول جاهدين أن نجد أجوبة لكل الأسئلة، أما اليوم فقد بدأت أنضج. إنها مرحلة جديدة في حياتي".
وشرحت هولمز أن توم كروز البالغ من العمر 50 عاماً لم يساعدها للتقدم في مسيرتها كممثلة، قائلة "لا شيء يأتي بسهولة، بل على العكس، في ظروف مماثلة، علينا أن نعمل أكثر لتطوير أنفسنا".
الحفاظ على سرية المحاكمة
انتقلت كاتي هولمز للسكن في نيويورك بعد طلبها الطلاق من توم كروز، ومنذ عطلة نهاية الأسبوع الماضية، تتمركز الشاحنات التابعة للمحطات التلفزيونية ومصورو الباباراتزي أمام المبنى الذي انتقلت إليه في الجادة السابعة.
ونقل موقع "تي أم زي" الإلكتروني عن مصادر مقربة من الممثلة أن كاتي هولمز تخشى أن تعتبرها الكنيسة العلموية من الآن فصاعداً مصدر خطر، وأن تكون قد وظفت فريقاً خاصاً مؤلفاً من رجال "غامضين" وسيارات لتعقبها.
وأضاف الموقع أن كاتي هولمز ترفض تربية ابنتها بناء على أسس الكنيسة العلموية التي ينتمي إليها توم كروز.
لكن مصادر مقربة جداً من كروز أكدت لـ"تي أم زي" أن طلب كاتي هولمز الطلاق لا علاقة له إطلاقاً بهذه المنظمة الدينية، وأوضحت أن كاتي كانت ملتزمة كلياً بالكنيسة العلموية، وكانت متحمسة للانتساب إليها بكامل إرادتها وبكل سرور.
وستحضر كاتي هولمز في 17 يوليو/تموز جلسة أمام أحد قضاة الشؤون العائلية في نيويورك، فبالإضافة إلى الطلاق، لم تطلب كاتي هولمز سوى الحفاظ على سرية المحاكمة بغية تفادي المعارك الإعلامية ونشر أخبار طلاقها في الصحف، وأنها لن تجعل المال موضوع خلاف، بحسب ما أعلن محامي الممثلة.العربية
وتحدثت الممثلة كاتي هولمز والبالغة من العمر 33 عاماً عن رغبتها في تغيير مسار حياتها في مقابلة أجرتها مع النسخة الأمريكية من مجلة الموضة "أل" قبل ستة أسابيع من إعلانها يوم الجمعة الماضي المباشرة بإجراءات الطلاق.
وبحسب مقتطفات من المقابلة قالت كاتي هولمز " أعرف من أنا وأين أنا وما الذي أطمح إليه، وهذا هو بالضبط ما سأركز عليه".
وأضافت الممثلة " أشعر بارتياح أكبر مع نفسي. أرى نفسي اليوم أكثر إثارة من قبل، فعندما نكون في العشرين من العمر، نحاول جاهدين أن نجد أجوبة لكل الأسئلة، أما اليوم فقد بدأت أنضج. إنها مرحلة جديدة في حياتي".
وشرحت هولمز أن توم كروز البالغ من العمر 50 عاماً لم يساعدها للتقدم في مسيرتها كممثلة، قائلة "لا شيء يأتي بسهولة، بل على العكس، في ظروف مماثلة، علينا أن نعمل أكثر لتطوير أنفسنا".
الحفاظ على سرية المحاكمة
انتقلت كاتي هولمز للسكن في نيويورك بعد طلبها الطلاق من توم كروز، ومنذ عطلة نهاية الأسبوع الماضية، تتمركز الشاحنات التابعة للمحطات التلفزيونية ومصورو الباباراتزي أمام المبنى الذي انتقلت إليه في الجادة السابعة.
ونقل موقع "تي أم زي" الإلكتروني عن مصادر مقربة من الممثلة أن كاتي هولمز تخشى أن تعتبرها الكنيسة العلموية من الآن فصاعداً مصدر خطر، وأن تكون قد وظفت فريقاً خاصاً مؤلفاً من رجال "غامضين" وسيارات لتعقبها.
وأضاف الموقع أن كاتي هولمز ترفض تربية ابنتها بناء على أسس الكنيسة العلموية التي ينتمي إليها توم كروز.
لكن مصادر مقربة جداً من كروز أكدت لـ"تي أم زي" أن طلب كاتي هولمز الطلاق لا علاقة له إطلاقاً بهذه المنظمة الدينية، وأوضحت أن كاتي كانت ملتزمة كلياً بالكنيسة العلموية، وكانت متحمسة للانتساب إليها بكامل إرادتها وبكل سرور.
وستحضر كاتي هولمز في 17 يوليو/تموز جلسة أمام أحد قضاة الشؤون العائلية في نيويورك، فبالإضافة إلى الطلاق، لم تطلب كاتي هولمز سوى الحفاظ على سرية المحاكمة بغية تفادي المعارك الإعلامية ونشر أخبار طلاقها في الصحف، وأنها لن تجعل المال موضوع خلاف، بحسب ما أعلن محامي الممثلة.العربية
تابعو الأردن 24 على 
