الحمصي يدعو غرف الصناعة والتجارة العربية لنصرة لغزة
جو 24 : دعا رئيس غرفة صناعة عمان العين زياد الحمصي، الغرف الصناعية والتجارية في الدول العربية لتنسيق الجهود وتوحيدها في كل اللقاءات والمؤتمرات الاقليمية والدولية، من أجل دعم الاشقاء في فلسطين.
وقال العين الحمصي في بيان صحافي اليوم الثلاثاء أن ابرز العوائق التي تواجه الصادرات الأردنية لفلسطين هو سيطرة إسرائيل على المعابر والحدود الفلسطينية، وتحكمها بشكل شبه تام في حركة الإستيراد والتصدير عبر فرضها شروطاً مباشرة ومجحفة بحق كل من الصادرات والواردات الفلسطينية، وتطبيق نظام تعرفة جمركية يحول دون سهولة انتقال الكثير من السلع التي قد تنافس منتجاتها، وكذلك استخدام الذرائع الأمنية كوسيلة لمنع دخول الكثير من المواد الخام اللازمة لعملية التصنيع بشكل خاص.
واكد ان الغرفة ما زالت مستمرة في استقبال التبرعات المالية والعينية للاشقاء في قطاع غزة، مشيرا الى ان القطاع الصناعي لا يتوانى عن نصرة ودعم الاشقاء في غزة للمساهمة في التخفيف من آثار العدوان الاسرائيلي الغاشم.
واشار الى تشكيل لجنة توجيه برئاسة رؤساء غرف الأردن، وعمان، والزرقاء، واربد الصناعية للاشراف على حملة جمع التبرعات العينية والنقدية لدعم صمود أهلنا في قطاع غزة المستمرة لنهاية الشهر الحالي.
وبين ان الغرفة قامت بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية لارسال التبرعات من خلالها، مؤكدا ضرورة العمل على اعادة اعمار غزة حيث تعتبر فرصة للمصانع الاردنية لتسويق منتجاتها في قطاع غزة وخصوصا مستلزمات البناء من الاسمنت والحديد وغيرها بأسعار تفضيلية مراعاة لظروف الاشقاء في قطاع غزة.
واكد ان القطاع الصناعي كان على الدوام في طليعة الداعمين والمساندين للأشقاء في فلسطين والدول العربية والاسلامية، مشيرا الى اتصالات اجرتها الغرفة مع فاعليات فلسطينية داخل القطاع للوقوف على حجم الدمار الذي لحق بأهالي غزة والمستلزمات الأساسية التي يحتاجونها.
وقال العين الحمصي في بيان صحافي اليوم الثلاثاء أن ابرز العوائق التي تواجه الصادرات الأردنية لفلسطين هو سيطرة إسرائيل على المعابر والحدود الفلسطينية، وتحكمها بشكل شبه تام في حركة الإستيراد والتصدير عبر فرضها شروطاً مباشرة ومجحفة بحق كل من الصادرات والواردات الفلسطينية، وتطبيق نظام تعرفة جمركية يحول دون سهولة انتقال الكثير من السلع التي قد تنافس منتجاتها، وكذلك استخدام الذرائع الأمنية كوسيلة لمنع دخول الكثير من المواد الخام اللازمة لعملية التصنيع بشكل خاص.
واكد ان الغرفة ما زالت مستمرة في استقبال التبرعات المالية والعينية للاشقاء في قطاع غزة، مشيرا الى ان القطاع الصناعي لا يتوانى عن نصرة ودعم الاشقاء في غزة للمساهمة في التخفيف من آثار العدوان الاسرائيلي الغاشم.
واشار الى تشكيل لجنة توجيه برئاسة رؤساء غرف الأردن، وعمان، والزرقاء، واربد الصناعية للاشراف على حملة جمع التبرعات العينية والنقدية لدعم صمود أهلنا في قطاع غزة المستمرة لنهاية الشهر الحالي.
وبين ان الغرفة قامت بالتنسيق مع الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية لارسال التبرعات من خلالها، مؤكدا ضرورة العمل على اعادة اعمار غزة حيث تعتبر فرصة للمصانع الاردنية لتسويق منتجاتها في قطاع غزة وخصوصا مستلزمات البناء من الاسمنت والحديد وغيرها بأسعار تفضيلية مراعاة لظروف الاشقاء في قطاع غزة.
واكد ان القطاع الصناعي كان على الدوام في طليعة الداعمين والمساندين للأشقاء في فلسطين والدول العربية والاسلامية، مشيرا الى اتصالات اجرتها الغرفة مع فاعليات فلسطينية داخل القطاع للوقوف على حجم الدمار الذي لحق بأهالي غزة والمستلزمات الأساسية التي يحتاجونها.