الجامعة الأردنية 307 على العالم في نسبة الطلبة الأجانب
جو 24 : ابراهيم ذياب - حققت الجامعة الأردنية تقدما نوعيا جديدا في تصنيفها العالمي بحسب تصنيف مؤسسة (QS) الأخير بتحقيقها تقدما على المقياس العام بما مجموعه (4) نقاط تقريبا، حيث يفصلها عن الجامعات المصنفة ضمن أول 500 جامعة في العالم قرابة ثمانية نقاط فقط.
ويعتمد تصنيف (QS) على ستة معايير هي السمعة الأكاديمية بحجم 40% من مجمل التصنيف، ونسبة الطلبة لأعضاء هيئة التدريس بحجم 20%، وعدد استشهادات الباحثين في العالم بأبحاث مقدمة من باحثي الجامعة بحجم 20% ، وآراء الشركات والمؤسسات العامة حول أفضل أداء وجاهزية لسوق العمل لخريجي الجامعة (السمعة التوظيفية) بحجم 10%، ونسبة الأجانب من الطلبة بحجم 5%، ونسبةأعضاء هيئة التدريس الاجانب في الجامعة بحجم 5%.
وأظهرت نتائج التصنيف تقدم الجامعة 18.8 نقطة بمعيار نسبة الطلبة الاجانب الى مجموع الطلبة لتكون بالترتيب (307) على العالم، و8 نقاط بالسمعة التوظيفية وبالترتيب (345) على العالم.
وتقدمت الجامعة 9.5 نقطة بمعيار نسبة أعضاء هيئة التدريس الأجانب وبالترتيب (401+) على العالم ، و4.1 نقطة بنسبة الطلبة لأعضاء هيئة التدريس وبالترتيب (401+)، و1.7 نقطة في السمعة الأكاديمية وبالترتيب (401+)، و 0.4 نقطة بعدد استشهادات الباحثين في العالم وبالترتيب (401+).
ويعتبر اهتمام الجامعة بتصنيفها العالمي جزءا أصيلا من خطتها الاستراتيجية التي وضعت قيد التنفيذ منذ عام 2013 وتستمر للعام 2018 تحت عنوان رئيسي هو "التوجه نحو العالمية".
وبنيت الخطة الاستراتيجية لتركز على ستة محاور تهتم في مجملها على تجويد العملية التعليمية والبحثية وتقديم خدمات معتبرة للمجتمع، وهي محور العملية التعليمية والتعلمية، والبحث العلمي، وخدمة المجتمع وتنميته، والبيئة الجامعية، والبناء التنظيمي والاداري للجامعة، وضمان الجودة والتعلم المستمر.
وكانت الجامعة قد استلمت في نهاية العام الماضي أرفع شهادة حصلت عليها خلال مسيرتها الممتدة لما يزيد عن خمسين عاما في مجال جودة التعليم العالي ومتطلباته بعد تحقيقها مراكز متقدمة على تصنيف (QS Stars) بحصولها على أعلى مرتبة (خمس نجوم) في معايير قدرة الخريجين على التوظف، والتسهيلات التي توفرها الجامعة لطلبتها (البيئة التعليمية)، وسهولة الوصول من حيث المنح المقدمة والخدمات لذوي الاعاقات، لتحل في مجمل التصنيف في أعلى مرتبة الثلاث نجوم عن مجمل المعايير الاساسة والاختيارية للتصنيف.
يذكر أن مؤسسة (QS) مؤسسة غير ربحية مقرها الرئيسي لندن ولها فروع منتشرة حول العالم حيث تأسست عام 1990 وبدأت عملها كمصنِف منذ العام 2004 ، من مهامها الأساسية تقديم النصيحة للطلبة بمختلف مراحلهم حول أفضل الجامعات للدراسة.
ويعتمد تصنيف (QS) على ستة معايير هي السمعة الأكاديمية بحجم 40% من مجمل التصنيف، ونسبة الطلبة لأعضاء هيئة التدريس بحجم 20%، وعدد استشهادات الباحثين في العالم بأبحاث مقدمة من باحثي الجامعة بحجم 20% ، وآراء الشركات والمؤسسات العامة حول أفضل أداء وجاهزية لسوق العمل لخريجي الجامعة (السمعة التوظيفية) بحجم 10%، ونسبة الأجانب من الطلبة بحجم 5%، ونسبةأعضاء هيئة التدريس الاجانب في الجامعة بحجم 5%.
وأظهرت نتائج التصنيف تقدم الجامعة 18.8 نقطة بمعيار نسبة الطلبة الاجانب الى مجموع الطلبة لتكون بالترتيب (307) على العالم، و8 نقاط بالسمعة التوظيفية وبالترتيب (345) على العالم.
وتقدمت الجامعة 9.5 نقطة بمعيار نسبة أعضاء هيئة التدريس الأجانب وبالترتيب (401+) على العالم ، و4.1 نقطة بنسبة الطلبة لأعضاء هيئة التدريس وبالترتيب (401+)، و1.7 نقطة في السمعة الأكاديمية وبالترتيب (401+)، و 0.4 نقطة بعدد استشهادات الباحثين في العالم وبالترتيب (401+).
ويعتبر اهتمام الجامعة بتصنيفها العالمي جزءا أصيلا من خطتها الاستراتيجية التي وضعت قيد التنفيذ منذ عام 2013 وتستمر للعام 2018 تحت عنوان رئيسي هو "التوجه نحو العالمية".
وبنيت الخطة الاستراتيجية لتركز على ستة محاور تهتم في مجملها على تجويد العملية التعليمية والبحثية وتقديم خدمات معتبرة للمجتمع، وهي محور العملية التعليمية والتعلمية، والبحث العلمي، وخدمة المجتمع وتنميته، والبيئة الجامعية، والبناء التنظيمي والاداري للجامعة، وضمان الجودة والتعلم المستمر.
وكانت الجامعة قد استلمت في نهاية العام الماضي أرفع شهادة حصلت عليها خلال مسيرتها الممتدة لما يزيد عن خمسين عاما في مجال جودة التعليم العالي ومتطلباته بعد تحقيقها مراكز متقدمة على تصنيف (QS Stars) بحصولها على أعلى مرتبة (خمس نجوم) في معايير قدرة الخريجين على التوظف، والتسهيلات التي توفرها الجامعة لطلبتها (البيئة التعليمية)، وسهولة الوصول من حيث المنح المقدمة والخدمات لذوي الاعاقات، لتحل في مجمل التصنيف في أعلى مرتبة الثلاث نجوم عن مجمل المعايير الاساسة والاختيارية للتصنيف.
يذكر أن مؤسسة (QS) مؤسسة غير ربحية مقرها الرئيسي لندن ولها فروع منتشرة حول العالم حيث تأسست عام 1990 وبدأت عملها كمصنِف منذ العام 2004 ، من مهامها الأساسية تقديم النصيحة للطلبة بمختلف مراحلهم حول أفضل الجامعات للدراسة.
تابعو الأردن 24 على 
