57 عضو هيئة تدريس جديد في " الشرق الأوسط "
جو 24 : ضمت جامعة الشرق الأوسط إلى أسرتها الاكاديمية 57 عضوا جديدا مع بداية العام الدراسي الجديد ليصبح مجموع كادرها الأكاديمي 200 عضو هيئة تدريس من مختلف الرتب الأكاديمية .
والأعضاء الجدد من مختلف الرتب الأكاديمية :4 منهم برتبة استاذ، و 11 برتبة استاذ مشارك، 34 برتبة استاذ مساعد، و 8 برتبة مدرس ، يمثلون مختلف التخصصات منها هندسة الطاقة المتجددة، والصيدلة، والهندسة، والاعلام، والاعمال.
وفي هذا الصدد، قال رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ماهر سليم ان "انضمام هذه النخبة من الأساتذة ،خريجو الجامعات العريقة من الولايات المتحدة الأمريكية و بريطانيا و فرنسا و ألمانيا ، يأتي في سياق نهج التطوير المستمر الذي تؤمن به الجامعة لتعزيز الكوادر العاملة بها من أعضاء هيئة التدريس ليصب في التطوير العلمي و البحثي و الأكاديمي للجامعة".
وأضاف إن هذه الخبرات العلمية جديدة تتيح للجامعة فرصة الوصول الى احدث ما توصلت اليه العلوم في مجال تخصصاتهم و بشكل يسهم في إطلاع الطلبة على الخبرات التربوية و العلمية الجديدة التي تسهم في بناء قدراتهم و تثري خبراتهم و معارفهم.
وبين إن الجامعة لا تألوا جهدا في توفير كل وسائل المعرفة لطلبتها حتى تؤهلهم لسوق العمل ومنها المدرسين الأكفاء والبرامج التدريسية المتميزة التي تواكب الاحتياجات.
وفي هذا الصدد توقع الاستاذ الدكتور سليم ان تستقبل الجامعة هذا العام "عددا كبيرا من الطلبة المستجدين في برنامجي الماجستير و البكالوريوس لجميع التخصصات، خصوصا وأن الجامعة بدأت باستقبال الطلبات في تخصصي هندسة الطاقة المتجددة والصيدلة.
والأعضاء الجدد من مختلف الرتب الأكاديمية :4 منهم برتبة استاذ، و 11 برتبة استاذ مشارك، 34 برتبة استاذ مساعد، و 8 برتبة مدرس ، يمثلون مختلف التخصصات منها هندسة الطاقة المتجددة، والصيدلة، والهندسة، والاعلام، والاعمال.
وفي هذا الصدد، قال رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ماهر سليم ان "انضمام هذه النخبة من الأساتذة ،خريجو الجامعات العريقة من الولايات المتحدة الأمريكية و بريطانيا و فرنسا و ألمانيا ، يأتي في سياق نهج التطوير المستمر الذي تؤمن به الجامعة لتعزيز الكوادر العاملة بها من أعضاء هيئة التدريس ليصب في التطوير العلمي و البحثي و الأكاديمي للجامعة".
وأضاف إن هذه الخبرات العلمية جديدة تتيح للجامعة فرصة الوصول الى احدث ما توصلت اليه العلوم في مجال تخصصاتهم و بشكل يسهم في إطلاع الطلبة على الخبرات التربوية و العلمية الجديدة التي تسهم في بناء قدراتهم و تثري خبراتهم و معارفهم.
وبين إن الجامعة لا تألوا جهدا في توفير كل وسائل المعرفة لطلبتها حتى تؤهلهم لسوق العمل ومنها المدرسين الأكفاء والبرامج التدريسية المتميزة التي تواكب الاحتياجات.
وفي هذا الصدد توقع الاستاذ الدكتور سليم ان تستقبل الجامعة هذا العام "عددا كبيرا من الطلبة المستجدين في برنامجي الماجستير و البكالوريوس لجميع التخصصات، خصوصا وأن الجامعة بدأت باستقبال الطلبات في تخصصي هندسة الطاقة المتجددة والصيدلة.