بلاتينوم ريكوردز هل تستعيد سلمى رشيد؟
جو 24 : يبدو أنّ المشتركة المغربية سلمى رشيد لها حساباتها الخاصة، فبعد تخرّجها من برنامج "أراب آيدول" كان من المفترض أن توقّع مع شركة بلاتينوم ريكوردز الشقيقة لمجموعة MBC، لكنها عوضًا عن ذلك ذهبت إلى القاهرة حيث ارتبطت بعقد عمل وإنتاج مع الملحّن محمد رفاعي إلا أنها على ما يبدو فسخت العقد قبل أيام، وذلك بحسب معلومات خاصة وردت إلى "نواعم".
سلمى رشيد تبدو اليوم تائهة أو أنّ هناك قرارًا مصيريًا جديدًا يحب أن تقرّر اتخاذه على صعيد إنتاج أغنياتها، وخصوصًا أن قرارها كان مفاجئًا بفسخ تعاقدها ومن دون إبداء أسباب مع شركة كونكورد ميوزيك التي يديرها الملحّن والشاعر محمد رفاعي، والمنتج السعودي إبراهيم دشيشة. وقد أبلغت سلمى إدارة الشركة برغبتها في إنهاء التعاقد ولم توضح السبب، وهو الأمر الذي سيؤدي إلى نزاع قانوني بين الطرفين، وخصوصًا أن الشركة أنتجت لسلمى عشر أغنيات ضمن ألبومها الأول الذي كان من المقرّر طرحه في عيد الأضحى المقبل، حيث انتهت من تسجيلها قبل شهرين في القاهرة، كما أن الشركة أنفقت الكثير على الدعاية الخاصة بها، وأبرزها الحملة التي صاحبت مشاركتها في مهرجان موازين. ويبدو أن طرفًا ثانيًا دخل على الخط وأقنع سلمى رشيد بالتخلّي عن الشركة والعودة مجددًا إلى شركة بلاتينوم ريكوردز.
يُذكر أن سلمى رشيد كانت من بين العشرة الأوائل الذين تخطوا المراحل النهائية من الموسم الثاني من "أراب آيدول" وحكي عن علاقة ودّ ربطتها مع النجم محمد عساف الأمر الذي نفاه الطرفان، فيما يشدّد عسّاف في تصريحاته على أنهما لا يزالان صديقين حتى اليوم. فهل يمهّد لها عساف للعودة إلى بلاتينوم ريكوردز، وبالتالي دفع البند الجزائي إلى الشركة التي تركتها والحصول على الأغنيات أم ستدخل في متاهات المحاكم بين مصر والمغرب؟ وما هو ردّ الشركة على كل ما حصل؟ هذا ما ستكشفه الأيام المقبلة.
سلمى رشيد تبدو اليوم تائهة أو أنّ هناك قرارًا مصيريًا جديدًا يحب أن تقرّر اتخاذه على صعيد إنتاج أغنياتها، وخصوصًا أن قرارها كان مفاجئًا بفسخ تعاقدها ومن دون إبداء أسباب مع شركة كونكورد ميوزيك التي يديرها الملحّن والشاعر محمد رفاعي، والمنتج السعودي إبراهيم دشيشة. وقد أبلغت سلمى إدارة الشركة برغبتها في إنهاء التعاقد ولم توضح السبب، وهو الأمر الذي سيؤدي إلى نزاع قانوني بين الطرفين، وخصوصًا أن الشركة أنتجت لسلمى عشر أغنيات ضمن ألبومها الأول الذي كان من المقرّر طرحه في عيد الأضحى المقبل، حيث انتهت من تسجيلها قبل شهرين في القاهرة، كما أن الشركة أنفقت الكثير على الدعاية الخاصة بها، وأبرزها الحملة التي صاحبت مشاركتها في مهرجان موازين. ويبدو أن طرفًا ثانيًا دخل على الخط وأقنع سلمى رشيد بالتخلّي عن الشركة والعودة مجددًا إلى شركة بلاتينوم ريكوردز.
يُذكر أن سلمى رشيد كانت من بين العشرة الأوائل الذين تخطوا المراحل النهائية من الموسم الثاني من "أراب آيدول" وحكي عن علاقة ودّ ربطتها مع النجم محمد عساف الأمر الذي نفاه الطرفان، فيما يشدّد عسّاف في تصريحاته على أنهما لا يزالان صديقين حتى اليوم. فهل يمهّد لها عساف للعودة إلى بلاتينوم ريكوردز، وبالتالي دفع البند الجزائي إلى الشركة التي تركتها والحصول على الأغنيات أم ستدخل في متاهات المحاكم بين مصر والمغرب؟ وما هو ردّ الشركة على كل ما حصل؟ هذا ما ستكشفه الأيام المقبلة.