على طاولة "التعليم العالي".. الاردنيون في اوكرانيا يسألون عن مصيرهم
جو 24 : محمود الشمايلة - رغم اتخاذ وزارة التعليم العالي قبل نحو شهرين قرارا بتسهيل نقل الطلبة الاردنيين الدارسين في شرق اوكرانيا الى غربها الا ان الطلبة ما زالوا في حيرة من امرهم وخصوصا مع اقتراب انطلاق العام الدراسي الجديد.
وقال طلبة دارسون في شرق اوكرانيا انهم لم يتلقوا لغاية اللحظة أي ردود من قبل وزارة التعليم العالي او الملحقية الثقافية في السفارة الاردنية في اوكرانيا بشأن الموافقة على نقلهم.
واضاف الطلبة في حديثهم لـjo24 انهم لم يتخذوا قراراهم بشأن السفر، وانهم بانتظار قرار من الوزارة يؤكد نقلهم الى الجامعات الواقعة في الجهة الغربية لأوكرانيا.
واكدوا انهم يحاولون التواصل مع الملحقية الثقافية في أوكرانيا لكن لا يوجد رد واضح وان كل ما تلقوه عبارة عن وعود بنقلهم وتأمين جامعات بعيدة عن منطقة الاشتباكات المسلحة.
ويذكر ان وزارة التعليم العالي اتخذت في وقت سابق قرارا بالاعتراف بعدد من الجامعة الاوكرانية الواقعة شرق البلاد والعمل على تزويد الطلبة بأسمائها وتسهيل عملية نقلهم اليها، بمساعدة الملحقية الثقافية باوكرانيا.
ويبلغ عدد الطلبة الاردنيون الدارسون في شرق اوكرانيا وخصوصا في مدينة دونيتسك 800 طالب، وتشهد هذه المدينة منذ ما يقارب العام احداث عنف وقتال بين الجيش الاوكراني و"الانفصاليين" الموالين لروسيا.
وقال طلبة دارسون في شرق اوكرانيا انهم لم يتلقوا لغاية اللحظة أي ردود من قبل وزارة التعليم العالي او الملحقية الثقافية في السفارة الاردنية في اوكرانيا بشأن الموافقة على نقلهم.
واضاف الطلبة في حديثهم لـjo24 انهم لم يتخذوا قراراهم بشأن السفر، وانهم بانتظار قرار من الوزارة يؤكد نقلهم الى الجامعات الواقعة في الجهة الغربية لأوكرانيا.
واكدوا انهم يحاولون التواصل مع الملحقية الثقافية في أوكرانيا لكن لا يوجد رد واضح وان كل ما تلقوه عبارة عن وعود بنقلهم وتأمين جامعات بعيدة عن منطقة الاشتباكات المسلحة.
ويذكر ان وزارة التعليم العالي اتخذت في وقت سابق قرارا بالاعتراف بعدد من الجامعة الاوكرانية الواقعة شرق البلاد والعمل على تزويد الطلبة بأسمائها وتسهيل عملية نقلهم اليها، بمساعدة الملحقية الثقافية باوكرانيا.
ويبلغ عدد الطلبة الاردنيون الدارسون في شرق اوكرانيا وخصوصا في مدينة دونيتسك 800 طالب، وتشهد هذه المدينة منذ ما يقارب العام احداث عنف وقتال بين الجيش الاوكراني و"الانفصاليين" الموالين لروسيا.