سوريا تكشف عن 3 منشآت جديدة للأسلحة الكيماوية
جو 24 : قالت مصادر دبلوماسية لرويترز إن سوريا كشفت لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية عن ثلاث منشآت للأسلحة الكيماوية لم يعلن عنها من قبل. وقالت المصادر إن من بين هذه المنشآت منشاة للأبحاث والتطوير ومختبرا لإنتاج غاز الرايسين السام.
وقالت ثلاثة مصادر إن سوريا قدمت للمنظمة قائمة بتفاصيل المنشآت الثلاث في إطار المراجعة المستمرة للترسانة الكيماوية التي كانت تملكها دمشق.
إل ذلك، قتل ما لا يقل عن 48 شخصا بينهم مقاتلون للمعارضة في قصف جوي شنته طائرات الحكومة السورية حول بلدة بمحافظة حمص.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الغارات الجوية التي استمرت ليومين خلفت قتلى من النساء والأطفال بينهم أم وأطفالها الخمسة. وتأكد أيضا مقتل نحو عشرة مقاتلين من المعارضة فضلا عن بعض القادة في القصف الذي استهدف بلدة تلبيسة إلى الشمال من مدينة حمص على الطريق السريع الرئيسي بين شمال وجنوب البلاد. وأضاف المرصد أن من المتوقع أن يرتفع عدد القتلى نتيجة قصف تلبيسة لأن كثيرا من المصابين وبينهم أطفال في حالة حرجة.
وكان قائد لواء الإيمان بالله -أكبر فصائل المعارضة السورية في ريف حمص الشمالي- أبو حاتم الضحيك، وأخوه محمد قائد كتيبة أنصار الحق، قد قتلا في هجوم بمدينة تلبيسة.
وقضى الضحيك وأخوه وقيادات أخرى بصاروخ أطلقته طائرة حربية أثناء اجتماع في أحد مقرات اللواء بالمدينة الواقعة في ريف حمص الشمالي. من جانب آخر، أصيب قائد جبهة ثوار سوريا جمال معروف مع عدد من قياداتها بإصابات خفيفة في غارة للنظام السوري استهدفت مقر الجبهة في إدلب، بينما قُتلت زوجته وثلاثة من أبنائه إضافة إلى نائبه محمد فيصل.
تزامنا، شن الطيران الحربي السوري امس غارات على مواقع للمعارضة المسلحة في منطقتي جباثا الخشب والحميدية في القنيطرة. وجاء القصف بعد ساعات من قصف مواقع للمعارضة في محيط تل المال من الجهة الغربية قرب خط وقف إطلاق النار جنوب المدينة.
وتقول المعارضة المسلحة إنها تهدف إلى فك الحصار عن عشرات آلاف العائلات التي يحاصرها جيش النظام السوري على طول خط الحدود، وتضيف أن «قرار استعادة هذه الأراضي المحتلة يعود للدولة السورية الجديدة».
من جهة ثانية، أفاد ناشطون بأن قوات المعارضة استعادت السيطرة على أربعة بلدات بريف حماة الغربي هي الجلمة، وتل ملح، والزلاقيات بالاضافة التريمسة، بعد معارك عنيفة قتل فيها أكثر من خمسين عنصرا من قوات النظام، ودُمر عدد من الآليات والاستيلاء على آليات وذخائر.
وبحسب وكالة «سوريا مباشر» فقد قتل العقيد أديب محمد خريبوق ضابط الأمن في المخابرات الجوية خلال عملية استعادة المسلحون قرية تل ملح. وتمكنت قزات المعارضة من قتل أكثر من 25 من عناصر جيش النظام، وأسر 16 -من بينهم ضابط- كما استهدفت كتائب المعارضة بصواريخ غراد معاقل جيش النظام في بلدة محردة بريف حماة.
وفي الغوطة الشرقية، قال ناشطون إن خمسة أشخاص قتلوا جراء قصف النظام السوري أحد الأسواق الشعبية بمدينة دوما بريف دمشق، كما شنت طائرات النظام ثلاث غارات على بلدة عين ترما، واستهدفت غارة جوية حي جوبر شرقي العاصمة دمشق. وقال ناشطون إن شخصا قتل وأصيب ستة آخرون جراء سقوط قذيفة صاروخية في منطقة العدوي، كما شنت قوات الأمن والشبيحة حملة دهم في ساحتي الساخنة وعصفور ومنطقة تحت السقيفة في حي الميدان، كما سقطت قذائف صاروخية وهاون في أحياء المالكي والشعلان والمزرعة وعين الكرش.
وفي حلب، قال ناشطون أن قتلى وجرحى سقطوا جراء قصف ببراميل متفجرة من الطيران المروحي على حي طريق الباب شرقي مدينة حلب.و أظهرت لقطات مصورة نشرت على موقع للتواصل الاجتماعي على الإنترنت عملية انقاذ طفل صغير قيل انه دفن تحت الأنقاض في حلب بسوريا بعد قصف جوي . ويظهر التسجيل المصور مهمة إنقاذ في موقع قيل إنه تعرض لقصف جوي نفذته قوات الرئيس السوري بشار الأسد في حي جسر الحج في حلب. وترى في اللقطات المصورة مجموعة من أفراد الدفاع المدني تحاول إنقاذ الطفل المحاصر تحت أنقاض مبنى. (وكالات).
