''العمل الإسلامي'' يطالب بتوضيح ''ذهب عجلون''
جو 24 : طالب حزب جبهة العمل الإسلامي الحكومة باحترام عقول الأردنيين، وإيضاح ما حصل برواية صحيحة موحدة في ظل تضارب الروايات الرسمية لأكثر من جهة حكومية، حول كنوز الذهب الهرقلية في عجلون.
وطالب الحكومة بالكشف عن حقيقة افتتاح القاديانية مدرسة وروضة في عمان ومدرسة في المفرق للاجئين السوريين من قبل منظمة "الإنسانية أولاً". وطالب بمنع هذه الحركات المشبوهة وما شابهها مثل عبدة الشيطان وغيرهم من القيام بأية نشاطات؛ حيث إنها تشكل خطرا على الأمن الاجتماعي والقومي.
وفي الشأن الفلسطيني، أدان الحزب الجريمة النكراء باغتيال الشهيدين عامر ابو عيشة، ومروان القواسمي على يد عصابات الاحتلال الصهيوني في مدينة الخليل بعد مطاردة استمرت شهور عديدة.
واستنكر التنسيق الأمني بين أجهزة السلطة الفلسطينية وقوات الاحتلال، وتحويل عدد من المرابطات في المسجد الأقصى للقضاء الصهيوني.
وأدان الصمت العربي الرسمي على جرائم الاحتلال بحق المقدسات، ودعا الحكومة الى تحمل مسؤولياتها في موضوع تكرار الإساءة للأقصى الشريف وعدم حماية المصلين فيه، مؤكداً أن الواجب تجاه الأقصى دون الحد الأدنى من الاهتمام.
تساءل: "هل مهمة السفير الأردني لدى الكيان الصهيوني الغاصب أن يحصي حالات الاعتداء على الأقصى فقط؟".
وفي الشأن العربي، استنكر الحزب ما يجري في اليمن من مؤامرات تتم بأدوات إيرانية، وتمويل خليجي، وتواطؤ دولي. وأدان الدور الإيراني الجديد في المنطقة، وتدخلاته وعمله على ترسيخ نفوذه، وإعادة رسم خرائط جديدة للمنطقة العربية في ظل صمت عربي رسمي مريب. وأدان التدخلات العربية والأجنبية في الشأن الليبي ومحاولة زعزعة الأمن والاستقرار فيها.
واستنكر التصريحات التي أدلى بها النائب الإيراني علي زاكاني الذي تحدث عن سيطرة النظام الإيراني على أربع عواصم عربية، ويتوعد بالتمدد الى عواصم أخرى.
وطالب الحكومة بالكشف عن حقيقة افتتاح القاديانية مدرسة وروضة في عمان ومدرسة في المفرق للاجئين السوريين من قبل منظمة "الإنسانية أولاً". وطالب بمنع هذه الحركات المشبوهة وما شابهها مثل عبدة الشيطان وغيرهم من القيام بأية نشاطات؛ حيث إنها تشكل خطرا على الأمن الاجتماعي والقومي.
وفي الشأن الفلسطيني، أدان الحزب الجريمة النكراء باغتيال الشهيدين عامر ابو عيشة، ومروان القواسمي على يد عصابات الاحتلال الصهيوني في مدينة الخليل بعد مطاردة استمرت شهور عديدة.
واستنكر التنسيق الأمني بين أجهزة السلطة الفلسطينية وقوات الاحتلال، وتحويل عدد من المرابطات في المسجد الأقصى للقضاء الصهيوني.
وأدان الصمت العربي الرسمي على جرائم الاحتلال بحق المقدسات، ودعا الحكومة الى تحمل مسؤولياتها في موضوع تكرار الإساءة للأقصى الشريف وعدم حماية المصلين فيه، مؤكداً أن الواجب تجاه الأقصى دون الحد الأدنى من الاهتمام.
تساءل: "هل مهمة السفير الأردني لدى الكيان الصهيوني الغاصب أن يحصي حالات الاعتداء على الأقصى فقط؟".
وفي الشأن العربي، استنكر الحزب ما يجري في اليمن من مؤامرات تتم بأدوات إيرانية، وتمويل خليجي، وتواطؤ دولي. وأدان الدور الإيراني الجديد في المنطقة، وتدخلاته وعمله على ترسيخ نفوذه، وإعادة رسم خرائط جديدة للمنطقة العربية في ظل صمت عربي رسمي مريب. وأدان التدخلات العربية والأجنبية في الشأن الليبي ومحاولة زعزعة الأمن والاستقرار فيها.
واستنكر التصريحات التي أدلى بها النائب الإيراني علي زاكاني الذي تحدث عن سيطرة النظام الإيراني على أربع عواصم عربية، ويتوعد بالتمدد الى عواصم أخرى.