الوقوف أثناء العمل يحد من الآلام
جو 24 : ذكرت دراسة أن الوقوف لفترات تصل إلى 30 دقيقة أثناء العمل، ربما يخفف آلام الظهر والجسم والأوجاع والإجهاد، دون الإضرار بالإنتاجية.
فقد تناوب العاملون بمكتب أسترالي الجلوس والوقوف كل 30 دقيقة لمدة أسبوع، وشعروا بإجهاد وآلام أقل في الظهر، وكذلك آلام أقل في الساق، مما كان عليه الوضع عندما كانوا يجلسون طوال يوم العمل.
وقالت المشرفة على الدراسة، بمعهد بيكر للقلب والسكري في ملبورن بأستراليا، أليشيا إيه ثورب: "نتائجنا تؤكد ما توقعناه وهي أن إدخال فواصل منتظمة عبر يوم العمل يؤدي إلى تحسن في أعراض الإجهاد والعضلات والعظام مقارنة بالجلوس طول اليوم".
وكتب فريق ثورب في دورية الطب المهني والبيئي، قائلا إن الجلوس لفترات طويلة يرتبط بمجموعة مختلفة من المشكلات الصحية، لكن العاملين بالمكاتب غالبا لا يكون لديهم خيارات تذكر بشأن بيئة عملهم.
وفي هذه الدراسة تم توزيع 17 رجلا و6 نساء عشوائيا على واحدة من مجموعتين. واستخدم كل شخص مكتب عمل يمكن تعديل ارتفاعه كهربائيا. لكن مجموعة واحدة جلست خلال العمل على مدار يوم العمل البالغ 8 ساعات، وتناوبت المجموعة الأخرى الجلوس والوقوف كل 30 دقيقة.
وقام العاملون بذلك لمدة خمسة أيام، ثم تناوبت المجموعتان الأدوار خلال أسبوع عمل ثان لمدة 5 أيام.
وفي اليوم الخامس من كل أسبوع عمل، ملأ الجميع استبيانات تقيس مستويات الإجهاد، وعدم راحة العضلات والعظام، والشعور بشأن الإنتاجية الخاصة بهم، والكيفية التي يرغبونها لمكاتبهم القابلة للتعديل.
وبلغ متوسط درجة الشعور بالإجهاد 52.7 للأشخاص الذين جلسوا ووقفوا أثناء العمل، مقارنة مع 67.8 للذين جلسوا طول يوم العمل.
واعتبرت نتيجة 66 درجة أو أكثر "مستوى مرتفع" للإجهاد، مقارنة بما يجب أن يشعره الشخص السليم.
وكان الأشخاص في مجموعة الجلوس والوقوف أيضا أقل شعورا بنسبة 32% بأعراض العضلات والعظام في أسفل الظهر، وأقل بنسبة 14% في أعراض الكاحلين والقدمين مقارنة بنظرائهم الذين جلسوا طول يوم العمل.
فقد تناوب العاملون بمكتب أسترالي الجلوس والوقوف كل 30 دقيقة لمدة أسبوع، وشعروا بإجهاد وآلام أقل في الظهر، وكذلك آلام أقل في الساق، مما كان عليه الوضع عندما كانوا يجلسون طوال يوم العمل.
وقالت المشرفة على الدراسة، بمعهد بيكر للقلب والسكري في ملبورن بأستراليا، أليشيا إيه ثورب: "نتائجنا تؤكد ما توقعناه وهي أن إدخال فواصل منتظمة عبر يوم العمل يؤدي إلى تحسن في أعراض الإجهاد والعضلات والعظام مقارنة بالجلوس طول اليوم".
وكتب فريق ثورب في دورية الطب المهني والبيئي، قائلا إن الجلوس لفترات طويلة يرتبط بمجموعة مختلفة من المشكلات الصحية، لكن العاملين بالمكاتب غالبا لا يكون لديهم خيارات تذكر بشأن بيئة عملهم.
وفي هذه الدراسة تم توزيع 17 رجلا و6 نساء عشوائيا على واحدة من مجموعتين. واستخدم كل شخص مكتب عمل يمكن تعديل ارتفاعه كهربائيا. لكن مجموعة واحدة جلست خلال العمل على مدار يوم العمل البالغ 8 ساعات، وتناوبت المجموعة الأخرى الجلوس والوقوف كل 30 دقيقة.
وقام العاملون بذلك لمدة خمسة أيام، ثم تناوبت المجموعتان الأدوار خلال أسبوع عمل ثان لمدة 5 أيام.
وفي اليوم الخامس من كل أسبوع عمل، ملأ الجميع استبيانات تقيس مستويات الإجهاد، وعدم راحة العضلات والعظام، والشعور بشأن الإنتاجية الخاصة بهم، والكيفية التي يرغبونها لمكاتبهم القابلة للتعديل.
وبلغ متوسط درجة الشعور بالإجهاد 52.7 للأشخاص الذين جلسوا ووقفوا أثناء العمل، مقارنة مع 67.8 للذين جلسوا طول يوم العمل.
واعتبرت نتيجة 66 درجة أو أكثر "مستوى مرتفع" للإجهاد، مقارنة بما يجب أن يشعره الشخص السليم.
وكان الأشخاص في مجموعة الجلوس والوقوف أيضا أقل شعورا بنسبة 32% بأعراض العضلات والعظام في أسفل الظهر، وأقل بنسبة 14% في أعراض الكاحلين والقدمين مقارنة بنظرائهم الذين جلسوا طول يوم العمل.