وقالت ثلاثة مصادر إن سوريا قدمت للمنظمة قائمة بتفاصيل المنشآت الثلاث في إطار المراجعة المستمرة للترسانة الكيماوية التي كانت تملكها دمشق.
إل ذلك، قتل ما لا يقل عن 48 شخصا بينهم مقاتلون للمعارضة في قصف جوي شنته طائرات الحكومة السورية حول بلدة بمحافظة حمص.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن الغارات الجوية التي استمرت ليومين خلفت قتلى من النساء والأطفال بينهم أم وأطفالها الخمسة. وتأكد أيضا مقتل نحو عشرة مقاتلين من المعارضة فضلا عن بعض القادة في القصف الذي استهدف بلدة تلبيسة إلى الشمال من مدينة حمص على الطريق السريع الرئيسي بين شمال وجنوب البلاد. وأضاف المرصد أن من المتوقع أن يرتفع عدد القتلى نتيجة قصف تلبيسة لأن كثيرا من المصابين وبينهم أطفال في حالة حرجة.
وكان قائد لواء الإيمان بالله -أكبر فصائل المعارضة السورية في ريف حمص الشمالي- أبو حاتم الضحيك، وأخوه محمد قائد كتيبة أنصار الحق، قد قتلا في هجوم بمدينة تلبيسة.
وقضى الضحيك وأخوه وقيادات أخرى بصاروخ أطلقته طائرة حربية أثناء اجتماع في أحد مقرات اللواء بالمدينة الواقعة في ريف حمص الشمالي. من جانب آخر، أصيب قائد جبهة ثوار سوريا جمال معروف مع عدد من قياداتها بإصابات خفيفة في غارة للنظام السوري استهدفت مقر الجبهة في إدلب، بينما قُتلت زوجته وثلاثة من أبنائه إضافة إلى نائبه محمد فيصل.
تزامنا، شن الطيران الحربي السوري امس غارات على مواقع للمعارضة المسلحة في منطقتي جباثا الخشب والحميدية في القنيطرة. وجاء القصف بعد ساعات من قصف مواقع للمعارضة في محيط تل المال من الجهة الغربية قرب خط وقف إطلاق النار جنوب المدينة.
وتقول المعارضة المسلحة إنها تهدف إلى فك الحصار عن عشرات آلاف العائلات التي يحاصرها جيش النظام السوري على طول خط الحدود، وتضيف أن «قرار استعادة هذه الأراضي المحتلة يعود للدولة السورية الجديدة».
من جهة ثانية، أفاد ناشطون بأن قوات المعارضة استعادت السيطرة على أربعة بلدات بريف حماة الغربي هي الجلمة، وتل ملح، والزلاقيات بالاضافة التريمسة، بعد معارك عنيفة قتل فيها أكثر من خمسين عنصرا من قوات النظام، ودُمر عدد من الآليات والاستيلاء على آليات وذخائر.
وبحسب وكالة «سوريا مباشر» فقد قتل العقيد أديب محمد خريبوق ضابط الأمن في المخابرات الجوية خلال عملية استعادة المسلحون قرية تل ملح. وتمكنت قزات المعارضة من قتل أكثر من 25 من عناصر جيش النظام، وأسر 16 -من بينهم ضابط- كما استهدفت كتائب المعارضة بصواريخ غراد معاقل جيش النظام في بلدة محردة بريف حماة.
وفي الغوطة الشرقية، قال ناشطون إن خمسة أشخاص قتلوا جراء قصف النظام السوري أحد الأسواق الشعبية بمدينة دوما بريف دمشق، كما شنت طائرات النظام ثلاث غارات على بلدة عين ترما، واستهدفت غارة جوية حي جوبر شرقي العاصمة دمشق. وقال ناشطون إن شخصا قتل وأصيب ستة آخرون جراء سقوط قذيفة صاروخية في منطقة العدوي، كما شنت قوات الأمن والشبيحة حملة دهم في ساحتي الساخنة وعصفور ومنطقة تحت السقيفة في حي الميدان، كما سقطت قذائف صاروخية وهاون في أحياء المالكي والشعلان والمزرعة وعين الكرش.
وفي حلب، قال ناشطون أن قتلى وجرحى سقطوا جراء قصف ببراميل متفجرة من الطيران المروحي على حي طريق الباب شرقي مدينة حلب.و أظهرت لقطات مصورة نشرت على موقع للتواصل الاجتماعي على الإنترنت عملية انقاذ طفل صغير قيل انه دفن تحت الأنقاض في حلب بسوريا بعد قصف جوي . ويظهر التسجيل المصور مهمة إنقاذ في موقع قيل إنه تعرض لقصف جوي نفذته قوات الرئيس السوري بشار الأسد في حي جسر الحج في حلب. وترى في اللقطات المصورة مجموعة من أفراد الدفاع المدني تحاول إنقاذ الطفل المحاصر تحت أنقاض مبنى. (وكالات).
تابعو الأردن 24 على 
