مقتل 35 شخصا في قصف جوي على ريف حلب
جو 24 : قالت عدة تنسيقيات سورية معارضة، إن عشرات القتلى والجرحى، سقطوا الخميس، جراء إلقاء طائرات النظام حاوية متفجرة استهدفت مدنيين متجمعين، أمام أحد المخابز بمدينة الباب شمالي حلب.
وأكدت الهيئة العامة للثورة السورية، في بريد إلكتروني “ارتفاع حصيلة مجزرة مدينة الباب، الى 35 قتيلا، وسقوط عشرات الحرجى جراء استهداف أحد الأفران ببرميل متفجر، ألقي من الطيران المروحي التابع للنظام”.
من ناحيتها قالت شبكة سوريا مباشر، أن “29 قتيلاً سقطوا في مدينة الباب، نقلا عن منظمة إسعاف بلاحدود، فيما أصيب 35 آخرون، جراء سقوط برميل متفجر وسط تجمع المدنيين، أمام أحد الأفران في مدينة الباب بريف حلب”.
أما المكتب الإعلامي لمدينة حريتان، فأوضح أن “29 شخصا قتلوا في سقوط حاوية متفجرة من الطيران المروحي، وسط المدينة بشارع المكاتب، بينهم نساء وأطفال وشيوخ”.
وكان الطيران الحربي التابع للنظام قد استهدف الأفران والمخابز من قبل، مرات عديدة، ما خلف مجازر قضى نتيجتها مئات السوريين من بينهم نساء وأطفال، في مدن وبلدات ريف حلب الشمالي.
ومنذ منتصف آذار(مارس) 2011، تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من 44 عاماً من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، ما دفع سوريا إلى معارك دموية بين القوات النظامية وقوات المعارضة، حصدت أرواح أكثر من 191 ألف شخص، بحسب إحصائيات الأمم المتحدة. وكالات
وأكدت الهيئة العامة للثورة السورية، في بريد إلكتروني “ارتفاع حصيلة مجزرة مدينة الباب، الى 35 قتيلا، وسقوط عشرات الحرجى جراء استهداف أحد الأفران ببرميل متفجر، ألقي من الطيران المروحي التابع للنظام”.
من ناحيتها قالت شبكة سوريا مباشر، أن “29 قتيلاً سقطوا في مدينة الباب، نقلا عن منظمة إسعاف بلاحدود، فيما أصيب 35 آخرون، جراء سقوط برميل متفجر وسط تجمع المدنيين، أمام أحد الأفران في مدينة الباب بريف حلب”.
أما المكتب الإعلامي لمدينة حريتان، فأوضح أن “29 شخصا قتلوا في سقوط حاوية متفجرة من الطيران المروحي، وسط المدينة بشارع المكاتب، بينهم نساء وأطفال وشيوخ”.
وكان الطيران الحربي التابع للنظام قد استهدف الأفران والمخابز من قبل، مرات عديدة، ما خلف مجازر قضى نتيجتها مئات السوريين من بينهم نساء وأطفال، في مدن وبلدات ريف حلب الشمالي.
ومنذ منتصف آذار(مارس) 2011، تطالب المعارضة السورية بإنهاء أكثر من 44 عاماً من حكم عائلة الأسد، وإقامة دولة ديمقراطية يتم فيها تداول السلطة، غير أن النظام السوري اعتمد الخيار العسكري لوقف الاحتجاجات، ما دفع سوريا إلى معارك دموية بين القوات النظامية وقوات المعارضة، حصدت أرواح أكثر من 191 ألف شخص، بحسب إحصائيات الأمم المتحدة. وكالات