الاردن وامريكا : حشد الطاقات لمواجهة الارهاب
جو 24 : التقى وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده على هامش الدورة 69 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك الاحد وزير الخارجية الامريكي جون كيري و بحث معه العلاقات الثنائية و اخر التطورات والمستجدات في المنطقة.
واكد الجانبان خلال اللقاء الحرص المشترك على استمرار التنسيق والتشاور حيال مختلف القضايا التي تمر بها المنطقة والقضايا ذات الاهتمام المشترك خاصة في ظل العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين.
وبحث الجانبان ايضا، اهمية تضافر جهود الجميع وحشد الطاقات لمواجهة الارهاب ومحاربته والتصدي له بكافة صوره واشكاله، حيث اشار جوده الى الجهود التي يبذلها الاردن في هذا الاطار بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني من خلال العمل على محاصرة الارهاب والمتطرفين وتجفيف مصادر تمويلهم وتعزيز الحوار بين الديانات والحضارات وشرح المفاهيم الحقيقية للدين الاسلامي القائمة على الوسطية والاعتدال والبعيدة عن التطرف والغلو والارهاب.
واكد الطرفان اهمية استئناف مفاوضات سلام جادة وفاعلة بين الفلسطينيين والاسرائيليين تعالج قضايا الحل النهائي كافة وصولا الى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 استنادا الى المرجعيات الدولية المعتمدة ومبادرة السلام العربية.
كما بحث جوده في لقاءات منفصلة مع وزراء خارجية كل من؛ تركيا و اسبانيا و المكسيك و النرويج العلاقات الثنائية القائمة بين الاردن وتلك الدول واهمية تعزيزها اضافة الى اخر التطورات والمستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الاوسط والجهود المبذولة للتعامل معها. بترا - See more at: http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleno=206700#sthash.MBtLE0Ba.dpuf
واكد الجانبان خلال اللقاء الحرص المشترك على استمرار التنسيق والتشاور حيال مختلف القضايا التي تمر بها المنطقة والقضايا ذات الاهتمام المشترك خاصة في ظل العلاقات المتميزة بين البلدين الصديقين.
وبحث الجانبان ايضا، اهمية تضافر جهود الجميع وحشد الطاقات لمواجهة الارهاب ومحاربته والتصدي له بكافة صوره واشكاله، حيث اشار جوده الى الجهود التي يبذلها الاردن في هذا الاطار بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني من خلال العمل على محاصرة الارهاب والمتطرفين وتجفيف مصادر تمويلهم وتعزيز الحوار بين الديانات والحضارات وشرح المفاهيم الحقيقية للدين الاسلامي القائمة على الوسطية والاعتدال والبعيدة عن التطرف والغلو والارهاب.
واكد الطرفان اهمية استئناف مفاوضات سلام جادة وفاعلة بين الفلسطينيين والاسرائيليين تعالج قضايا الحل النهائي كافة وصولا الى اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على خطوط الرابع من حزيران عام 1967 استنادا الى المرجعيات الدولية المعتمدة ومبادرة السلام العربية.
كما بحث جوده في لقاءات منفصلة مع وزراء خارجية كل من؛ تركيا و اسبانيا و المكسيك و النرويج العلاقات الثنائية القائمة بين الاردن وتلك الدول واهمية تعزيزها اضافة الى اخر التطورات والمستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الاوسط والجهود المبذولة للتعامل معها. بترا - See more at: http://www.ammonnews.net/article.aspx?articleno=206700#sthash.MBtLE0Ba.dpuf