السوريون أكثر المقيمين طلباً للدفاع المدني
جو 24 : كشفت مديرية الدفاع المدني أن المقيمين السوريين احتلوا المرتبة الأولى في عدد الحوادث التي تعاملت معها المديرية من بين الرعايا العرب المقيمين على أراضي المملكة، فيما جاء المصريون بالمرتبة الثانية.
جاء ذلك في التقرير الإحصائي السنوي الذي أصدرته المديرية مؤخرا حول الحوادث التي وقعت في العام 2013.
وقد بينت المديرية في تقريرها أن عدد الحوادث الكلي التي تعاملت معها بلغ 245440 حادثا، توزعت على 25644 حادث إطفاء، أصيب من خلالها 1204، وتوفي 35 شخصا، وذلك بنسبة زيادة وصلت إلى 16 بالمئة.
أما عدد الحوادث الإسعافية، وصلت إلى 194309 حوادث، توفي على أثرها 4184، بينما وقع 5487 حادث إنقاذ، أصيب فيها 24488، في حين توفي 425 شخصا.
وفصلت المديرية في تقريرها أن عدد السوريين المصابين في الحوادث بلغ 64558، توفي منهم 196 شخصا، بينما أصيب 1900 مقيم مصري، توفي منهم 55 شخصا.
وفي الرعايا الأجانب حجزت الجالية البنغالية المرتبة الأعلى في المصابين نتيجة الحوادث، إذ أصيب منهم 260، وتوفي 5، بينما تلتها الجالية السريلانكية بعدد إصابات بلغت 179، و12 وفاة.
إلى ذلك، بينت مديرية الدفاع المدني في تقريرها الإحصائي أن قيمة الخسائر التي نتجت عن وقوع الحوادث الكلي، سواء حوادث إطفاء أم إسعاف أم إنقاذ، بلغ 75339302 مليون دينار، في حين تمكنت المديرية من حماية مواد وممتلكات بقيمة 523649687.
وبحسب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، فإن توقعاتها تقول إن عدد اللاجئين السوريين في الأردن يصل لنحو مليون لاجئ مع نهاية العام الجاري.
وبحسب مسؤولين أردنيين، فإن تكلفة استضافة اللاجئين السوريين بلغت العام الماضي ملياري دولار أمريكي، في حين بينوا ان أعداد اللاجئين تصل إلى 1.5 مليون لاجئ سوري.
فيما تقدر بيانات لمنظمات الأمم المتحدة الإغاثية أن المساعدات التي قُدمت فعليا إلى الأردن تحت بند مساعدات لاستضافة اللاجئين السوريين بنحو 777 مليون دولار مع نهاية العام الماضي.
ويعد الأردن ثاني أكبر دولة تستقبل اللاجئين السوريين بعد لبنان، في وقت شكا فيه -وما يزال- تكاليف إيوائهم، مطالبًا بتقديم المساعدات له.السبيل
جاء ذلك في التقرير الإحصائي السنوي الذي أصدرته المديرية مؤخرا حول الحوادث التي وقعت في العام 2013.
وقد بينت المديرية في تقريرها أن عدد الحوادث الكلي التي تعاملت معها بلغ 245440 حادثا، توزعت على 25644 حادث إطفاء، أصيب من خلالها 1204، وتوفي 35 شخصا، وذلك بنسبة زيادة وصلت إلى 16 بالمئة.
أما عدد الحوادث الإسعافية، وصلت إلى 194309 حوادث، توفي على أثرها 4184، بينما وقع 5487 حادث إنقاذ، أصيب فيها 24488، في حين توفي 425 شخصا.
وفصلت المديرية في تقريرها أن عدد السوريين المصابين في الحوادث بلغ 64558، توفي منهم 196 شخصا، بينما أصيب 1900 مقيم مصري، توفي منهم 55 شخصا.
وفي الرعايا الأجانب حجزت الجالية البنغالية المرتبة الأعلى في المصابين نتيجة الحوادث، إذ أصيب منهم 260، وتوفي 5، بينما تلتها الجالية السريلانكية بعدد إصابات بلغت 179، و12 وفاة.
إلى ذلك، بينت مديرية الدفاع المدني في تقريرها الإحصائي أن قيمة الخسائر التي نتجت عن وقوع الحوادث الكلي، سواء حوادث إطفاء أم إسعاف أم إنقاذ، بلغ 75339302 مليون دينار، في حين تمكنت المديرية من حماية مواد وممتلكات بقيمة 523649687.
وبحسب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، فإن توقعاتها تقول إن عدد اللاجئين السوريين في الأردن يصل لنحو مليون لاجئ مع نهاية العام الجاري.
وبحسب مسؤولين أردنيين، فإن تكلفة استضافة اللاجئين السوريين بلغت العام الماضي ملياري دولار أمريكي، في حين بينوا ان أعداد اللاجئين تصل إلى 1.5 مليون لاجئ سوري.
فيما تقدر بيانات لمنظمات الأمم المتحدة الإغاثية أن المساعدات التي قُدمت فعليا إلى الأردن تحت بند مساعدات لاستضافة اللاجئين السوريين بنحو 777 مليون دولار مع نهاية العام الماضي.
ويعد الأردن ثاني أكبر دولة تستقبل اللاجئين السوريين بعد لبنان، في وقت شكا فيه -وما يزال- تكاليف إيوائهم، مطالبًا بتقديم المساعدات له.السبيل