هل تعرّض السيسي لمحاولة اغتيال في طريقه إلى نيويورك؟
جو 24 : هل تعرّض رئيس سلطة الانقلاب عبد الفتاح السيسي فعلًا إلى محاولة اغتيال يوم الأحد الماضي وهو في الطائرة الرئاسية في طريقه إلى نيويورك؟ وهل حصلت فعلًا محاولة إسقاط طائرته بصاروخ أرض جو من نوع "استريلا"؟
لقد نشر موقع ميدل ايست مونيتور البريطاني الاثنين تقريرًا عن محاولة لإسقاط الطائرة الرئاسية التي كان يستقلها الرئيس السيسي خلال رحلة سفره إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في أعمال الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المُتحدة، والمشاركة في أعمال قمة المناخ التي دعت لها الأمم المُتحدة، وذلك نقلًا عن معلومات أوردها عقيد الشرطة المتقاعد عمر عفيفي مستنِدًا إلى معلومات تمّ تسريبها من داخل الجيش.
وقد كتب العقيد المتقاعد عمر عفيفي على حسابه في الفيسبوك وفق ما أورد موقع مصر العربية: "وصلنا من مصدر متخصص وموثوق به أن الطائرة الحربية التي أعلن المتحدث العسكري عن سقوطها الأحد بسبب عيب فني هو كلام كاذب وعلي غير الحقيقة، لكن الحقيقة المؤكدة %100 أنه تم إسقاط الطائرة المرافقة لطائرة الرئاسة بصاروخ أرض جو فسقطت في الحال".
وأكدت مصادر العقيد المصري " أن الطائرة التي تمت إصابتها كانت ضمن تشكيل جوي لمرافقة وتأمين طائرة السيسي" مشددا على أنّ المصدر أوضح أنّ الصاروخ الذي أصاب الطائرة كان من نوع (استريلا) وكان في الواقع مستهدفا الطائرة الرئاسية.
وأضاف عفيفي أنه: "صاروخ باحث عن المصدر الحراري المنبعث من محرك الطائرة وتوجه بالخطأ والصدفة البحتة ليدمر الطائرة المرافقة لتنفجر في الجو ويستشهد كل طاقمها، حيث اجتذبت الحرارة المنبعثة من الطائرة المرافقة الصاروخ لأنها كانت تطير أسفل الطائرة الرئاسية".
وقال عقيد الشرطة المتقاعد: "لقد أكد المصدر أن هناك 8 طائرات حربية كانت ترافق طائرة السيسي حتى الخروج من المجال الجوي المصري"، مؤكدًا أنّ: "الطائرة التي سقطت هي إحدى هذه الطائرات" .فلسطين الان
لقد نشر موقع ميدل ايست مونيتور البريطاني الاثنين تقريرًا عن محاولة لإسقاط الطائرة الرئاسية التي كان يستقلها الرئيس السيسي خلال رحلة سفره إلى الولايات المتحدة الأمريكية للمشاركة في أعمال الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المُتحدة، والمشاركة في أعمال قمة المناخ التي دعت لها الأمم المُتحدة، وذلك نقلًا عن معلومات أوردها عقيد الشرطة المتقاعد عمر عفيفي مستنِدًا إلى معلومات تمّ تسريبها من داخل الجيش.
وقد كتب العقيد المتقاعد عمر عفيفي على حسابه في الفيسبوك وفق ما أورد موقع مصر العربية: "وصلنا من مصدر متخصص وموثوق به أن الطائرة الحربية التي أعلن المتحدث العسكري عن سقوطها الأحد بسبب عيب فني هو كلام كاذب وعلي غير الحقيقة، لكن الحقيقة المؤكدة %100 أنه تم إسقاط الطائرة المرافقة لطائرة الرئاسة بصاروخ أرض جو فسقطت في الحال".
وأكدت مصادر العقيد المصري " أن الطائرة التي تمت إصابتها كانت ضمن تشكيل جوي لمرافقة وتأمين طائرة السيسي" مشددا على أنّ المصدر أوضح أنّ الصاروخ الذي أصاب الطائرة كان من نوع (استريلا) وكان في الواقع مستهدفا الطائرة الرئاسية.
وأضاف عفيفي أنه: "صاروخ باحث عن المصدر الحراري المنبعث من محرك الطائرة وتوجه بالخطأ والصدفة البحتة ليدمر الطائرة المرافقة لتنفجر في الجو ويستشهد كل طاقمها، حيث اجتذبت الحرارة المنبعثة من الطائرة المرافقة الصاروخ لأنها كانت تطير أسفل الطائرة الرئاسية".
وقال عقيد الشرطة المتقاعد: "لقد أكد المصدر أن هناك 8 طائرات حربية كانت ترافق طائرة السيسي حتى الخروج من المجال الجوي المصري"، مؤكدًا أنّ: "الطائرة التي سقطت هي إحدى هذه الطائرات" .فلسطين الان